حتى يُحقق طلابنا النجاح في القرن الواحد و العشرين، نحن بحاجة إلى مجموعة من المهارات الأساسية، ولكي يتمكن الطلبة من استعمال هذه المهارات في المستقبل ينبغي التركيز عليها وتطويرها في كل ما يمكن أن يمر به المتعلّم من تفاعلٍ دراسي وخبراتٍ في التعليم.
لتحضير الطلبة للنجاح في القرن الواحد والعشرين لابد من التفكير في ثلاثة عناصرٍ أساسية:
1) المدارس الفاعلة في مجال استراتيجيات تدريس مهارات التفكير، وحل المشكلات التكيفي، والاتصال التعاوني، والطلاقة الرقمية.
2) مصممون مختصون في تصميم النشاطات اللازمة لتنمية تلك المهارات، وتطوير قدرات الطلبة على التحكم في تفكيرهم، حتى يكونوا أكثر وعياً بعمليات ما وراء المعرفة.
3) مدرسون مؤهلون لتنفيذ النشاطات، وإدارة الصفوف.
يُمثل هذا الانفوجرافيك مفتاحاً هاماً حيث يظهر فيه قسمين ( أيمن – أيسر):
يُوضح في الجانب الأيمن منه كيفية استعمال الطلبة لثلاث مهارات أساسية في المستقبل :
حل المشكلات التكيفية.
الاتصال التعاوني.
الطلاقة الرقمية.
أما الجانب الأيسر فيُوضح كيف ستبدو معايير هذه المهارات في قاعة الصف والتي سيتم بناء عليها تحضير الإجراءات الصفية من: (مشاريع – نشاطات – نصوص- وغيرها …):
الاستكشاف الاستقصائي.
حل المشكلات الإبداعي.
القراءة وفق مؤهلات متعددة.
التواصل الإبداعي.
التعلُّم متعدد الموارد.
التفكير الناقد.
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي