منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةصناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» مراقب قصة قصيره بقلم محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالثلاثاء سبتمبر 17, 2024 12:48 am من طرف freeman

» المراقب والانتقام من ادم وذريته.. الاستاذ محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالإثنين سبتمبر 16, 2024 10:59 pm من طرف freeman

» المراقب والانتقام من ادم وذريته.. الاستاذ محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالإثنين سبتمبر 16, 2024 10:04 pm من طرف freeman

» لغة الزهور
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 4:47 pm من طرف freeman

» كن ايجابيا
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالأحد سبتمبر 15, 2024 1:39 am من طرف freeman

» مراقب قصة قصيره بقلم محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالسبت سبتمبر 14, 2024 10:23 pm من طرف freeman

» مراقب قصة قصيره بقلم محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالسبت سبتمبر 14, 2024 10:22 pm من طرف freeman

» أشعارك
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالجمعة سبتمبر 13, 2024 1:59 am من طرف freeman

» قصة فارس وجيلان بث مباشر !!! " للكاتب المبدع محي الدين محمود حافظ
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالخميس سبتمبر 12, 2024 3:15 pm من طرف freeman

» الشاعرة التونسية نجوي عز الدين ورؤيتها لقصة بث مباشر
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالخميس سبتمبر 12, 2024 1:04 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1250 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ErnestoDop فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31594 مساهمة في هذا المنتدى في 21693 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 75 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 75 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 518 بتاريخ الإثنين سبتمبر 16, 2024 11:10 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
المعلم المحطة لحظة الناجح THINKING التفكير التغيير انني النجاح التعليم المهم الست إدارة الفعال حرفي القبعات الخرائط حوار اقرأ الزمن الطفل الخاصة التعلم الذهنية حواء شرود

 

 صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19240
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Empty
مُساهمةموضوع: صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen   صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Emptyالخميس يونيو 05, 2014 4:59 pm

صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن"Kaizen"


صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen Quadah



1- ملاحظات في فلسفة التغيير:
التغيير لغة - كما في المعجم الوسيط -: "جعْل الشيء على غير ما كان عليه".

ويُعرف التغيير في العلوم الاجتماعية بأنه: "التحول الملحوظ - في المظهر أو المضمون - إلى حالة جديدة، وقد تكون حالة أفضلَ أو أسوأ".

أما التغيير باعتباره مصطلحًا ينتمي لحقل القِيَم، فجانب الأفضلية فيه أرجح، ومعنى ذلك: أننا عندما نتحدث عن التغيير، فنحن نشير إلى التغيير نحو الأفضل والجميل مقارنة بالتجارب السابقة، ولا مجال للثبات في مصطلح التغيير؛ فهو عملية دائمة ومستمرة، والنقد والمساءَلة والتطوير كفيلان بضَخِّ الدماء الجديدة.

كما يُعرف التغيير في الإطار الإداري بأنه: "عملية تحليل الماضي لاستنباط التصرُّفات الحاليَّة المطلوبة في المستقبل"، أو "التحول من نقطة التوازن الحاليَّة إلى نقطة التوازن المستهدفة، أو من حالة اختلال التوازن إلى حالة التوازن المنشود".

قوة التغيير: هذه القوة موجودة في كل واحد منَّا، وهي تنتظرنا حتى نُوقظها من رُقادها؛ لتستمتع بالحياة وتعيش، وكأننا وُلِدنا من جديد.

ولكن هنالك بعض الحواجز والعراقيل التي تُغلف هذه القوة وتَمنعك من الوصول إليها، فما هو الحل؟
أولاً: يجب أن تعلمَ وجود قوة التغيير في أعماقك، وتَسكنك على نحو عجيب، وأن تَثق ثقة مطلقة بأنك - بإذن الله وقدرته - ستصل إلى هذه القوة لتَستخرجها، وستكون بذلك قد قطَعت نصف الطريق نحو التغيير، ويُمكنك الحصول على هذه الثقة بأن تُقنع نفسك بأنك ستتغيَّر؛ لأن الله يطلب منك ذلك، وأُسرتك تطلب منك ذلك، والحياة تطلب منك ذلك[1]!

قال الله تعالى: ﴿ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ ﴾ [الرعد: 11].

الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله - تبارك وتعالى - بكمال عدْله وكمال حِكمته، لا يُغيِّر ما بقوم من خير إلى شرٍّ، ومن شرٍّ إلى خير، ومن رخاء إلى شدَّة، ومن شدة إلى رخاء، حتى يغيِّروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغَيَّروا، غَيَّر الله عليهم بالعقوبات والنَّكبات، والشدائد والجدب، والقحط والتفرُّق، وغير هذا من أنواع العقوبات جزاءً وفاقًا؛ قال سبحانه: ﴿ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ ﴾ [فصلت: 46][2].

التغيير عملية ضرورية تقتضيها السُّنة الكونية، وطبيعة الظروف الوطنية والدولية، وتغيُّرات مختلفة ومستجدات، وينبغي أن يَنضبط التغيير بضوابط الشرع والمصلحة المُعتبرة.

وأوَّل خُطوة في التغيير هي فَهم الأسباب المنطقية العملية الداعية إليه، فهو عملية تحليل ودراسة للماضي؛ لاستنباط التصرُّفات الحاليَّة المطلوبة؛ حتى نصل إلى الحالة المنشودة، أو نِسَبِ نجاحٍ مُرضِية.

أما الذي يطمع في النتائج كاملة، فيطمع في مُحال، "فالذي يريد تغيير كل شيء أو لا شيء، لن يفعل شيئًا"؛ نانسي استور.

ويخطئ مَن يظن أن التغيير عملية ميكانيكية: الفعل = رد الفعل.

فهو عملية تَكرارية تراكمية تصحيحية، ذات مسارات متعددة، مفتوحة على توقُّعات وسيناريوهات كثيرة، وقد تأخذ وقتًا.

"غالبًا ما يكون النجاح حليفَ هؤلاء الذين يعملون بجرأة، ونادرًا ما يكون حليف أولئك المترددين الذي يتهيَّبون المواقف ونتائجها"؛ جواهر لال نهرو.

ولا ينفصل التغيير - من حيث هو مَطلب حضاري وشرعي - عن البرامج التقويمية وفلسفات التشاور، باعتبارها من أبرز أُسس التغيير الناجح.

وتجب الإشارة إلى أن التغيير غير مضمون النتائج؛ لذا يجب حُسن إدارة حالات الفشل والاستفادة منها، والتعامل مع المُعطيات الجديدة برَزانة وحُنكة إدارية، بل قيادية عالية.

ويمكن تنويع التغيير إلى:
• التغيير الإستراتيجي، أو تغيير الرؤية الإستراتيجية، ويتعلق الأمر بالفلسفات العامة والمرامي الرئيسة.
• التغيير الوظيفي، ويتعلق الأمر بالهياكل والتقنيات ذات الصلة المباشرة بتنظيمات العمل وإجراءاته الميدانية.

[ويمكن تنويعه إلى أنواع ونماذج كثيرة].

وقد يكون التغيير وسيلةً للإصلاح وإنتاج الجودة والفعالية، وتحسين المَردودية، وقد ينقلب عن مساره إذا لم يدبر تدبيرًا حسنًا، فالتغيير يَحمل في داخله عواملَ تدميره.

والجدير بالذكر أن التغيير يكون أسلوبًا من أساليب التكيُّف والاندماج والمواكبة الفعَّالة، إذا بُني على برامجَ فعَّالة مَرِنة، فالتغيير عملية عسيرة وشاقَّة ودقيقة.

فالملاحظ في مفهوم التغيير أنه تشارُكي، يساهم فيه الجميع مساهمة مثمرة، وكل إهمال لفئةٍ ما سيُؤثر لا محالة على عناصر الإنتاج؛ بشكل مباشرٍ، أو غير مباشر.

ولهذا؛ فالتغيير الناجح مبني على أُسس ومراحلَ وخُطط قابلةٍ للتطبيق ومُواكِبة للمستجدات، فيُحتمل ألا يُؤدي التغيير إلى النتائج المرجوَّة لأخطاءٍ في الدراسة، أو ظهور متغيرات جديدة لم تُؤخَذ بعين الاعتبار، وقد يسبِّب التغيير صداماتٍ وصراعات متباينةً؛ ولهذا فاقتناع العاملين والشركاء بأن التغيير ممكن، وسيؤدي إلى نتائجَ إيجابية تَخدم مصالح الأُطر العاملة - كل الأطر- مسألةٌ مهمة تضمن نجاح الخطط التغييرية.

وتغيير عادات الناس وما ألِفوه صعبٌ وعسير وشاق؛ إذ يمكن نقْل الجبال من مواضعها، أما عادات الناس، فتَلتصق بهم - بعقولهم وقلوبهم - وتَمتزج بكِيانهم ووجدانهم، ولعلنا لن نُجازف إنْ عَدَدْنا تغيير عادات الناس من أعسر أنواع التغيير.

وكلما كان جانب المصلحة ظاهرًا في التغيير، تَحفَّز الناس للانخراط فيه والمساهمة في إنجاحه، فالحديث عن مقامة التغيير مُرتبط بالخوف من زوال مصالح كان المنخرطون يتمتَّعون بها، أو عادات كان الناس يستفيدون منها، فلا يقاوم الناس إلا تغييرًا ظنوه جالبًا لمفسدة، أو مناقضًا لعادات راسخة، أو شعائرَ دينية ثابتة؛ قال محمد الغزالي: "هاتِ البديل إذا أرَدت أن تغيِّر وضعًا خاطئًا".


رابط الموضوع: http://www.alukah.net/social/0/44207/#ixzz33lki1BTc

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
صناعة التغيير وأنموذج إستراتيجية الكايزن Kaizen
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إستراتيجية الكايزن "Kaizen" في التغيير
» مفهوم التغيير باستخدام مبادئ الكايزن
» Kaizen How Kaizen philosophy is revolutionizing schools
» There are 8 Steps to the formal process of implementing Kaizen: - See more at: http://www.jenniearmato.com/blog/general/kaizen-japanese-concept-creating-life/#sthash.FLDe3rUY.dpuf
» “Kaizen is the New Economy Entrepreneur’s way of life.” – Jennie Armato - See more at: http://www.jenniearmato.com/blog/general/kaizen-japanese-concept-creating-life/#sthash.FLDe3rUY.dpuf

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المنتدى العام Islamic Forum :: منتدى الكايزن ( كوكب اليابان kaizen )-
انتقل الى: