freeman المـديـر العـــام
عدد المساهمات : 19334 تاريخ التسجيل : 05/01/2011 العمر : 64 الموقع : http://sixhats.jimdo.com/
| موضوع: يختلف التعليم في اليابان عن غيره من التعليم في بلدان العالم، السبت يونيو 21, 2014 5:43 pm | |
| ففي اليابان يبدأ اليوم الدراسي من الساعة 8 صباحا الى الساعة 4 عصرا فعندما يدخل الطالب الياباني في المدرسة يقوم بخلع نعليه العادية واستبدالها بأحذية رياضيه خاصة بالمدرسة تكون مرتبة في رفوف خشبية عند مدخل المدرسة يقوم الطالب الياباني بكل شيء في المدرسة من تسجيل الحضور واعلان الاخبار والنشاطات وبعد ذلك تبدأ الدروس الاعتيادية ودائما يكون التعليم من خلال مجموعات تتألف من اربعة طلاب ويتم تغيير المجموعات بشكل دوري ويتم تعيين قائد دوري لكل مجموعه دراسية يتكلم باسمها وبعد الحصص الدراسية تقدم المدرسة لهم وجبة الغداء والذي يقوم بتوزيعه وتقديمه هم الطلاب بروح تعاونية جماعية وبعد دق الجرس تبدا حملة نظافة يوميه تستغرق نصف ساعه ينظف الطلاب كل شيء في المدرسة فالمدارس اليابانية لا تعرف عمال النظافة ويختم اليوم الدراسي بجلسة اعتراف يقيم الطالب نفسه ويذكر كل الاعمال التي قام بها وما هي المشاكل التي تعرض لها وتناقش المجموعة كل هذه الاعمال ويقوم الأساتذة بزيارات دوريه للمنازل وهذه ضمن جداولهم الرسمية وذلك للتعرف على ظروف الطالب الاسرية وحتى في العطلة الصيفية يذهب الطلاب للمدرسة وفقا لبرنامج محدد ليقدموا بعض الأنشطة ويتعلم الطالب الصغير من الطالب الكبير ويقدم له الاحترام ولهذا كان مستوى طالب ياباني في الثانية عشر من العمر يعادل مستوى طالب في الخامسة عشر مثال على هذه المقدمة وسر هذا التفوق ما سر تفوق المدارس اليابانية الابتدائية عن مثيلاتها لدينا؟ إنها كلمة واحدة وهي «القيادة»، فالأطفال يديرون شؤون فصولهم إلى حد تنظيف الحمامات الخاصة بالمدرسة. لقد آلوا على أنفسهم أن يستفيدوا من كل شيء يتعلمونه ويجعلون منه نبراساً لهم في حياتهم وسلوكهم. لنقرأ هذه القصة ولنفكر برد الطفلة الخجولة دق جرس انتهاء الفسحة المدرسية، فانطلق الطلبة بمدرسة تاكيهار الابتدائية مسرعين من فناء المدرسة نحو فصولهم؛ ليعودوا في لحظات قصيرة مدججين بالمكانس والمسَّاحات وقطع القماش اللازمة للتنظيف. وبدأ العمل على الفور في أروقة المدرسة التي ضجت بصياح الأولاد والبنات أثناء قيامهم بإخلاء المكان من مخلفات العلب الفارغة. أما دورات المياه فنظف الأولاد جدرانها البيضاء وتسابق بعضهم فيما بينهم في مسحها بقطع القماش المبللة، وإعادة ترتيب المكان بوجه عام بعد جمع المهملات. وحيث إن المدارس اليابانية لا يعمل بها أي بواب أو حاجب، لذا فقد أصبح على الطلبة القيام بمهام تنظيف النوافذ والأرضيات بأنفسهم. ومن ثم يُعِدُّ الطلبة - بما فيهم أطفال الصفوف الأولى - أدوات المسح والتنظيف ليقوموا بهذه المهمة كل يوم لمدة عشرين دقيقة. بعد ذلك يدق جرس المدرسة مرة أخرى ليعلن أنه قد حان الوقت لما يسمى «بجلسة الاعتراف»، فيقوم فتى طويل نحيل من طلبة الصف السادس، ممن يتولون قيادة إحدى جماعات التنظيف، بجمع أعضاء فريقه لإجراء مناقشة بخصوص عمل فترة الظهيرة، وقد دار بينهم الحوار التالي: سأل قائد الجماعة فريقه قائلاً: «هل قمنا بعملنا على ما يرام اليوم؟ أجاب الآخرون «نعم». فرد القائد «وهل أحسنا استخدام وقتنا تماماً؟». أجاب الآخرون «نعم». واختتم تساؤله قائلاً «وهل أعدنا كل الأدوات إلى أماكنها؟» فجاءه الرد لإيجاب. لكن هذا الجو المفعم بتهنئة الذات قطعه صوت ضمير إحدى الفتيات الخجولات وتدعى سيرا، وتبلغ من العمر أحد عشر عاماً، حيث قالت:- الواقع أننا لم نضع المكانس في مكانها بشكل أنيق. وقد أومأ باقي الأطفال برؤوسهم مقرين بذنبهم، واكتست وجوههم للحظات مسحة من الكآبة بسبب هذا التقصير. مما سبق يتضح لنا الجانب الذي نفتقده غالباً، ويتميز به التعليم الابتدائي في شرق آسيا. وتشتهر المدارس الابتدائية في اليابان، وسنغافورة، وكوريا الجنوبية بأنها الأفضل عالمياً بسبب أدائها العلمي المتميز. ومع ذلك فالشيء المهم، وخصوصًا في اليابان، لا يتمثل في تخريج أطفال بارعين أذكياء بقدر ما هو الاهتمام بتخريج أطفال جيدين ومسؤولين ومنظمين. فالبرنامج بأسره يهدف إلى تعليم الأطفال العمل معًا والتعاون على حل المشكلات، وهذا البرنامج يؤتي على وجه العموم بثماره. المرحلة الابتدائية يتعلم الأطفال في المرحلة الابتدائية المواد الأساسية الضرورية للحياة اليومية في المجتمع مثل اللغة اليابانية القومية والحساب والعلوم والمواد الاجتماعية والتربية البدنية والتدبير المنزلي. وغالبًا ما يقوم مدرس واحد في هذه المرحلة بتدريس المواد الدراسية كلها ما عدا التخصصية منها إلى حد ما مثل الفنون اليدوية والموسيقى والتدبير المنزلي. وفي المرحلة المتوسطة يتلقون تعليمهم ليكونوا مؤسسين وفاعلين في المجتمع والدولة، فيتهيؤون ليختاروا طريقهم في المستقبل حيث يتعلمون المهارات والمعارف الأساسية ليتمكنوا من إدراك واستيعاب الأعمال والوظائف المختلفة الضرورية في المجتمع، ويكون تدريس المواد الدراسية في هذه المرحلة تبعًا للتخصص أي كل مدرس حسب مادة تخصصه. عمال نظافة في المدارس اليابانية ولا يوجد عمال نظافة ولذا يأخذ التلاميذ والطلاب والمعلمون على عاتقهم تنظيف المدرسة وتجميل مظهرها الداخلي والخارجي، بل يمتد هذا النشاط إلى البيئة المحيطة بالمدرسة أيضًا وذلك بتعاون الجميع وفي أوقات منتظمة ومحددة. ويتضح أوج هذه المسؤولية وروح الجماعة والتعاون والاعتماد على النفس عند تناول وجبة الطعام في المدرسة. ومن الشائع في المدارس اليابانية أن يقوم التلميذ عند نهاية اليوم الدراسي بكنس وتنظيف القاعات الدراسية بل وكنس ومسح الممرات بقطع قماش مبللة. بل والأكثر من ذلك غسل دورات المياه وجمع أوراق الشجر المتساقط في فناء المدرسة وكذلك القمامة إذا وجدت!. وكثيرًا ما ينضم إليهم المدرسون في أوقات معينة لإجراء نظافة عامة سواء للمدرسة أو للأماكن العامة أيضًا مثل الحدائق العامة والشواطئ في العطلة الصيفية، وذلك بدون الشعور بالضِعة سواء من التلاميذ أو المعلمين. بالإضافة إلى ذلك يقوم الأطفال بتقديم الطعام للحيوانات أو الطيور التي تقوم المدرسة بتربيتها حيث إنه لا توجد شخصية «الحارس» أو «الفراش» المقصف المدرسي لا يوجد مقاصف في المدارس اليابانية، ولكن يوجد مطبخ به أستاذة تغذية وعدد من الطاهيات حيث يتناول التلاميذ وجبات مطهية طازجة تُطهى يوميًا بالمدرسة. ويقوم التلاميذ بتقسيم أنفسهم إلى مجموعات إحداها تقوم بتهيئة القاعة الدراسية لتناول الطعام، وثانية مثلاً تقوم بإحضار الطعام من المطبخ، وثالثة تقوم بتوزيع هذا الطعام على التلاميذ بعد ارتداء قبعات وأقنعة وملابس خاصة لذلك. وهذا بلا شك يؤكد الإحساس بالمسؤولية وروح الجماعة والاعتماد على النفس والانتماء إلى المدرسة والمجتمع، كما يوفر من ناحية أخرى ميزانية كان يُفترض أن تُرصد لهذه الخدمات. داخل الفصل الدراسي داخل الفصل الدراسي تتجلى هذه الروح أيضًا ليس فقط في مجموعات العمل الخاصة بالطعام والنظافة، بل في المجموعات الدراسية التي يقوم بتكوينها المدرس عندما يطلب من التلاميذ أو الطلاب الإجابة عن بعض الأسئلة أو حل مسألة مثلاً في الرياضيات أو إنجاز بعض الأعمال أو الأنشطة للفصل، وبعد المشاورات الجماعية بينهم يعلن واحد من هذه المجموعة باسمها الانتهاء من هذه المهمة. على أن يعاد تشكيل هذه المجموعات من فترة لأخرى أو حسب ما تحتاج الضرورة من وقت لآخر حتى لا تتكون أحزاب أو تكتلات داخل الفصل. وهذا النظام لا يعوّد التلاميذ الروح الجماعية فحسب، بل القيادة التي تتجلى أيضًا في تعيين شخصية مراقب الفصل أو رائده والذي يقوم في وقت غياب المدرس بتهيئة الفصل وتنظيمه وحل مشكلاته بما فيها مشاكل التلاميذ بين بعضهم بعضًا. ثم أخيرًا في نهاية اليوم الدراسي يقوم التلاميذ بعقد جلسة جماعية حيث يجتمعون ويسألون أنفسهم فيما إذا كانوا قد أتموا عملهم اليوم على أكمل وجه أم لا ؟ أم أن هناك قصورًا فيما قاموا به من أعمال ؟ أو هل كانت هناك مشاكل ما ؟ وبلا شك إن هذه الطريقة في التعليم تستهدف روح الجماعة وتحمُّل المسؤولية والالتزام والقيادة، كما تشكل أيضًا قوة نفسية رادعة لكبح جماح السلوكيات الاجتماعية غير اللائقة تجاه المجتمع والغير. خطة قوس قزح الحل الياباني للإصلاح التربوي وقد قامت هذه الخطة على استراتيجيات سبع تؤدي إلى تحسين المدارس وبالتالي سيتغير التعليم ، من أجل تحقيق التكامل بين جميع مراحل التعليم من الروضة إلى التعليم العالي. الاستراتيجية الأولى: تحسين الكفاءة الدراسية الأساسية للطلاب عن طريق حصص سهلة الفهم والاستيعاب. الاستراتيجية الثانية: التشجيع على بناء شباب ياباني قادر على التواصل مع الآخر، بقلب دافئ يتعاطف مع الغير ويشارك في خدمة المجتمع والأنشطة المختلفة. الاستراتيجية الثالثة: تحسين البيئة التعليمية بجعلها ممتعة وخالية مما يسبب القلق للطلبة، ويتم ذلك عن طريق إثراء الأنشطة الاستراتيجية الرابعة: تحويل المدارس إلى مؤسسات تعليمية تستحق ثقة أولياء الأمور والمجتمع. الاستراتيجية الخامسة: العمل على تهيئة معلمين على مستوى عال من المهنية من خلال إدخال نظام التعويضات والعلاوات والترقيات الخاصة بالمعلمين المتميزين الاستراتيجية السادسة: العمل على تأسيس جامعات بمستويات عالمية من خلال تشجيع التعليم العالي والبحث العلمي الاستراتيجية السابعة: وضع فلسفة مناسبة للقرن الجديد، وتحسين خدمات التعليم من خلال مراجعة القانون الأساسي للتعليم وتعديله ليناسب القرن الجديد، ووضع خطة شاملة لتعزيز التدابير التربوية. المعلم في نظام التعليم الياباني أولا المكانة الاجتماعية للمعلم للمعلم في اليابان مكانة اجتماعية خاصة إذ تعتبر مهنته أفضل مهنة عند اليابانيين يشير الزكي(2005م:109) إلى أن التدريس في اليابان يعد دعوة ورسالة إلهية، وأنه ليس مجرد وسيلة لكسب العيش، " ويذكر إدوارد بيوشاهب(1420هـ:43) أن" المجتمع الياباني وتحت تأثير إرثه الكونفوشي يقر بالموقع المركزي للمعلم، لذا فإن كلمة (سينسي) sensei اليابانية التي تطلق على المعلم تحمل من المعاني ما لا تسعه الترجمة الأدبية، وهذه الكلمة هي واحدة من أرفع درجات التبجيل والاحترام الذي لا يمكن أن يضفى على شخص ما في اليابان" ( . المكانة الوظيفية : يعتبر وضع المعلم الياباني مرتفعًا اجتماعيًا واقتصاديًا، مقارنة بغيره من منسوبي القطاعات الأخرى، يشير إدوارد (بيوشاهب,1420هـ)) إلى أن اليابان تجزل للمعلم العطاء وتمنحه راتبا مجزيا ، تبدأ عند سن معقول ثم تزداد بانتظام. وهذا التكريم لا يناله أثناء العمل فقط وإنما يستمر معه حتى بعد التقاعد فمثلاً لو قضى عشرين سنة في التعليم وكان مدرسًا نموذجيًا فإن راتبه قد يصل الضعف ثلاث مرات عن الذي بدأ به في أول الخدمة. ويشير الأحمد (1983م) إلى أنه: • يعاد النظر في سلم الرواتب عادة كل عام لمواجهة الارتفاع في الأسعار وغالبًا ما يمنح المدرسون علاوات سنوية أو كل سنتين، أما المدرسون المتميزون فيمنحون علاوات تشجيعية تمكنهم من الترقية إلى درجات أعلى. • يعطون تعويضات وبدلات متنوعة تشتمل على مكافأة خدمة، وبدل طبيعة عمل، وعلاوة اجتماعية، وبدل سكن، وغلاء معيشة، وبدل نقل. ومن أهمها مكافأة الخدمة التي تدفع لكافة المدرسين ثلاث مرات في العام وتصل إلى ما يعادل خمسة أضعاف راتبهم الشهري. • يمنح المدرس مقابل ما يؤخذ من راتبه تحت مسمى( المعونة المشتركة) تعويضًا آنيًا يتمثل في: مصروفات العلاج الطبي وعلاوة الأطفال المواليد، وعلاوة حضانة الأطفال، وبدل إغاثة، كما يمنح بعد تقاعده ما يسمى بدل عجز، وبدل استمرار معيشة. نصاب المعلم من الحصص : يطبق في اليابان نظام معلم الفصل ونصاب المعلم ( 18)ساعة أسبوعياً في مرحلة رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية حيث يقوم معلم واحد بتدريس جميع أو معظم المواد الدراسية للصف، نصاب المعلم في المرحلة الابتدائية (19,4) طالباً لكل معلم ، وفي المرحلة الثانوية الدنيا (16.9) طالباً لكل معلم ، وفي المرحلة الثانوية العليا ( 16. طالباً لكل معلم . ثانيا : إعداد المعلم وتأهيله : عندما استطاعت اليابان أن تتقدم وتنافس الدول الكبرى صناعيًا لم يكن ليحدث ذلك لولا وجود معلمين أكفاء يؤدون واجبهم على أفضل الوجوه وأحسنها، ولم يكن ليحدث ذلك لولا الإعداد الجيد للخريجين علميًا ومهنيًا. ويتم إعداد المعلمين في الكليات المتوسطة، والجامعات، ويحصل الدارس على شهادة تعترف بها وزارة التربية والتعليم وحتى يصبح الشخص مؤهلاً للتعليم لا بد أن يمر بالمراحل التالية: .1 التعليم العام: ومدة الدراسة فيه (12) عامًا. 2.الدراسة بمؤسسة الإعداد: ومدة الدراسة فيها (4) سنوات. .3 التدريب بمؤسسة الإعداد ومدة التدريب فيها (4) أسابيع. بعد التخرج وممارسة العمل لستة أشهر بنجاح يمنح المعلم رخصة تدريس تؤهله لممارسة المهنة، بعد أن يتم اجتيازه لامتحان مجلس التعليم الذي يعقد سنويًا لتعيين المعلمين، ويتم تجديد الرخصة بعد كل (12) شهرًا. وتعد التجربة اليابانية الأنموذج الأبرز على مستوى العالم في مستوى إعداد المعلم ، حيث يوجد في اليابان أكثر من جامعة تربوية متخصصة في إعداد المعلمين والمعلمات، منها
عشرة أسباب لتقدّم اليابان - 1- في اليابان تدرس مادة من أولى ابتدائي إلى سادسة ابتدائي اسمها "طريق إلى الأخلاق" يتعلم فيها التّلاميذ الأخلاق والتعامل مع الناس. - 2- لا يوجد رسوب من أولى ابتدائي إلى ثالث متوسط، لأن الهدف هو التربية وغرس المفاهيم وبناء الشخصية، وليس فقط التعليم والتلقين. - 3- اليابانيون، بالرغم من أنهم من أغنى شعوب العالم، ليس لديهم خدم، فالأب والأم هما المسؤولان عن البيت والأولاد. - 4- الأطفال اليابانيون ينظفون مدارسهم كل يوم لمدة ربع ساعة مع المدرسين، مما أدى إلى ظهور جيل ياباني متواضع وحريص على النظافة. - 5- الأطفال في المدارس يأخذون فرش أسنانهم المعقمة، وينظفون أسنانهم في المدرسة بعد الأكل، فيتعلّمون الحفاظ على صحتهم منذ سن مبكرة. 6- - مديرو المدارس يأكلون أكل التّلاميذ قبلهم بنصف ساعة للتأكد من سلامته، لأنّهم يعتبرون التلاميذ مستقبل اليابان الذي تجب حمايته. 7- - عامل النظافة في اليابان يسمى "مهندسا صحيا" براتب 5000 إلى 8000 دولار أمريكي في الشهر، ويخضع قبل انتدابه لاختبارات خطية وشفوية. 8- - يمنع استخدام الجوال في القطارات والمطاعم والأماكن المغلقة، والمسمى في الجوال لوضعية الصامت هي كلمة: "أخلاق". - 9- إذا ذهبت إلى مطعم بوفيه في اليابان ستلاحظ أنّ كلّ واحد لا يأخذ من الأكل إلاّ قدر حاجته، ولا يترك أحد أيّ أكل في صحنه. - 10- معدل تأخر القطارات في اليابان خلال العام هو 7 ثوان في السنة، لأنّه شعب يعرف قيمة الوقت، ويحرص على الثواني والدقائق بدقة متناهية. ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________ لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي
| |
|