اترككم مع احلى المناظر

مناظر في غاية القمة ولكنك نسيت أن أحلى المناظر هي منظر صديقان وفيان:

كما نسيت أن أجمل الصور صورة أم وابنها:

شكرا لكي نرجس على هذه الصور والمناظر و اظن أن فصلك المفضل هو فصل الشتاء
أجمل التهاني الدافئة من صديقكي دنيا
وأرجو أن تدوم صداقتكما للأبد

بادئ ذي بدء ألقي السلام على الجميع ،
فالسلام عليكم و رحمة الله وبركاته
وبـعد :
فإن الناظر لعنوان هذا الموضوع دون شك لن يتردد في الدخول
و أأكدُ انَّ مَن يملك حِسًّا فنيا راقيا لن يبخل عليكنَّ أيتها الأخوات الفضليات برد جميل لائق ،

بداية أحب أن أعلق على مشاركـة الأخت the whit flower :/
أيتها الوردة البيضاء التي ملأت المنتدى سحرا وجمالا
وزادت أركانه رونقا وبهاءً
وعانقت ربوعـة بحب و استشراق لا ينكره احــد..
أحببت نغمة اسمكِ التي تزامنت و نوتـة اللون الأبيض
فجـعلتِ في موضوعكِ هذا موسيقى هادئـة منبعها لون ابيض ناصع ،هو -دون شك- لون قلبكِ وصفاؤه
أُعجبتُ بكِ عندما لاحظت حبَّـك لهذا اللون !!
أنا متأكدة انَّ لكِ من الفن شيئ على ذوقكِ الرفيع وانتقائك الرائـع
ومما زاد إعجابي بالموضوع حبي لفصل الشتاء الذي انتقيتِ منه اجمل المناظر
فلكِ مني تحية وسلام ،


وأما التعقيب الثاني فللصديقة الحبيبة milla.larose :/
يا أمـيرةً تربَّعـت على عرش المنتدى وأنارت أقسامـه
من ينكرُ جودكِ في الردود؟
من ينسى جمال حروفكِ وصدق شعوركِ
ومن يكره تواجدكِ في المنتدى هو قط‘ــعا انسان بلا روح و لا وجدان!!
أحببت جدا صوَّركِ المعبرة عن الصداقة على بساطتـها
وتأكددت من صدق عاطفتـكِ وقوة وجدانكِ
فلكِ مني أجمل تحية وأعذب ســلام..


وفي الختام أشكر كل من زار الموضوع و أتقدم بجزيل الشكر لكل المشاركات هنا
و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

آه يا إيمان لو كان ماتقولينه هو كلام الكل حينها ستطيب لي الموت متى أتت.
أما عن رأيك في نرجس فهو من رأيي


أنظري ما رأيك في هذه الباقة من رياحين الصداقة؟:

ومن له رأي مخالف رأيي يا أميرة؟؟

هيا انتظر من يعارض ان استطاع..
فأنتِ تفرضين نفسكِ بقوَّة!!!

أقدر موقفك وتصديك هذا من أجلي وأشكرك من قلبي
مهما حاولتي أن تعرفي من ليس معجبا بردودي فلن يقول أحد الحقيقة، وسيقول في المنتدى أمامي شيء وورائي يطعنني بسكاكين قاتلة
ورغم كل ما واجهت وكل ما سأواجه من الصعاب فلن أحزن لأني تعلمت أن:

كيف تقولين ذلك وأنتِ تؤمنين بحتمية التغيير و ضرورة التفاؤل؟؟
أيعني هذا شوقكِ للتراجـع؟.
نحن نرى الجزء الأبيض من الصورة لا النقطة السوداء الموجودة في أديمـها..

تيقــَّني ان الحياة مستمـرة وان الشهد مازال موجود فيه وإن رأيتـِهِ قـَطِرانـًـا
تحياتي ../..

كيف تحقق أهدافك بالتفاؤل؟

كيف تحقق أهدافك بالتفاؤل؟

جميع أعمالنا تبدأ بأفكار بسيطة. عندما تتأمل في جميع الخطوات اللازمة لتنفيذ الهدف الذي قمت بتحديده ، فمن المؤكد تماما أن التفكير في العوائق سيدخل إلى الذهن أفكارا سلبية ، إذا كنت غير حازم ، قد تركن للإستسلام. قد تجعلك هذه الأفكار تفقد مسار ما تعتزم القيام به قبل أن تبدأ في تنفيذه في الواقع.

هذا هو الوقت الذي نحتاج فيه إلى التفكير بتفاؤل: ذلك يمكن أن يعني الفرق بين تحقيق النجاح بسهولة ، والفشل بسرعة. ولكن كيف نمارس التفكير المتفائل؟ كن مطمئنا ، باستخدام تقنيات معينة ، والتدريبات المصاحبة ، سوف تتمكن إيجابيا من تغيير المعتقدات التي تضرب بجذورها في داخلك.

حاول الخطوات التالية : سوف تعدل برنامج عقلك إلى أن يقودك التفاؤل إلى النجاح.

توقع دائما الأفضل: ما هي أفضل نتيجة يمكن أن تحققها؟ عند تحديدك للهدف ، خذ في الاعتبار هذه النتيجة ، حتى تكون الفكرة المهيمنة على عقلك هي السيناريو الأفضل من بين جميع الإحتمالات. بطبيعة الحال ، من وقت لآخر ، سوف تظهر الأفكار الدخيلة مثل "وإذا حصل كذا...؟ " لا تتركها تستقر ، تدعها تمر في سبيل حالها! وإذا ضبطت عقلك ينجرف إلى أفكار من هذا القبيل ، خذ حذرك على الفور ، وركز على صور إيجابية.
لا تترك الوقت يضيع: كثيرا ما يجب المرور بالعديد من المراحل من أجل تحقيق هدفك الذي يمكن أن يكون في بعض الأحيان صعبا. وهناك الكثير من الأمور قد تعرقل تقدمك ، الخوف من الفشل هو أخطر تلك الأمور وهو ينمو مع كل تأجيل. لذلك يجب أن تتصرف بسرعة ، وأن لا تتيح الوقت للمخاوف أن تترسخ في ذهنك. فالمخاوف تبدد الطاقة بغير نتيجة. وأنت تحتاج كل طاقتك لتمهيد السبيل إلى نجاحك.
ابحث عن الجانب الإيجابي: لا يشك أحد في أنك ستواجه بعض التحديات التي يجب رفعها. يجب أن تعلم أن كل ما يحدث لك ليس بدون سبب ، وأن أي تحد له وجه ايجابي بالضرورة. تعلم الإستفادة من الجانب الإيجابي من كل موقف وتمسك دوما بالتقدم في الاتجاه الصحيح.
تدوين الملاحظات: أكتب أفكارك ، وملاحظاتك ، خذ مفكرة ودون ملاحظاتك ، اكتب أيضا المخاوف الخاصة بك ، الموانع والشكوك. هذه الطريقة العملية هي عادة جيدة في مساعدتك على "تنظيف" عقلك من وقت لآخر ، وأيضا ، أهدافك تفوز بأن تصبح أكثر وضوحا.
لا تعتمد على الحظ: قد يتبادر إلى أذهان البعض أن الإيجابية هي أمر سحري ، وأنه يكفي أن تفكر بتفاؤل حتى تحصل على ما تريد ، ذلك فهم غير سليم ، الإيجابية تقتضي المسؤولية ، وهي الإيمان بأن كل ما نحققه وكلما يحصل لنا هو نتيجة حتمية لأعمالنا التي هي نتيجة لطريقة تفكير وتخطيط معين ، فمن الخطأ تصور أن أمرا نافعا سيحصل بدون عمل ، وبدون عمل موجه أيضا ، بقدر ما هو خطأ أن عملا موجها لن يفضي إلى نتائج ملموسة ، وإذا كان من الصعب إقناع الكثيرين بهذه المسألة ، فإنني أقول: إذا كان هناك حظ فهو فقط إلى جانب من يعمل بطريقة منهجية.
مارس التنويم الإيحائي: التنويم الإيحائي يسمح بالتركيز على الهدف وبتعميق الإنسجام بين مسارات العقل حتى تعمل كلها في اتجاه واحد ، أي أنه يعمل على توحيد الجهد العقلي الواعي واللاواعي في اتجاه واحد ، وهو يعمل أيضا على تثبيت الأمان الداخلي ولا شيء أقوى منه في منحك شخصية فعالة ومتفائلة على الدوام.
الخوف من العقبات:

لا تضيع وقتك في القلق بشأن العقبات المحتملة في كل منعطف. بمعرفة أن هذا النوع من القلق لا يسفر عن شيء ، سيكون من السهل عليك عدم التركيز عليه. وبذلك تسير الأحداث والفرص وفقا لأفضل طريق بالنسبة إليك. حافظ على اعتقادك الجازم من أجل امتلاك سلوك متفائل.
الأشخاص الواقعيون سوف يقولون لك إن هناك دائما احتمال فشل. على الرغم من أن ذلك صحيح ، لا تفكر في ذلك باستمرار. التفكير فيه لن يجعل الأمور أسهل ، بل على العكس ، التفكير المستمر من الممكن أن يجذب إليك ما تفكر فيه (انظر قانون الجذب).
القلق يمنعك من اتخاذ الإجراءات البناءة اللازمة ، والتي تجعلك تقطف ثمار النجاح في نهاية المطاف.

عود نفسك على مقارعة التحديات .

الشخص الإيجابي هو من يدرك أن التحديات هي أشياء عادية جدا. يعترف بها كأمر واقع وإلى الأبد ، وبذلك تبدو أسهل كثيرا في مواجهتها. بالتفكير في حياتنا اليومية ، نجد أننا أمام تحديات في كل يوم ، ولكن سعادتنا ونجاحنا يتحققان برفع هذه التحديات.
يجب فقط أن يكون لديك الإيمان الذي يمكنك من التغلب عليها دائما. وسوف تكون قادرا على مواجهة كل منها بالموقف الإيجابي الذي يلائمها. وكما يقال : "خلق التحدي من أجل أن يرفع".

ما يمكنك استخلاصه:

هناك درس في كل تحد يواجهك. باستحضارك هذا ، سوف تتقدم ، ستكون الشخص الذي يكتسب الخبرات ، والذي يتعلم من نجاحاته ومن إخفاقاته مع مرور الزمن ، ستكون لديك الثقة في نفسك ، والثقة في النفس تولد التفاؤل بشكل طبيعي.
ضع جدولا بالنتائج التي حصلت عليها بمواجهة التحديات التي نشأت خلال حياتك. كيف تغيرت الأمور عندما كنت متفائلا ؟ وعندما اتخذت موقفا متشائما ، ماذا حدث؟ هل ترى الفرق؟ في كثير من الأحيان ، موقفك هو الذي يشكل كامل الفرق!

شكرا أستاذ دائما تساعدنا وتحاول أن تغيرنا لحياة أفضل والله أعلم ما كان سيحل بنا لولا العلم والمعرفة وطبعا المعلمين

شكرا لكم على هذه الصور الرائعة و المبدعة إنها أكثر من جميلة و أحلى المناظر :
الطبيعة:



الصداقة:

الأسلام:



الأمهات: