منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةBehaviour-change-program I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» خرفك
Behaviour-change-program Emptyأمس في 2:16 am من طرف freeman

» خرفك
Behaviour-change-program Emptyأمس في 2:11 am من طرف freeman

» عودتني شاعري
Behaviour-change-program Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 5:10 pm من طرف freeman

» قراءة نقدية مراسيل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 11:27 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:58 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:40 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:40 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1251 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Michaelmub فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31689 مساهمة في هذا المنتدى في 21776 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 351 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 351 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 518 بتاريخ الإثنين سبتمبر 16, 2024 11:10 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
الست الذهنية التعليم القبعات النجاح حرفي إدارة المهم المحطة الناجح حواء شرود اقرأ الزمن لحظة انني أنني التعلم الطفل التغيير THINKING حوار الخرائط التفكير المعلم الفعال

 

 Behaviour-change-program

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19334
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالأربعاء أكتوبر 30, 2019 9:19 pm

Behaviour-change-program Behaviour-change-program

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي

apprenant يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
apprenant
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 18/09/2020

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: رد: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالأحد سبتمبر 20, 2020 4:26 am

freeman كتب:
Behaviour-change-program Behaviour-change-program
ا

ان تغيير المعتقد يؤدي إلى تغيير السلوك ...apprenant
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
apprenant
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 18/09/2020

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: رد: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالثلاثاء نوفمبر 10, 2020 2:56 pm

Dear golden readers
Do our thoughts change our


هل افكارنا تغير سلوكنا ام العكس






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19334
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: رد: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالأربعاء نوفمبر 11, 2020 10:11 pm


عقولنا من الممكن أن تصبح أفضل حليف أو أسوأ خصم عندما تظهر المواقف المخيفة

قوة العقل.. غير تفكيرك .. غير حياتك –
ليس هناك شيء أقوى من التفكير، فشخصيتك تتشكل من خلال تفكيرك.. وسيرتك الذاتية في الحياة تبدأ وتنتهي مع طريقة تفكيرك –

تأليف: جيمس لبورج –
عرض وتحليل: أميل أمين –
هل يمكن أن يوجد شيء أكثر أهمية من أفكارنا ؟ فأفكارنا هي التي تشكل واقعنا، وجودة أفكارنا هي التي تحدد جودة حياتنا.التفكير هو شيء يرتبط بكل شيء نقوم به. وهو الشيء الذي ننخرط فيه في كل يوم من حياتنا، وعلى الرغم من ذلك، فإنه شيئا يتعامل معه معظمنا على أنه من الأمور المسلم بها. وتعتبر عقولنا قيد الاستعمال طوال الوقت، إلا أن معظم الناس لا يعيرون أي اعتبار لعملية التفكر. وبالتأكيد لا يمكن أن يوجد أي موضوع آخر يحظى بالأهمية الشديدة مثل هذا الموضوع، حيث إنه محور كل شيء نفعله.
إن أفكارنا تخلق واقعنا، ففي كل يوم وبكل طريقة تحدد طبيعة أفكارنا نوعية حياتنا… هل يمكن أن يكون هناك شيء أكثر أهمية من أفكارنا ؟ أن عقلك يمكن أن يدفعك فعليا إلى النجاح أو يعوقك عن التقدم، وسواء أكنت تريد أن تتذكر المزيد أو تعاني القليل من القلق، أو تتحكم في مشاعر الغضب أو تطلق العنان لطموحاتك، فها هي طريقة تغير حياتك إلى الأفضل من خلال تغيير طريقة تفكيرك.

ما الذي يدور حوله ذلك الكتاب؟
في هذا الكتاب يوضح لك الكاتب الأمريكي «جيمس بورج» خبير التنمية البشرية، كيف تغير من طريقة تفكيرك وسلوكك إلى الأبد، أنه يثير التفكير بكل الطرق، وسوف يقودك عبر الممرات العصبية في المخ، ويريك كيف تستطيع السيطرة علي أفكارك، ومن خلال خطوات بسيطة يمكنك أن تتعلم كيف تحرر نفسك من الأفكار التي تقيدك، وتحل محلها أفكار أفضل منها. أن كلا من ماضيك وحاضرك ومستقبلك، يتشكل من خلال أفكارك، وعندما تغير طريقة تفكيرك سوف تتغير حياتك أيضا.
يدور الكتاب حول تحقيق السعادة العاطفية والنجاح في حياتك الشخصية والعملية عن طريق التحكم في أفكارك واستخدام هذه القوة الطبيعية لعقلك في تغيير توجهاتك وسلوكياتك.
سطور هذا الكتاب عبارة عن «برنامج عمل» لتحريرك من طغيان الأفكار التي تحد من إنجازاتك في كل جوانب حياتك وليوضح لك كيف تستبدل هذه الأفكار بطريقة تفكير تضعك في موضع القيادة، وتجعلك تستعيد التحكم، ولذا فإن الهدف من هذا العمل هو أن يكون مثيرا للأفكار، وأن يثير لديك وعيا داخليا بمدى ما تستطيع تحقيقه، وبالقوة التي تمتلكها، من أجل التحكم في أفكارك بدلا من أن تتحكم هي بك.
وعلى أي حال، فعقلك هو الذي يستطيع أن يدفعك للنجاح أو يعوقك عن التقدم، ولذا فلكي تغير حياتك كل ما عليك فعله هو أن تغير طريقة تفكيرك، ونحن نبدأ بحجر الأساس المكون للمعتقدات والتوجهات التي نعتنقها، فهذه الأفكار والمعتقدات هي التي تحفز تفكيرنا وتعتبر الكثير منها مقيدا للذات الطبيعية. لا يوجد شيء جيدا وآخر سيئ، وإنما طريقة التفكير هي التي تجعله كذلك.

شخصيتك تتشكل من تفكيرك
هل كنت تعرف أننا نفكر في المتوسط فيما بين 60 ألفا و 80 ألف فكرة في اليوم؟ شيء مذهل، أليس كذلك؟ هذا يعني أن طبيعة أفكارنا تعتبر مسؤولة عن الطريقة التي نشعر ونتصرف بها.
إن الحوار الداخلي في عقلك مسؤول عن السيرة الذاتية لحياتك، فطريقة تفكيرك يمكن أن تدفعك للنجاح، أو تعوقك عن التقدم، ولذا فكل ما عليك فعله لتغيير حياتك هو تغيير طريقة تفكيرك.
هل تتحكم في عقلك؟ أم هل يتحكم عقلك بك؟ عندما تدرك أنك أنت الذي تمسك بزمام الأمور، ستصبح جميع الأشياء ممكنة.
كما أن الطريقة التي تشعر بها علي أساس يومي يتم تحديدها تماما من خلال طريقة تفكيرك، وعلى قدر اهتمامك بحياتك الخاصة، يتحدد مدي نجاحك أو فشلك، ولا يختلف اثنان على ذلك، فالحياة معركة بدرجات متنوعة، بالنسبة لنا جميعا، فنحن نواجه خيبة الأمل والقلق والإحباط والمشكلات المالية والحديث عن فناء هذا الكوكب، ناهيك عن الخوف من التعامل مع هذه الكارثة الطبيعية الأخرى – البشر.
وعلي الرغم من أن جزءا من الطبيعة البشرية يجعلنا بصورة تلقائية نلوم الآخرين أو سيناريو حياتنا الخاصة نتيجة التسبب في شعورنا بالغضب أو التوتر أو الحزن أو الغثيان أو القلق أو أي شيء آخر، فإن الحقيقية هي أن أفكارنا هي التي تملي علينا مشاعرنا، وتحدد تصرفاتنا التابعة لذلك.
إن شخصيتك تتشكل حسب ما تفكر فيه، فهل تفكر في البؤس أم الألم أم المشكلات أم الحب أم العطف أم الأمل؟ الإجابة سوف تحدد بشكل كبير المشاعر التي لابد وأنها سوف تنتابك.

كيف تحافظ على صحة عقلك؟
يخبرنا المؤلف أنه مثلما نتخذ إجراءات معينة للحفاظ على صحة أجسادنا، ينبغي لنا فعل الأمر نفسه للحفاظ على صحة عقولنا.. لماذا؟ لأن شخصيتك تتشكل من خلال تفكيرك.. سواء في حياتك الشخصية أو العملية، ليس هناك شك أن الإشباع والنجاح سيتحققان فقط عندما تكون أفكارك جيدة. فطريقة تفكيرك سوف تحدد ما تفعله في العالم الخارجي، وسوف تحدد أيضا كيفية استجابتك لما «تلقيه لك الحياة في الطريق، أي تجاربك».
أن مخك عبارة عن صيدلية، وعملية التفكير الخاصة بك تقوم بإحداث الانفعالات التي تنتج بدورها المواد الكيميائية، لكن بعض المواد موجودة كي تساعدك، بينما سيؤذيك بعضها الآخر.
إن الانفعالات السلبية بالإضافة إلى الضغوطات اليومية التي نواجهها بشكل متكرر هي المسؤولة عن إطلاق هجوم من المواد الكيميائية الضارة التي لا تؤثر علينا في «لحظتها فقط»، ولكن يمتد تأثيرها لمدة أطول بعدها، ونحن جميعا معتادون على أن نصبح مرضى أو أن نشعر باعتلال الصحة بعد أن نمر بأوقات عصيبة، عندما نضطر إلى التشبث بالأفكار السلبية استجابة لأي موقف صعب سواء أكان حقيقيا أو متخيلا، والتأثير اللاحق لهذا الموقف على جهاز المناعة الخاص بنا.
والعكس صحيح، فنحن نطلق أيضا مواد كيميائية جيدة أو إيجابية عندما نمر بأفكار جيدة، والتي تتسبب في توليد انفعالات إيجابية وتعزيز حالتنا العقلية والجسدية، وهذه المواد هي التي تقوي جهاز المناعة بنا وقدراته الدفاعية.

الأفكار الجيدة والسيئة والقبيحة
يذهب صاحب الكتاب إلى أنه عندما يتحدث عن «النقر على المفتاح»، فإنه يتحدث عن تغيير التوجه العقلي، بحيث تنظر إلى الموقف نفسه بطريقة مختلفة، ويتمنى أن تكون قادرة علي فهم أنه لكي تعيش حياة أفضل وأكثر إشباعا، فلست مضطرا إلى تغيير حياتك، ولكن يجب تغيير الشيء الذي تتحكم فيه «أسلوب تفكيرك».
وإذا كنت مضطرا إلى تحديد أكثر الأشياء الشائعة التي اكتشفتها أثناء ورش العمل والحديث مع الناس فستجد :
•أن معظم الناس يجدون أن التفكير شيء يحدث لهم وليس شيئا يؤدونه. والنقطة المهمة في هذا هي لأنك أنت المسؤول الفعلي عن هذا الشيء فإنك تكون المتحكم به.
•إن المشكلة تكمن في أنه ليست الأفكار الجيدة غالبا هي التي تشغل معظم تفكيرنا، بل غالبا ما تكون الأفكار «السيئة والقبيحة، هي التي تفعل ذلك.
•إننا جميعها نعرف أناسا ربما يملكون الأموال، والوظيفة الباهرة، أو الشيقة، وسيارة الأحلام، وزوج، زوجة الأحلام، والمنزل الرائع، ومع ذلك، فإن هذا لا يعني بالضرورة شعورهم بالسعادة، فإنهم لا يحسون بهذه المشاعر، أن تفكيرهم لا يتماشى مع ظروفهم الحياتية والجسدية، وربما يقضون الوقت في التفكير فيما لا يملكونه، بدلا من التفكير فيما يملكونه بالفعل.
•إننا نفكر طوال الوقت، وهذه حقيقة بسيطة ولكنها ليست شيئا يدركه معظم الناس بالضرورة، وهذا لأن التفكير نشاط يؤديه في كل وقت، ومن اليسير جدا أن ننسى هذه الحقيقة البسيطة، ومع ذلك فإنها في غاية الأهمية… لماذا؟
•لأنها تظهر مشاعرك، فالطريقة التي تشعر بها في هذه اللحظة الحالية يتم تحديدها بواسطة أفكارك، فإنها عبارة عن عملية مستمرة وتمر بسرعة هائلة، فترجمة أفكارك إلى مشاعر هي شيء يحدث في ثوان، لدرجة أنك تغفل عنها غالبا، فلا يمكن أن ينتابك أي شعور، بدون وجود فكرة وراءه.
وإليك تجربة بسيطة لتوضيح هذا:
1.هل تستطيع أن تحاول الشعور بالحزن دون تفكير في بعض الأفكار المحزنة؟
2.هل تستطيع الآن أن تحاول الشعور بالغضب دون التفكير في بعض الأفكار التي تثير الغضب بداخلك؟
3.هل تستطيع أن تحاول الآن أن تشعر بالذنب دون التفكير في الأفكار التي تولد هذا الشعور بداخلك؟
هذه الأمور غير ممكنة، أليس كذلك؟ فنحن ببساطة غير قادرين على الشعور بالانفعالات دون حدوث التفكير المرتبط بها، والمتسبب في حدوثها، والآن وبما أننا عرفنا هذا، فهذا يعني أننا يمكن أن نطلع علي أكثر الأسرار أهمية في العالم. أن أفكارك هي المسؤولة عن مشاعرك، فالأفكار التفاؤلية والمبهجة تجعلنا نشعر بأحاسيس متفائلة ومبهجة، أي ينتابنا شعور جيد.
أما الأفكار التشاؤمية والسلبية، فتجعلنا نشعر بأحاسيس متشائمة ومحبطة أي ينتابنا شعور سيئ، فأي من الخيارين يجب أن نسعى إلى تحقيقه؟ ليست هناك حاجة للتفكير في إجابة عن هذا السؤال.

كارثة التفكير «المشوه»
المؤكد أن كلما زاد تركيز العقل علي شيء ما زاد استخدام هذا الشيء، وفي حالة التفكير «المشوه أو السلبي»، فإننا إذا حاولنا وسيطرنا على الفكرة وأحللنا محلها فكرة أخرى صحية وإيجابية، فلن ينجح الأمر، يجب أن ندعها ترحل مثل المنطاد المعلق بحبل، فيكفي أن تراها تندفع بعيدا في الجو وتشكرها وتودعها. والحقيقة هي أن المفتاح الرئيسي هو إدراك للفكرة السلبية.. لماذا؟ لأن هذا يعني أنك «سترجع إلى الوراء».
وتخمن طبيعتها، أنها مجرد فكرة، أنها فكرة لا تعبر بالضرورة عن حقيقة واقعة، وعندما تغير تدريجيا من عاداتك وتبدأ في زيادة وعيك لما تكون عليه الفكرة بالفعل، فأعلم أنك تسير على طريق القوة الذاتية، وهذا لأنك لا ترتكب خطأ التوحد مع الفكرة.
وعندما ننظر إلى بعض الأنواع المختلفة من طرق التفكير المشوه والفاسد التي ننشغل بها وكيف؟ بعد أن نمارس أسلوب التحكم في العقل، يمكننا مناقشة مدى صحتها، فسوف تلاحظ أن الوعي الذاتي هو القوة التي تقود خطاك.
الشيء المهم هو أن هذه الأنواع من التفكير تشكل جوهر أساليب التفكير الفاسد التي تمنعنا من عيش حياة أفضل في كل المجالات وهي طرق مشوهة حقا يمكنها أن تمنعك بقوة من إنجاز الأشياء (ربما تكون قد اكتشفت هذا) وعلى أي حال، فإن شخصيتك تتشكل من خلال ما تفكر فيه.
وبسبب توحدنا مع عادتنا في التفكير، فإننا نشكل ممرات عصبية توجهنا خلال مسار الأفكار المعتاد، مما ينتج عنه تدمير ثقتنا، وتقييد أدائنا، وإضعاف عزيمتنا العقلية… ولذا فإنه يمكن تصنيف طريقة تفكيرك على أنها مشوهة بالإضافة إلى أشياء أخرى عندما:
•تنتقد نفسك على إخفاقاتك السابقة.
•تشد في قدراتك.
•تخشى الأحداث المستقبلية.
•تحط من قدر نفسك.
•تتوقع الإخفاق.

نقد الذات ونقد الأخطاء
يشير المؤلف إلى أنه يجب أن تتذكر أن هناك طريقين للنظر إلى الأخطاء وغالبا، عندما يدركنا الاضطراب الانفعالي بسبب أفكار سلبية، يفقد الناس القدرة على رؤية الفارق، وهنا يمكنك أن:
•تنتقد أخطاءك.
•تنتقد نفسك بسبب أخطائك.
وهناك فارق واضح هنا، عندما تنتقد الطريقة التي تعالج بها شيئا ما أو أي حدث خاطئ، فإن هذا يمكن أن يكون أمرا مثمرا حينما تتعلم من الموقف. الشيء المهم هو أن التركيز ينصب على الخطأ وليس عليك أنت شخصيا، ونظريا فإنك تتمتع بالقدرة على فعل أشياء مختلفة في الظروف نفسها في وقت آخر، ولكن لا تكن شديد الانتقاد والقسوة مع نفسك، حتى تتجنب استهلاك طاقتك الانفعالية.
وعلى النقيض تماما، عندما تنتقد نفسك، يصبح التركيز منصبا عليك وليس على الخطأ، وسوف تعرف من خلال خبراتك ومواجهتك مع الآخرين أن هذا يؤدي إلى الشعور بمشاعر سيئة، ويجعل من الصعب عليك تبني أسلوب تفكير أكثر فائدة، وهذا يثبط التفكير الواضح واتخاذ القرار حيال كيفية تغيير الأشياء، ويؤدي هذا إلى دوامة من الأفكار والتصرفات السلبية ويستنزف الطاقة، ويقوض الالتزام بالتعلم ومنع الأخطاء المستقبلية.
ينظر الناس إلى أنفسهم علي أنهم مخطئون، بسبب ارتكابهم أي خطأ وبسبب الإخفاق، أو بسبب عدم التعامل الجيد مع شيء ما، مما يجعلهم مترددين في اغتنام الفرص في المستقبل. أن عقولنا من الممكن أن تصبح أفضل حليف أو أسوأ خصم لنا عندما تظهر المواقف المخيفة.
ومع ذلك فإن النجاح يكون قريب الحدوث بعد سلسلة من الأخطاء، أن الخوف من ارتكاب الأخطاء الممزوج بالمماطلة يؤدي إلى الإنجازات التي يعوقها التفكير غير الصحي. فإذا كان المرء يعاني بالفعل من انخفاض تقدير الذات، ويهتم كثيرا بما يظنه الآخرون عنه، فإن الخوف من ارتكاب الأخطاء يدوم معه باستمرار، تذكر قصة توماس أديسون، والـ 700 محاولة لاختراع المصباح الكهربائي. وعندما سئل عن شعوره بعد أن أخفق 700 مرة، أجاب توماس : «أنا لم أخفق 700 مرة، أنا لم أخفق ولو لمرة واحدة، لقد نجحت في إثبات أن هذه الطرق لا تصلح، وعندما استبعد كل الطرق التي لا تصلح، فسوف أجد الطريقة التي تصلح» وهذا توجه عقلي صحي للغاية يمكن أن يتعلم منه كل منا ويتبني وجهة نظر واضحة للأمور، قد يري أحد الأشخاص أن ينتقد نفسه، بينما يرى أن الخطأ هو طريق يوصل إلى النجاح في النهاية.
عندما نتحدى أو نختلف مع طريقتنا في التفكير، ونقنع أنفسنا بأنه ليس هناك حاجة للإحساس بهذه المشاعر، يمكننا أن نرى أن المماطلة تدعم الخوف من ارتكاب الأخطاء. أن هذا التحدي يساعد علي خلق شعور بالثقة ويلهمنا بالحافز الذي نحتاج إليه لمعالجة المماطلة.

كيفية التحكم في العقل
السر في تغيير طريقتك في التفكير يكمن في تحديد أي طرق التفكير المعتادة التي تعتبر جزءا من ذخيرتك العقلية، وبعد أن يتم تحديد هذه العادات، يمكنك العمل علي التخلص منها تدريجيا… ربما يتضح لك الآن أن المقدمة المنطقية لهذا الكتاب هي : «أن إدراكنا الخاص هو من يحدد مشاعرنا والطريقة التي نتصرف بها»، وعلي الرغم من كل حطام الدنيا، فإن الشيء الذي نتحكم فيه هو تغيير طريقتنا في التفكير، فإذا كان بمقدورنا أن نستجيب للتعقيدات والمشكلات سواء أكانت حقيقية أم مدركة بطريقة غير سلبية، فإن هذا سيؤدي إلى تغيير شعورنا تجاه أنفسنا والآخرين والعالم بأسره.
•إن القوة المعوقة لأفكارنا ومعتقداتنا تعد هائلة.
•وبالمثل، فإن القوة العقلية نفسها لديها القدرة على أن تدفعنا للأمام، لكي نحقق المزيد مما نرغبه في الحياة.
تأمل الأمر بهذه الطريقة، أن عقولنا تعتمد على نظام كهرومغناطيسي، فأفكارنا عبارة عن طاقة، وعندما تركز على فكرة محددة، فإنك تأخذ هذه الطاقة حرفيا من عالمك الداخلي وتصنع شيئا ما في عالمك الخارجي، معتمدا تماما على أفكارك.
ولقد نتج عن تلك الطاقة هذا الكتاب الذي تقرأه الآن، ومقعد القطار الذي تجلس عليه، وإطارات النظارات التي ترتديها على أرنبة أنفك، وهذا الحذاء الجميل الذي في قدمك، والتصميم الجيد لمعطفك، وتقوم أفكارك بتوليد صورة في عقلك وتحاول الطاقة الناتجة أن تجعل هذه الصورة حقيقية.
آه لو كانت الحياة بمثل هذه البساطة، وكانت عقولنا تتبع مسار الإيمان بالذات في سبيل صنع ظروف واقعية إيجابية، إلا أن الحقيقة هي أن عقولنا معظم الوقت على تخريب طريقنا للسعادة الشخصية والنجاح، وهذه الأوقات كثيرة جدا لدرجة أننا لا نتمتع برفاهية تجربة ما يمكن أن يسمى – إذا كان باستطاعتي أن اختراع مصطلحا له – الدوامة الإيجابية»، ولكننا سوف نعتاد بالتأكيد علي السقوط في هذه الرحلة اللانهائية (الدوامة السلبية) وهي شيء نعتاد عليه جميعا.

معتقداتنا اللامنطقية
إن النظرية القائلة بأن ردود أفعالنا التي تستند إلى معتقداتنا هي سبب اضطراباتنا، وليست أحداث حياتنا هي السبب وراء ذلك، وهي حجر الأساس في النموذج القوي الذي استبطن الدكتور «أليس»، لقد كان أسلوبا فطنا ومتسامحا (ناهيك عن لغته القوية)، للحياة الانفعالية البشرية، معتمدا على المقدمة المنطقية بأننا:
• نمتلك ردود أفعال سلبية ليس تجاه الأحداث نفسها.
•ولكن تجاه معتقداتنا اللامنطقية عن الأحداث.
علاوة على ذلك، فنحن نطالب أنه ينبغي أن يكون «الواقع» مختلفا عما هو عليه بالفعل، وهناك ثلاث عبارات من نوعية «يجب» تعوقنا عن التقدم، وهي «يجب أن أودي العمل بطريقة جيدة، يجب أن تعاملني بطريقة جيدة، يجب أن يكون العالم أكثر سهولة، وعلى الرغم من القاعدة المعروفة بأننا نحمل رؤية مشتركة في الحياة، وهي بالتحديد تحقيق السعادة، فإنه من المؤسف أن الحظ لا يواتينا دائما، ويتم إحباط رغباتنا واحتياجاتنا وأهدافنا باستمرار، ويمكننا أن نستجيب:
• بطريقة صحيحة ومفيدة أو
• بطرق أخرى مناقضة لذلك، تتسم بالانهزامية، أي أنها ضارة وغير مفيدة.
بالطبع جميع البشر مختلفون، لكن هناك 3 معتقدات أساسية عالمية لا منطقية ـ مع بعض المظاهر المختلفة ـ تسبب الاستياء لكل منا، ويطلق عليها «إليس» اسم «الواجبات الثلاثة الأساسية، وترتبط هذه الواجبات بـ:
1. طلب من أنفسنا: يجب أن أودي العمل بطريقة جيدة ويجب أن أفوز باستحسان الآخرين، وألا فإنني سأكون فاشلا (مما يؤدي إلى الشعور بالقلق والذنب والاكتئاب).
2. طلب من الآخرين: يجب أن يعاملني الناس بالطريقة التي أرغب فيها ـ بشكل ملائم وباحترام وبرفق، وإذا لم يفعلوا ذلك، فهذا يعني أنهم سيئون ويجب إدانتهم ومعاقبتهم أيضا من أجل ذلك (مما يؤدي إلى الغضب والعدوان السلبي والعنف).
3. طلب من العالم: يجب أن أحصل علي ما أريده ويجب إلا أحصل علي ما لا أريده، أنه أمر فظيع إلا أكون قادرا علي الحصول علي ما أريد، وعندما يحدث هذا، فإنني لا أستطيع أن أتحمل الأمر مما يؤدي إلى المماطلة، وتبني «عقلية الضحية، ومن ثم الرثاء للذات».
وتكمن الفكرة في أنه بسبب الطبيعة الجامدة لهذه المطالب، فسوف تكون هناك دوما مشكلة مع التصورات غير الصحيحة، وعن طريق تغير التوجه العقلي وتبني معتقدات أكثر مرونة فقط، فإنه يمكن أن تحدث الانفعالات الصحية والسلوكيات المصاحبة لها.

كيفية مواجهة التوتر
إن معرفة طريقة معالجة التوتر، مسألة ضرورية وحاسمة، فالعقل الذي يشعر بالتوتر لا يمكن السيطرة عليه، لذا فأنت في حاجة إلي استعادة السيطرة علي حياتك والعالم من حولك. يرى الباحثون في التوتر والقلق أن السيطرة هي العنصر الأساسي فيما يتعلق بالموقف المثير للتوتر.
لكن ما تعريف التوتر الذي يبدو أنه ينتشر حولنا بلا تمييز، ونقرأ عنه باستمرار، ويبدو أننا نتحدث عنه طوال الوقت؟
إنه مفهوم شامل ربما يبدو أنه يغطي العديد من الشرور، ويؤثر على كل واحد منا بدرجات متنوعة. في بعض الأحيان يشار إليه أن سياق ما يحدث لنا في موقف معين، أن ما يحدث الآن في العمل هو أمر جنوني، أن كل شيء يثير التوتر بسبب الانتقال لهذا المكتب الجديد، نحن في المنزل نمر بأوقات عصيبة في الوقت الحالي… إلخ. ومن الممكن أن تسبب دوامة التوتر في المزيد من المشاكل عندما يبحث الناس عن طرق لتهدئة حالتهم العقلية يمكن أن يتجه هؤلاء إلى أدمان المهدئات، وإذا لم تتم معالجة النفس بالمهدئات، أثناء أية حالة مثيرة للتوتر، فإن بعض الناس يستخدمون العقاقير المخدرة، أن التوتر يغزو حياتنا في عدد من الصور.
•توتر العمل.
•توتر المال.
•توتر العلاقات.
•التوتر الناتج عن تربية الأطفال.
السؤال المهم الحيوي والرئيسي… كيف يمكن معالجة التوتر؟ يمكن عندما يفهم الناس كيفية وسبب حدوثه، وعندما يوجد التصميم الحقيقي لاتخاذ موقف إيجابي، ومن المهم أن تتحرك وتراجع أسلوب حياتك لترى ما إذا كان بمقدورك تحديد العوامل التي تسهم في حدوث التوتر.
•الاندفاع أو العجلة وأن تكون متاحا للجميع.
•أداء وظائف متنوعة في الوقت نفسه.
•الانشغال عن وقت الراحة أثناء العمل، وأخذ العمل معك إلى المنزل.؟
•عدم وجود وقت لأداء التمارين الرياضية والاسترخاء.

كيف تتعلم فن التفكير؟
هذا قد وصلنا إلي نهاية رحلتنا الطويلة، لاكتشاف أساليب عمل العقل، لقد سلكنا الطرق السريعة والطرق الفرعية، والأكثر أهمية الممرات العصبية، ولقد أصبح واضحا لك الآن أنه ليس هناك شيء أقوى من التفكير، فشخصيتك تتشكل من خلال تفكيرك وسيرتك الذاتية في الحياة تبدأ وتنتهي مع طريقة تفكيرك.
أن التفكير هو فن بالفعل، فإنه ليس مجرد شيء يحدث لنا، ولكنه شيء نفعله، وعندما قال ديكارت جملته الشهيرة التي يتم الاستشهاد بها كثير «أنا أفكر أذن أنا موجود»، كان بالطبع محقا من الناحية الفلسفية، ولكن التوحد الشديد مع العقل هو الذي يسبب لنا المشاكل.
لقد رأينا كيف يسيطر التفكير المشوه على العقل ويسلبنا قوتنا. أننا نصبح متوحدين مع دوامة من الأفكار التي تدفعنا إلى أن نسلك الطرق السريعة، والطرق الفرعية، والممرات التي من الأفضل لنا إلا نسلكها.
وتتمثل المشكلة لمعظمنا في أننا لا نستخدم عقلنا بطريقة صحيحة ففي الحقيقة وفي كثير من الأحيان، لا نستخدمه على الإطلاق، فقد أصبحنا تحت قبضة شيء يجب علينا أن نسيطر عليه. أن العقل يستغلنا. تذكر أن العقل يوهب لنا، ولسنا نحن الذين نوهب للعقل، تأكد من حفظ هذه الجملة في عقلك فأنت تتحكم فيه بالفعل، وتذكرها عندما تدخل في صراع مع تلك الأفكار غير المنطقية، القاصرة والمعوقة والتي تهدد بتشوية سلوكك.
من خلال مراقبة أفكارك، فإنك تستمتع إلى مناجاة أو حديث فردي كمراقب فقط، وفي الوقت نفسه، تفضل نفسك عن عقلك، وهذا دليل، أن كنت بحاجة لدليل، على أنك لست عقلك، وهكذا أن كان في إمكانك ملاحظة عقلك فإنك تستطيع السيطرة عليه، وكما رأيت فإنك تمتلك القوة لتمنع عقلك من الانغماس في هذه الأفكار السلبية، ولا يحدث هذا عن طريق كبحها، ولكن عن طريق النظر إليها على أنها مجرد أفكار، والاستمتاع لها، وإدراك إنك كيان منفصل عن عقلك، لأنك تستطيع التراجع والملاحظة، فأنت لست عقلك.

حرروا أنفسكم من عقولكم
كم عدد الأشخاص الذين يعيشون في هذا العالم ويعانون في هذه اللحظة من «الحالة البشرية» ذات الثرثرة العقلية المتواصلة المدمرة، والضارة، لدرجة أنهم يعتقدون أنهم لا يملكون القوة للتحكم في هذه الأفكار؟ أنهم لا يدركون أنهم قادرون على أن يحرروا أنفسهم من عقولهم من خلال بذل الوقت والجهد لملاحظة أفكارهم.
أن الكثير من الناس لا يستغرقون وقتا طويلا لملاحظة أفكارهم فلم يخطر ببالهم مطلقا أن بإمكانهم فعل هذا حقا. ومثلما هي الحال مع الكثير منا، فإنهم لم يتعلموا أن يفعلوا هذا، فلم يخطر على بالهم قط أن بإمكانهم التوقف مثل استخدام جهاز التحكم عن بعد، والنظر إلى الطريقة التي يفكرون بها، فلم تهتم المدارس مطلقا بتعليمنا الشيء الذي ربما يكون أكثر قيمة من أي شيء آخر، يعدنا إعدادا جيدا للتعامل مع متغيرات الحياة.
أن التاريخ هو أفضل معلم لنا. فماذا جنينا في حياتنا من وراء طرق التفكير السابقة؟ أن كل نواحي الحياة من صحة وعمل ومال ورومانسية تعتمد على طريقة تفكيرنا وسلوكياتنا التي تنتج عنها.
ما التأثير القوي الذي حدث نتيجة طريقة التفكير القديمة المستبدة حيث كان العقل هو المسيطرة؟ عندما نوقف الثرثرة التي تستنفذ طاقتنا فيمكننا الوصول إلى حالة يمكننا فيها تقليل كمية الأفكار من خلال الملاحظة والتحكم وقدر من الثبات، أو أيا كانت الكلمة التي ترغب في اختيارها أن العقل يمكن أن يستخدم من أجل تفكير أكثر إبداعا، بكل ما تحمله الكلمة من معنى. لقد تحدث الفنانون والمخترعون والعظماء عن تحقيق أحلامهم وطموحاتهم عندما كان العقل هادئا. لقد تصورا طريقهم جيدا من خلال فن التفكير.. لذا أبدا اليوم في صنع مصيرك، سيرتك الذاتية، فأنت تمتلك القوة… قوة العقل.
وتذكر فقط شيئا واحدة، ربما تكون القراءة قد منحتك فهما صحيحا لعمليات التفكير التي تدور في عقلك، وهذا هو الهدف من هذا الكتاب، فيجب عليك الآن أن تعمل على مساعدة نفسك لتغيير طريقتك في التفكير. أنه وقت العمل وإلا فإنك ستكون مثل الشخص الذي دخل المكتبة وقال للبائع… معذرة، هل يمكنك أن تخبرني بمكان قسم كتب المساعدة الذاتية من فضلك؟
فإجابة البائع: «أستطيع بالطبع، ولكن ألن يكون هذا تناقضا لما تبحث عنه».

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
apprenant
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 18/09/2020

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: رد: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالجمعة نوفمبر 13, 2020 7:46 pm

مقال رائع شكرا على هذا البحث الوافر و المعلومات القيمة .استفدنا كثيرا .
صحيح ان تفكيرنا يساعدنا على صنع سعادتنا او تعاستنا .
أنه النقود الذي نستعملها السيرك قدما...
اخوكم حامد سعد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19334
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

Behaviour-change-program Empty
مُساهمةموضوع: رد: Behaviour-change-program   Behaviour-change-program Emptyالجمعة نوفمبر 13, 2020 9:52 pm

االعفو نحن في الخدمة دوما

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
Behaviour-change-program
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» Behaviour-change-program.jpg
» Behaviour-change-program.jpg
» Behaviour-change-program
» Behaviour-change-program
» if you change your thinking you change your life

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: منتدى البيئة وعناصرها Environment Forum and its members-
انتقل الى: