في الحقيقة أنا ألعب الدورين في آن واحد، بمعنى:................
أراجع النصائح المقدمة لي وأتمعن في معناها.........
ولا أتسرع أبدا بالحكم على الكلمات فأنا أعلم أن اللسان لا يشبع من الكلام.............
ثم أميز وأرى ما إن كان الإقتراح يفيدنا ويفيد غيري...............
وإذا كان فيه فائدة للجميع وإقتراحي مضر للبعض تراجعت عن كلامي فلا يهمني ما إن صفق الناس لي أم لا، ولكن أهتم برضى الرحمان
وإذا كان كلامي هو الصواب، حينها أتجاهل كل ما يقال وأواصل في تطبيق قولي وطموحي
أما عن المشاعر فبصراحة مشاعري ضعيفة وحساسة لكني قوية فابتسامتي تصحبها ألاف الدموع
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________