أعترف بأنكِ سكنتِ جوف قلبي ولم تتركـِ لأحدٍ مكاناً ....
أعترف بأني أحببتكِ بكل جوارحي .
أحببتكِ بصدق .... بإخلاص الحب ....
بكل مشاعري الصادقة .... أحببتكِ بكل ما أملك من حب وصدق ....
أحببتك وسأظل أحبك ....أنتِ لا ولن تعرفي .... ما هي مكانتكِ في حياتي .
ماذا فعلتِ بي ... لا تعرفي مدى التغير الذي أحدثتيه في حياتي دون أن تدرى .
فوجودك معي .... يشعرني بالسعادة والراحة .
نظراتك إلي .... أشعر بأنها تحيطني وتضمني إليها بحنان ودفء ....
لا أتمنى البعد عنكـِ .... أود دائماً أن تظلي بجنبي وامام ناظري ....فوجودكـِ يسعدني ...
حبيبتي وجودكـ معي يبث بداخلي القوة وثقة بنفسي .... وحديثكِ بقربي .... يبعث في نفسي الأمل .
فأنا لا أود أن تختفي من أمامي لحظة واحده أو يغيب صوتك عن مسامعي برهة ....
فأنتِ لا تعلمين أني أشتاق لمسة يديكـِ الحنونتين ....
اللتان تبثان بداخلي كل مشاعر الحب والحنان والأمل .... .
أتمنى دائماً أنكـِ تبقيها بين يدي للأبد .
واشتاق لهمساتكـِ التي تشعرني بالسعاده .
كلماتكـِ .... همساتك .... أتوق إليها كلحن محبب ينعشني .... لم تتغير منذ أن أحببتكـِ.
هل عرفتِ من أنتِ ومن أكون أنا بعد هذه الإعترافات ؟.
أنتِ في نظري أجمل من جمال القمر في وسط الشهر ...
أراكـِ أنتِ عقلاً زاخراً بالرزانة ....
أراكِ خلقاً وصدقاً وامانة ....
أراكـِ شكلاً أحلى من درة جمانة ....
يا كل أمنيتي
أنتِ من يجمعني ويشتتني ...
أنتِ من يفرحني ويحزنني ....
أنت من يأخذني ويعدني ....
أنتِ من يبعدني وقربني ....
أنتِ كل وجــــــــــوديـــ ....
أنتِ من يبعدني عن حدودي ....
ويحررني من كل قيودي ....
أنتِ السبب صمودي ....
أنت العيون ...
أنتِ الجفون ...
أنتِ السكون ....
أنتِ الجنون ....
أنتِ الشجون ...
أنتِ الهواء الذي أتنفسه ...
أنتِ الماء الذي أرتوي منه ....
أنتِ الأمل الذي أترقبه ....
أنتِ الطيف الذي أتبعه ....
أنتِ الخيال الذي ألحقه ...و ألحقه ... حتى أحققه .يعجز القلم عن وصف مشاعري .... وتتباعد الحروف في محيط عواطفي ...
يأبى الحبر أن ينظم أحاسيسي .... وينعقد اللسان عن التعبير عما بداخلي .
وأتنجى وانحني لكـِ على عظمتكـِ داخل قلبي يا ملكة قلبي ...
واقول :مع كل حبي وإخلاصي لكـِ يا سيدتي .
نعـــم احببتك حتى انتحرت حروف عشقى
على اعتاب البوح احببتكـِ حتى احترقت معانى الحب خجلا,,,,
حتى الغيت وجودى فلا وجود لى الا بوجودكـ !!؟
اعتدت ان اسمع كلمات الحب ولاانطقها واليوم انا انطقها ولااسمعها!
احببتك حتى احسست بنبضات قلبكـِ تخفق بين ضلوعي انا
حتى شعرت انفاسكـِ تسكن صدري
وتتسلل الى صميم روحي احببتكـِ
حتى اتقنت تخاطب الارواح عن بعد
أحببتكـ
فهل
يعني لكِ
شيء
إ
ع
ت
ر
ا
ف
ي
،،،،،،،،،،،،،،
(( سا أذكركِ ما حييت ))
ساأذكركِ ما حييت
شعرت نحوك بالحنين
بعد ماامضت تلك السنين
بعدما تزايد بوجداني الأنين
تمنيت لو انك بالنظرة لي تشفقين
تذكرتك ورفقتك لي كل حين
تذكرت بسماتك وكيف كنتي تلعبين
تذكرت انك مرتاحة من سنين
تذكرت الفراغ إلا تركتيه وأنتي ترحلين
شفت بعيونك دمعة وأنتي تكتمين
وبالكلام كنتي تعثرين بالفرقاء والحنين
فهمت انك ما راح تستمرين
قلت يا شمعة نورت لي الجبين
ليه تداري ما فرضه القدر من سنين
أنا ادري انك تبعدين
بس بقلبي الأمل انك ترجعين
بااعيش على ذكراكِ كل حين
وأعيش احتري لقياك
وألوم اليوم إلا فيه تودعين
بس أخاف لأمن رجعتي
ما تلقي بداخلي ذاك الحنين
تلقي قلبي وقف نبضه وأنتي لي تنظرين
أخاف افقد النطق ويخونني الحنين
أه يا فرحة القلب الحزين
جرحي دامي من يوم شفتك ترحلين
قلت: ودي معاك ارحل واسكن وبن ما تسكنين
انتظرت الإجابة وانتظاري طال من ذاك اليوم للحين
احتاجك مع أني ادري انك ما راح ترجعين
سامحيني عن كل لحظة جرحتك وعاندتك فيها
سامحيني يا أغلى من عيوني الثنتين،،،،،،،،،،،،،،،
(( إليك أيها القارىء ))
اليك أيها القاريء
اليك أيها القاريء أكتب مشاعري علك تشفق على حالي
فأنا سأظل أكتب مايجول في نفسي العليله ان لم يتغير حالي
اليك أكتب هذه الجمل والكلمات
اليك ياأخي أنثر كل هذه العبارات
اليك أرفع هذه الكلمات فمقامك مقام سام
اليك أنقش هذه العبارات فحالي حال حام
اقرأ شعري وتأمل في تقلبات النهار والليل
انظر حالي وتمعن في ألمي وأرقي في الليل
فلست أرجو منك غير دعوة في دجا الليل
خذ هذه كلماتي كلماتٌ قد نقشتها على حجرات قلبي
فأين أنت عني فقد تراكم غبار الرمال على حواف قلمي
فكم وكم تنهدت من لحظات أحس فيها بألم تترجمه عبراتي
وكم صرخت من سويعات أحس فيها بضيق يخنق أنفاسي
فأنا أصرخ بأعلى صوتي فصوتي جنازة تبحث عن قبر يؤويها
صرخات و آهات ولوعات يعجز شعري عن تعبيرها
علامات ورموز وأباجد يقف القلب حائراً من ترجمة مصيرها
فهل في نظرك أعتبر أن حياتي أوشكت على النهاية ؟
أم أضحك على نفسي بأن حياتي قد قرعت البداية
فأنا أسأل نفسي دائماً متعجباً عن خيالها الذي مابات يفارقني
فمشاعري مشاعر دفينة وعاطفتي عاطفة حزينة دائماً ترافقني
فياويلي كيف سيكون حالي ؟
وياخوفي أن يحصلَ شيء ويجرى لي ؟
فكيف لي أن أعبر عن مافي قلبي من جروح لا أكاد أخفيها
وكيف أخفي جرح قد تعالت أصوات منه والناس سامعيها
الى متى أشكي
الى متى أبكي
الى متى أحكي
هل سأبقى أشكي من حالي مادمت عاشقاً
وهل سأظل أبكي على حالي مادمت متيماً
ولكن هناك سؤال مهم يغتال نفسي دائماً
هل سيظل الناس يسمعون شكواي ؟
وهل سيتحملون مايرون في بلواي ؟
لا أظن ! فالجميع تخلى عني فياويلاي ؟
ولم يبقى لي غير ليل وأظن أنه مل لقياي ؟
،،،،،،،،،،،،،،
(( وقت الغروب ))
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي