منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةمشروع التلميذ I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» Tender and secure you are
مشروع التلميذ Emptyأمس في 5:05 pm من طرف apprenant

» لا مَفَرّ
مشروع التلميذ Emptyالسبت نوفمبر 02, 2024 7:19 pm من طرف freeman

» لا مَفَرّ
مشروع التلميذ Emptyالسبت نوفمبر 02, 2024 7:19 pm من طرف freeman

» الوقت يجري
مشروع التلميذ Emptyالسبت أكتوبر 26, 2024 10:51 pm من طرف freeman

» دفء أنت.
مشروع التلميذ Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 9:29 am من طرف freeman

» دفء أنت.
مشروع التلميذ Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 9:28 am من طرف freeman

» ليتني هناك نجوى عزالدين
مشروع التلميذ Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 8:48 am من طرف freeman

» ليتني هناك نجوى عزالدين
مشروع التلميذ Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 1:01 am من طرف freeman

» هلاوس محي الدين محمود حافظ
مشروع التلميذ Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 10:50 pm من طرف freeman

» رؤية نقدية لنص أكمل لي ضلوعي للروائي العالمي محي الدين محمود حافظ
مشروع التلميذ Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 10:36 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1250 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ErnestoDop فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31664 مساهمة في هذا المنتدى في 21755 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 285 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 285 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 518 بتاريخ الإثنين سبتمبر 16, 2024 11:10 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
التعلم الذهنية حوار أنني الخرائط المحطة الطفل THINKING اقرأ التفكير شرود النجاح القبعات الزمن الست التغيير إدارة لحظة حرفي حواء المهم المعلم التعليم الناجح انني الفعال

 

 مشروع التلميذ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19309
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

مشروع التلميذ Empty
مُساهمةموضوع: مشروع التلميذ   مشروع التلميذ Emptyالثلاثاء نوفمبر 10, 2015 11:02 am

يحيل مفهوم المشروع على منهجية جديدة قائمة أساسا على التشارك والتواصل والتدبير والتخطيط والانفتاح ويحيل في المجال التربوي على أنواع مختلفة من المشاريع والتي تتضمن المشروع البيداغوجي، المشروع التربوي، ومشروع المؤسسة. ومن ثمة تتنوع مجالات العمل بهذه المنهجية تبعا لتعدد أنواعها وأهدافها وطرائق إعدادها . كما لهذا المفهوم امتدادات في مجالات معرفية ومهنية مختلفة.
ويشكل المشروع الشخصي للتلميذ حلقة تفاعل مجموعة من الأبعاد النفسية والتربوية والاجتماعية وتفاعل جهود عدة متدخلين ، إذ بالإضافة إلى التلميذ محور العملية التعليمية يبرز دور الفاعلين التربويين و الأسرة . ويعتبر بناؤه عملية معقدة قابلة للتطوير بشكل مستمر حيث يخول لعملية التوجيه التربوي مهام أساسية باعتبارها عملية مستمرة تهتم بالسهر على إعداد وتنفيذ المشروع الشخصي للتلميذ في نطاق التكوين والاندماج الاجتماعي والمهني للتلاميذ ، وذلك حسب نظام التربوي و وفق الطموحات التلميذ و قدراته وذلك بالمراقبة المستمرة للتلميذ وقياس تقدمه انطلاقا من حوار مستمر بين الفريق التربوي وأولياء التلميذ ، في إطار منهجية تسعى إلى تطوير كفاءاته وترسيخ تكافؤ الفرص . تبعا لهذه العناصر فإن التوجيه التربوي نطاق تفاعل مجموعة أنظمة من المتمثلات، خاصة تمثل الذات ، تمثل العالم المهني وتمثل أنساق .
وظهر اهتمام بمفهوم المشروع الشخصي للتلميذ و دراسة أبعاده، بعد بروز نظرية البراجماتية Pragmatisme التي تهتم بالجانب النفعي في التربية و من روادها جون ديوي J-Dewey الذّي يرى أنّ «العقل متولد من التجربة الحسية و يخضع في الوقت نفسه لمعيار التجربة الداخلية ، و أعظم الأشياء نفعا بالنسبة لهم ليس الغداء و التنفّس و الحركة فحسب ، و إنما أعظم الأشياء نفعا هي سلامة التفكير و عدم الوقوع في التناقض ، و لا قيمة لأية معرفة لا تمكن لحلّ المشاكل التي يصادفها الفرد في المجتمع . ويؤكد ديوي على إشراك المتعلم في بناء الأهداف التربوية ، إذ يرى أنّ سبب إخفاق التربية التقليدية هو تهميش المتعلم و اعتباره أداة لجمع المعارف فبالنسبة لديوي فالتربية هي الحياة و ليس الإعداد لها ، و على المدرسة أن تستخدم مواقف الحياة الحقيقية و ليس اعتماد الدراسات الأكاديمية النظرية .
فالهدف الرئيسي للفلسفة البرجماتية هو تعليم المتعلم كيف يتعلم ، كيف يستغل معارفه في حل مشاكله اليومية و يطّور قدرته على التكيف مع المحيط الاجتماعي ، فالتربية وسيلة للكشف عن الحقائق و ليست وسيلةلتعليم .
هذا ما أثر نقاش واسع في الحقل التربوي حول وظائف المدرسة وعلاقتها بالمحيط وحول قضايا إصلاح البرامج والمناهج وتطوير طرائق التدريس انطلاقا من مرجعيات تجعل من المدرسة فضاء للخلق والإبداع وتنمية الكفاءات موازاة لإدماج ثقافة حقوق الإنسان وحقوق الطفل بصفة خاصة والسعي إلى تحقيق الديمقراطية في الحياة المدرسية .
ومن هذه الأسس انبثقت فلسفة المشروع الشخصي للتلميذ والتي تتناغم مع التدريس المتمركز حول المتعلم و استراتيجة التجاوب مع رغبات و ميولات المتعلمين والارتقاء بجودة التعليم والتطور الحاصل في مواصفات الكفاءة في ظل تطور متطلبات سوق الشغل التي أضحت تتجه أكثر فأكثر نحو التشدد انطلاقا من تحديات العولمة والتطورات الهائلة في مجال التكنولوجيا وتقنيات الإعلام والتواصل . و تسعى هذه الدراسة الوقوف عند مفهوم المشروع الشخصي للتلميذ وأبعاده والجوانب التربوية التي تؤطره.

أولا - الـمفهــــوم والأبعــــــاد
يتأسس مفهوم المشروع الشخصي للتلميذ على بعد جديد للعملية التعليمية يرتكز على الخلق والإبداع ويجعل من المتعلم محور نشاطها وذلك في إطار منظور تربوي جديد تتجدد في إطاره البرامج والمناهج والطرائق التربوية وتتجدد وظائف المدرسة وعلاقاتها بالمحيط بأبعاده الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية . مما يكسب الحياة المدرسية غنى وحيوية ويصبح الهدف الأساس تنمية الكفاءات وتربية المتعلم على الاختيار وتحديد مشروع شخصي عبر تنمية القدرة على التحليل والتركيب والملاحظة والاستنتاج والتقويم والإشراك والتفاعل مع المحيط. يمكن هذا المفهوم الجديد للعملية التربوية من تعزيز ركائز مدرسة وترسخ المساواة وتكافؤ الفرص وتهيئ المتعلم لاكتشاف وتطوير مواهبه وتمكينه مع حظوظ وفرص التعبير عن الذات والطموحات والتفاعل مع الآخرين في إطار من التضامن والحوار البناء والاحترام المتبادل والإيمان بالإختلاف . كما يمكن للمتعلم من المشاركة والحرية والإحساس بالمسؤولية، في هذا النطاق تحمل الحياة المدرسة زخما جديدا متجددا يسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف:
التشبع بقيم المواطنة والقدرة على التحول إلى فاعل حقيقي في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والاندماج فيها .
تنمية كفاءات تمكن من رؤيا نقدية تستحضر الآني والمستقبلي .
ربط الجسور مع تراث الأمة الحضاري والثقافي والتشبع بالقيم الأصيلة والانفتاح في نفس الآن على تطورات العصر الفكرية والتكنولوجية والعلمية والمعرفية .
الوعي بحيوية المجال البيئي وتنمية ثرواته .
القدرة على استثمار المعلومة وتوظيفها ومساءلة الفكرة والفرضية والقدرة على تطويرها وبلورتها بحس نقدي وقدرات تواصلية بناءة.
فما مضمون وأبعاد المشروع الشخصي للتلميذ ،...
وما هي الإستراتيجية التربوية الضرورية لإعداده،...
وكيف يتم تدبير عملية الإعداد هذه ، وكيف يمكن تأطير التلميذ ومساعدته على إعداد مشروعه الشخصي ؟ وما هي

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
مشروع التلميذ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يكزن التلميذ متفوق؟
» كيف تصيغ مشروع القسم وتدبره
» مشروع قسم في التعليم الإبتدائي
» مشروع عصفور التعليمي
» مشروع المدرسة المبدعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المنتدى العام Islamic Forum :: منتدى التعليم الإبتدائي و المتوسط و الثانوي-
انتقل الى: