freeman المـديـر العـــام
عدد المساهمات : 19334 تاريخ التسجيل : 05/01/2011 العمر : 64 الموقع : http://sixhats.jimdo.com/
| موضوع: عندما تصنع النجاح من العدم...اوبرا وينفري المثال الحي على ذلك الثلاثاء فبراير 05, 2013 1:11 pm | |
| كيف نصنع النجحاح مثل اوبرا وغيرها من الناجحين
ناخذ نبذةعن حياة اوبرا وكيف استطاعت النجحاااح في حياتها اخليكم مع الموضوع لتستفيدون منه
اوبرا وينفري ملكة الإعلام الأميركية اثبتت بجدارة أنه بمقدور الإنسان الذي لا يملك شيئا ان يحصل على ما يريد، فمن شوارع الفقر تحولت أوبرا لملكة الإعلام الأمريكي وأصبحت اول مليارديرة اميركية افريقية. وقد اختارتها مجلة "فوربس" الأميركية لتكون الشخصية الأكثر تأثيرا في العالم للعام 2005 متقدمة بذلك على مشاهير الفن، السياسة، والرياضة وقد وصفتها وسائل الإعلام بأنها أهم من رئيس الولايات المتحدة...
الكثير منا لا يعرف عنها إلا أنها مقدمة مميزة لبرنامج "أوبرا وينفري شو"، الذي يعرض يوميا، ويتابعه الملايين من عشاقها في جميع أنحاء العالم، لكن ماذا عن طفولتها، حياتها الشخصية والإنسانية، البيزنس التي تديره؟ وما هي ميزات أوبرا التي جذبت ملايين المشاهدين اليها؟
ابنه الخادمة والحلاق.. تغتصب، تتعاطى المخدرات وتنجب طفلا غير شرعيا!!
السندريلا السمراء في صغرها على الرغم من أنها أصبحت أول مليارديرة سوداء، لم تكن طفولتها سعيدة، بل على العكس كانت من أتعس السنوات التي يمكن أن تعيشها طفلة، فقد ولدت في عام 1954 بمنزل جدتها التي كانت تعمل غسالة للملابس بأفقر أحياء ولاية المسيسبي، بعد أن انفصل والدها الذي كان يعمل حلاقا، عن والدتها التي كانت تعمل خادمة بالبيوت. عن أحلامها كطفلة تعبر اوبرا: "في طفولتي كنت املك حلما بأن اكون مشهورة وغنية، إلا انني كنت اعي الظروف التي ولدت في ظلها، حيث تربيت في بيت جدتي الفقير التي تعلمت منها القراءة، واهلتني كي اصبح على ما انا عليه الآن".
في السادسة من عمرها، انتقلت للعيش مع والدتها، حيث تعرضت للاغتصاب أكثر من مرة على يد أقارب والدتها، وتحملت هذه العذاب والقسوة الى أن بلغت الرابعة عشر من عمرها حين انتقلت للعيش مع والدها. ولكن العيش مع والدها لم يحل مشاكلها رغم محبته الكبيرة، فانحرفت إلى طريق المخدرات وهي لا تزال في الرابعة عشر، بالإضافة إلى إنجابها لطفل لم يكتب له الحياة، وبالتالي عانت من مشاكل المراهقة بصورة متضاعفة ولكن تدريجيا استطاعت استعادة ثقتها بنفسها بمساعدة والدها المعروف بشدته وصرامته والذي كان له أثر إيجابي على سلوكها للطريق المستقيم..
أوبرا وينفري... 25 عاما في الإعلام
اليوم بدأت مشوارها في الـ 19 من عمرها وهي لا تزال تدرس في المرحلة الثانوية، كمراسلة لأحد قنوات الأذاعة المحلية بسبب اتقانها القراءة. والتحقت بالتعليم الجامعي بولاية تينيسي، حيث حصلت على منحة دراسية، وعلى الرغم من ذلك لاقت صعوبات عديدة، حيث كانت من أوائل الطلاب الأمريكيين ذو الأصل الأفريقي. في سنتها الجامعية الأولى، لفت حضورها الإذاعي اشخاصا اقترحوا عليها العمل في التلفزيون، لتصبح اول اميركية من اصل افريقي تقدم الاخبار في تلفزيون wtvf-t. وتقول: "أذكر انني رفضت العرض نفسه مرتين، وفي المرة الثالثة، قصدت احد مدرسيّ وقلت له: ارفض العمل في التلفزيون لانني اخاف ان لا انهي دراستي الجامعية، ورد عليّ المدرس قائلا: ألا تعلمين ان الناس يقصدون الجامعة لهذا السبب؟". في عام 1984 انتقلت اوبرا الى شيكاغو لتقديم البرنامج الصباحي A.M.CHICAGO الذي اصبح بعد مرور شهر على بثه البرنامج الأول على القناة، وفي اقل من عام كامل تغير اسم البرنامج الى اوبرا وينفري شو ومددت فترته الى ساعة كاملة. في عام 1986 اصبح بث البرنامج على المستوى الوطني ليكون الأكثر مشاهدة على مستوى برامج الحوارات، واصبح فيما بعد من انتاج شركة اوبرا الخاصة بها.. واليوم يتم بث برنامجها الشهير Oprah Winfrey Show في 112 دولة، ويشاهده 30 مليون مشاهد امريكي اسبوعياً. وقد أحتفلت وينفري أيلول الماضي بمرور 25 عاماً على دخولها المجال الإعلامي، وأقامت بهذه المناسبة حفلا خاصاً في منزلها الفخم جمعها مع ما يمكن تسميته بـ "النساء الأسطوريات" اللواتي بلغ عددهن 60 مدعوة، من البارعات في المجالات الفنية والإعلامية والحقوق المدنية.
أوبرا وينفري.. "دودة" الكتب..
"دودة" الكتب.. القراءة كان لها أثر كبير في حياة أوبرا، وفى حوار لها مع مجلة "لايف" قبل سنوات قالت أوبرا: "كانت أسرتي تلقبني وأنا صغيرة بدودة الكتب، حيث كنت أمضي ساعات طويلة فى مكتبة المنزل أقرأ وأقرأ ويمضي الوقت دون أن أدرك ما يحدث من حولي. كانت الكتب تمنحني فكرة أن هناك حياة مختلفة وراء منزلي الفقير في المسيسيبي". ربما كان عشقها للقراءة، هو ما دفعها الى تقديم "نادي الكتاب" ضمن برنامجها "أوبرا وينفري شو" في عام 1996، وخلال ست سنوات قدمت ما يزيد على 46 كتابا. أما الكتب التي قامت أوبرا باختيارها فقد ارتفعت مبيعاتها لتصل الى قائمة "أعلى الكتب رواجا" وبيع أكثر من مليون نسخة من كل كتاب. ومنحها اتحاد الكتاب الأميركي ميدالية ذهبية في عام 1999، وجائزة الشرف من اتحاد الناشرين الأميركيين عام 2003 تقديرا لتأثيرها في صناعة الكتاب في الولايات المتحدة من خلال هذا البرنامج. أوبرا لا تشجع على القراءة فقط بل تدعو إلى الكتابة وتوضح: "من خلال الكتابة تستطيع أن توضح كل أفكارك الداخلية ومشاعرك، تستطيع أن تفهم من أنت، من تريد أن تكون في الحياة".. وقد كتب عن اوبرا 17 كتابا، وقامت هي بتاليف 4 كتب، وأحدث كتاب هو Live your best life. ولعل الكثيرين لا يعرفون أن أوبرا لعبت أدوارا في عدة أفلام، فأول ظهور لأوبرا في السينما عام 1985 كان في فيلم ستيفن سبيلبيرج "The color purple" وحازت على ترشيحات من الأكاديمية والغولدن غلوب عن دورها في الفيلم
.. Oprah بالمقلوب.. شركة الانتاج الخاصة بها!
Oprah magazine تقدر ثروة أوبرا اليوم بـ 1.3 مليار دولار وقد بدأت أوبرا أولى خطوات "البيزنس" الخاص بها بشرائها لبرنامجها، والذي أصبح تحت تصرفها من خلال شركة انتجاها HARPO PRODUCTION والذي يحمل اسمها بالمقلوب. تبع ذلك إنجازها عام 1999، حيث أنشأت شركة oxygen media والخاصة ببرامج المرأة على التلفزيون والانترنت، اطلقت اوبرا برنامج Oprah after the show الذي كان يبث حصريا لقناة اوكسجين وهو عبارة عن نصف ساعة من لقطات واقعية لا تلتزم بأي نص.
وفي نيسان عام 2000 صدرت Oprah magazine التي اصبحت اليوم من اهم المجلات المتصدرة والمتخصصة بحياة النساء، وسجلت المجلة نجاحا تاريخيا، وفي عام 2002 طرحت اوبرا النسخة العالمية من مجلتها في جنوب افريقيا. في عام 1997 أسست برنامجها الشهيرOprah’s angles net work، والذي يدعو لجمع المساعدات المالية لمساعدة المحتاجين، والذي حقق نتائج ملموسة حيث تم بناء 200 منزل لإيواء المشردين، كما استخدمت 30 مليون دولار من المساعدات لإنشاء منحة تعليمية جامعية للطلاب المحتاجين، بالإضافة إلى دعمها المعنوي والمالي لضحايا "تسونامي" من خلال شبكتها التي تهدف إلى تشجيع العمل التطوعي. ولا يستطيع أحد أن ينسى أعظم أعمال "أوبرا" إنسانيا، عندما قامت بزيارة لقارة أفريقيا، حيث قامت بتبني خمسين ألف طفل إفريقي، محاولة منها للمساهمة في حل مشكلة الفقر المزمن، الذي يعاني منه الكثير من أطفال أفريقيا. وقررت أن لا تنجب أطفالا.
مفاجآت وهدايا أوبرا:
276 سيارة.. هدية للجمهور تحول برنامج أوبرا إلى مؤسسة خيرية تقدم الهبات والهدايا المختلفة لمساعدة المحتاجين، ومن مفاجآت البرنامج العديدة كانت المفاجاة الاكبر عام 2004 عندما قدمت لـ 276 شخص وهم جمهور حلقة معينة "سيارة لكل شخص". لم يصدق الجمهور ما يجرى له. وردت المذيعة على دهشته بالقول: "يجب أن تشكروا أقربائكم واصدقائكم هم الذين رشحوكم لحضور حلقة اليوم لأنكم في أمس الحاجة لسيارة ولا تسمح لكم أوضاعكم المالية بشرائها". وبمناسبة عيد الميلاد الأخير، اطلت علينا أوبرا يوم 26 كانون الأول بعرض حافل بالمفاجآت، فقد اختارت Oprah’s angles net work، السيدة برناديت واطفالها التسعة لمساعدتها بعد أن تلقت معلومات من فريق البحث الخاص بالشبكة، حول معاناة برناديت المالية والاجتماعية، وقدمت أوبرا هدايا عيد الميلاد لها ولاطفالها التسعة التي اختاروها بأنفسهم، بالاضافة الى فيلا مؤثثة تاثيثاً كاملاً في حي راق، وعرضت اوبرا ايضا الشركات التي ساهمت بتأثيث الفيلا. كان المشهد مؤثراً فدموع برناديت واطفالها لم تتوقف معبرين عن فرحتهم، كل ما تقدم من مساعدة ليس بالاهمية كما ذكرت اوبرا عندما وجهت حديثها للاطفال التسعة.." ان امتلاك بيت جميل شئ جميل في الحياة، ولكن الاهم الان هو تحمل مسؤولية أنفسكم، فانا اطلب من كل واحد منكم أن يعمل باجتهاد لينهي سنوات المدرسة بنجاح.. وأعدكم بأنني شخصيا سأتولى نفقات دراستكم الجامعية لان التعليم حرية..لان التعليم حرية...هو التعليم.. هو التعليم!".
قانون أوبرا لحماية الأطفال
أوبرا تحمي الأطفال كانت لأوبرا المبادرة فى سن قانون لحماية الأطفال عام 1991، حيث ألقت بشهادتها أمام اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ مطالبة بإنشاء شبكة معلوماتية للمتهمين بالاعتداء على الأطفال فى الولايات المتحدة، وفي عام 1993 وقّع الرئيس الأميركي بيل كلينتون على ما أسماه "مذكرة أوبرا"! وفي إحدى حلقات برنامجها الذي تناول استغلال الأطفال جنسيا استضافت أوبرا مجموعة من الأشخاص الذين تعرضوا في صغرهم إلى هذا الاستغلال.. وتحت وطأة الاعتراف والألم لم تتردد أوبرا في الكشف عن جرح ذاكرتها فباحت لجمهورها عما عذب طفولتها وأكدت أنها تعرضت في صغرها لاستغلال جنسي. وحتى تعالج جرحها وجرح ضيوفها عرضت مبلغ 100 ألف دولار من مالها الخاص على كل مشاهد يستطيع أن يدلي بمعلومات تمكن رجال الشرطة من القبض على المتورطين في استغلال الأطفال جنسيا والمنشورة أسماؤهم في موقعها الإلكتروني. وبعد أقل من 48 ساعة، تم القبض على شخصين من القائمة المذكورة. وفي الحلقة التالية من برنامجها بثت لقطات تصور عملية إلقاء القبض عليهما..
أوبرا وينفري ... نسخة غير قابلة للتقليد
مشهورة أكثر من بوش.. وغير قابلة للتقليد غالبا ما يذكر مذيعو الفضائيات العربية "أوبرا وينفري" في أحاديثهم الصحفية عن نشاطهم ومشوارهم الإعلامي، ولا يتردد أي منهم، في الغالب، في التأكيد على أنه يأمل في أن يصبح مثل المذيعة الأميركية الشهيرة ''أوبرا ونفري''، ويقدم برنامجا ناجحا مثل برنامجها.. فحاول مذيعو الفضائيات تقليدها بدءا من ربط البرنامج باسمهم مثلها، ابتداءا من هالة سرحان التي حرصت على الحفاظ على اسم برنامج "هالة شو" بالرغم من تنقله عبر الفضائيات المختلفة واختلاف طبيعته.. ومؤخرا الإعلامية ماغي فرح التي باشرت في تقديم برنامج يحمل عنوان ''مع ماغي''. وقد وعدت ماغي فرح أنها ستقدم برنامجا ثريا يحمل الجديد عن القضايا الاجتماعية والإنسانية والفكرية في قناة المؤسسة اللبنانية للإرسال وحاولت من خلاله أن تقترب من برنامج ''أوبرا''.. ومن جهتها، حاولت الإعلامية اللبنانية ''ريتا خوري'' أن تستنسخ تجربة ''أوبرا'' في تلفزيون المستقبل من خلال البرنامج الذي يحمل عنوان ''يوميات''.. المذيع اللبناني ''زافين قيومجيان'' صاحب برنامج ''سيرة وانفتحت''، الذي يبث كل يوم اثنين في تلفزيون المستقبل، يعترف بأنه تأثر بالمذيعة الأميركية ''أوبرا'' في بداية مشواره المهني، لكنه تخلص من هذا التأثير بعد أن أدرك ضرورة الأخذ بخصوصية مجتمعه وجمهوره، بل يؤكد بأن ''أوبرا'' تغيرت كثيرا عما كانت عليه في بداية برنامجها، حيث أصبحت تتصرف كنجمة سينمائية وليس كمذيعة، وهذا ما يفقدها مصداقيتها، في نظره.
لماذا لم ينجحوا؟ لقد أدرك الكثير من المذيعين والمذيعات في القنوات التلفزيونية العربية، بعد المحاولات العديدة، أنه يصعب، بل يستحيل، إنتاج برنامج تلفزيوني يضاهي برنامج ''أوبرا'' في القنوات التلفزيونية العربية.. لكنهم يختلفون في تحديد الأسباب: البعض يحصره في الإمكانيات المتواضعة التي تتمتع بها القنوات التلفزيونية والميزانيات الضعيفة التي تخصص لبعض البرامج، علما أن بعض القنوات التلفزيونية أنفقت أموالا طائلة على برامج لم تستطع حتى الصمود والبقاء أكثر من موسم تلفزيوني واحد. والبعض الآخر، ينسب هذا إلى قلة مساحة حرية التعبير والطابع المحافظ الذي يميز المجتمع العربي، والذي لا يسمح للجمهور بالظهور في الأستوديو ليتحدث أمام الملأ عن مشاكله الحميمية: الجنسية والأخلاقية.
أوبرا وينفري والإسلام
التقرير عن مذيعة التلفزيون السعودي رانيا الباز عام 2001 استضافت للمرة الاولى نساء مسلمات في برنامجها الثقافي لتصحيح المفاهيم الامريكية الخاطئة الشائعة عن الاسلام، فكانت بضيافتها الملكة رانيا العبد الله. ولكنها أثارت جدلا في الرأي العام العربي والإسلامي بسبب تقرير عن مذيعة التلفزيون السعودي رانيا الباز التي تعرضت للضرب المبرح الذي كاد يودي بحياتها على يد زوجها العام الماضي. فقد شعر السعوديون بالغضب بشكل خاص لأن وينفري توجهت إلى مشاهديها في ختام برنامجها الذي أذيع في شهر حزيران الماضي وقالت: "الحمد لله أننا نعيش في أميركا". فيما رأى البعض أن تهمة الأساءة للإسلام التي وجهت لها غير صحيحة وأنها لم تنقل سوى مجريات الحادث.. إرادة حديدية.. حكاية وينفري مذهلة فقد خرجت هذه الإعلامية الثرية من بين حطام الفقر وعذابات الاغتصاب وكان ذلك بفضل إرادتها القوية والعزم.. وقد واجهت أوبرا أزمة شغلتها لفترة طويلة في أوائل الأربعين من عمرها هي الزيادة الكبيرة في وزنها، والتي سرعان ما فقدتها بإرادة قوية يتعجب لها الكثير. فقد فقدت أكثر من 100 كيلوجراما من وزنها فقد شاركت بماراثون في واشنطن وخسرت 90 باوند من أصل 150 باوند...
كم منا يملك هذه الإرادة الحديدية لتحقيق أحلامه؟ هيا تشجعوا حددوا أهدافكم وأحلامكم وانطلقوا لتحقيقها نحو حياة جديدة مليئة بالأمل والسعادة والثراء.. هذا المثال الحي على ماحققته اوبرا وينفري من نجاحات يجعلني احلم بتحقيق ماحققته او اكثر ليس في مجال الاعلام بل في كافة مجالات الحياة لقد استطاعت لوحدها ان تبني تاريخا للامريكيين السود المنبوذين وجعلت لهم قيمة وقدرا داخل امريكا التي تكاد تنكر كل شيء بما في ذلك ذاتها
اتمنى انكم تكونون استفدتوا مثل ما انا استفدت كثيييييييييييير من تجربتها ومن إنجازها الفريد الي نادر مانحصل مثله
وان شاء الله يوم من الايام يظهر عندنا 100000 مسلمه مثل اوبرا
اتمنى للجميع التوفيق ان شاء الله
المصدر: http://www.mbt3th.us/vb/forum81/thread22670.html#ixzz2K1BgVWlv ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________ لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي
| |
|