منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةتركيا السنية و...... I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» خرفك
تركيا السنية و...... Emptyأمس في 2:16 am من طرف freeman

» خرفك
تركيا السنية و...... Emptyأمس في 2:11 am من طرف freeman

» عودتني شاعري
تركيا السنية و...... Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 5:10 pm من طرف freeman

» قراءة نقدية مراسيل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 11:27 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:58 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:41 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:40 pm من طرف freeman

» إستراحة مقاتل
تركيا السنية و...... Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 3:40 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1251 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Michaelmub فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31689 مساهمة في هذا المنتدى في 21776 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 398 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 398 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 518 بتاريخ الإثنين سبتمبر 16, 2024 11:10 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
الطفل القبعات المهم النجاح الناجح حرفي المعلم حوار الخرائط التغيير الزمن أنني الفعال إدارة المحطة الست THINKING اقرأ التعليم الذهنية لحظة انني التعلم التفكير حواء شرود

 

 تركيا السنية و......

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
green boy
قبعة خضـراء
green boy


عدد المساهمات : 131
تاريخ التسجيل : 03/01/2011
العمر : 27
الموقع : sixhats.jimdo.com

تركيا السنية و...... Empty
مُساهمةموضوع: تركيا السنية و......   تركيا السنية و...... Emptyالجمعة فبراير 18, 2011 1:38 pm

من طرف c.ronaldo
تركيا السنية في مواجهة إيران الشيعية
مادة متنوعة

قبل زهاء ثلاث سنوات طفت إلى سطح الشرق الأوسط تركيا كقوة إقليمية جديدة، لم تكن حتى وقت قريب من القوى التقليدية المتصارعة بأقصى قوتها على النفوذ والمصالح المتباينة في منطقة تضخمت فيها إلى حد بعيد لغة الصراعات حتى أصبحت هي القاعدة الثابتة.
وقد ساعدت التطورات المتسارعة منذ احتلال العراق والعدوان الإسرائيلي على لبنان في ظهور محاور صراع جديدة لم تكن مألوفة قبل ذلك، وازدات هذه التطورات سخونة بعد أن أصبح العامل الديني والمذهبي العمود الفقري والموجه لكل الصراعات، حتى غدت الخارطة مقسمة على أساس الأديان "مسلمون، مسيحيون، يهود" والمذاهب الإسلامية بالخصوص"سنة وشيعة"، وأفرز سقوط العراق من المعادلة الإقليمية، أرضية جديدة أصبحت فيها إيران لاعبا قويا تكتسب أوراقا حساسة، ولعل أخطرها هي “الورقة الشيعية” في مقابل عالم مترامي الأطراف من المسلمين السنة، ولكنه عالم مشتت ومقسم لا يخضع لأي مرجعية حاكمة، أو دولة مركزية تستطيع أن تواجه “الغزو الشيعي”، أو “الهلال الشيعي”، كما عبر عنه أكثر من مسؤول سياسي وشخصية دينية من السنة في إشارة إلى تنامي الدور الايراني.
وفي الواقع لم تكن أي دولة عربية سنية قادرة على مواجهة “الخطر الايراني”، وحتى المراهنة على بعضها سرعان ما كان مجرد سراب، فمصر مثلا القوة العربية الأولى، انكفأت داخل حدودها لأسباب يراها البعض غير مفهومة، والمملكة العربية السعودية اختارت التركيز على حماية أمنها الداخلي من “إرهاب” قد يتسرب من العراق والحدود الأخرى، فيما غرقت باكستان الدولة النووية الإسلامية السنية الوحيدة في مشاكلها الاقتصادية والسياسية وجرتها “الحرب الأمريكية على الإرهاب” إلى حقل ألغام من الأزمات السياسية والتناحر مع القبائل قد يبعدها لسنوات عن الالتفات إلى ما حولها.
في ظل هذا المشهد، استيقظت تركيا وارتفع منسوب الاحتمالات لتكون هي المرشحة الأقوى لمقابلة ايران فكرا ونفوذا واستقطابا للعالم العربي، خصوصا وأن الأتراك في ظل حكم حزب العدالة والتنمية بزعامة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان، وقبله رئيس الجمهورية الحالي عبد الله غول، تجرعت بمرارة تداعيات احتلال العراق، كما تأذت تركيا شديد الأذى من الدور الايراني المتهور ومن محاولاته مصادرة العراق والدول العربية ذات الطائفة الشيعية لخدمة مصالح طهران، لاغير.
وتعلم تركيا وإيران أن ما يفرقهما أكثر مما يجمعهما، فعلى الرغم من عدائهما للأكراد، إلا أن ايران لها أجندة خاصة في هذا السياق، من خلال المناورة وفق مبدأ “فرق تسد”، وتركيا لن تنسى أنه منذ احتلال العراق كانت ايران تعتمد “الورقة الشيعية” في الدعوة لتفتيت العراق إلى أقاليم مذهبية وعرقية وهو ما يوفر فرصة ذهبية لأكراد العراق ليقيموا دولة حقيقية غير معلنة، بما يهدد مصير الدولة التركية نفسها.
وتؤشر التطورات المتلاحقة، أن أنقرة وطهران تتجهان إلى تنافس قد يقودهما إلى تصادم بين المصالح، وكلاهما يريد أن يحشد ما أمكن له من الأنصار من العالم العربي، وهذا ما يفسر في جانب كبير منه ازدياد اقتراب تركيا من العرب، وقد وفر العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة الفلسطيني غطاء سميكا لظهور تركيا كقوة إقليمية تدافع عن مصالح المنطقة وشخصيتها، بلغة مختلفة وناعمة، مناقضة تماما للغة التي تستخدمها ايران.
وبينما تسلحت ايران بسياسة شق الصف العربي، ومحاولات الإيقاع بين الدول العربية من خلال ايقاظ النعرات الطائفية، لتحقيق مصالح استراتيجية لها تتعلق بحضورها في المنطقة على المدى البعيد، مالت تركيا إلى سياسة مرنة تحاول أن تستقطب العالم العربي بجانبيه الرسمي والشعبي. ويوضح أحد المراقبين في المنطقة الفرق بين السياستين الايرانية والتركية فيؤكد أن “إيران أتت بواسطة الحرب وأدواتها البشرية والعسكرية، أما تركيا فرغم أن أدواتها البشرية والعسكرية حاضرة فإن بعدها السياسي مختلف عن البعد الإيراني..”.
لقد جرّت السياسة الايرانية في السنوات الأخيرة تركيا إلى حلبة الصراع، على الأساس المذهبي، ورغم أن معظم الدول العربية لا تقدم نفسها على أنها “دول سنية” في مقابل “دولة شيعية”، إلا أنها اضطرت أمام تمادي طهران إلى العزف على هذا الوتر لاستنفار أكثر ما يمكن من القوى، حتى استجابت أنقرة من وراء الحدود الشمالية للوطن العربي لهذا النفير، وبدأ يُلاحظ تقارب مثير بين أنقرة وعواصم عربية كبرى، لأن أنقرة تعلم حق العلم أنها لن تكسب العالم العربي دون سياسة مختلفة عن منافستها ايران، وهي لن تستطيع فعل أي شيء دون مساعدة مصر والسعودية أكبر دولتين سنيتين في المنطقة، حيث تلتقي المصالح الدينية والدنيوية للبلدان الثلاثة وبلدان أخرى أيضا.
وضمن سياستها لاستنهاض العالم السني تعمل تركيا، وفق منهج يتفادى صناعة الخصوم، مثلما فعلت ايران، فـ “تركيا الجديدة” تحت سلطة “حزب العدالة والتنمية” الإسلامي أصبحت تنظر إلى المنطقة العربية نظرة مختلفة عن “تركيا العلمانية”، التي كانت ترى في المنطقة “إقليما متخلفا”، بينما تندفع هي بأقصى قوتها نحو الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي دون أن تحقق أي تقدم، لكن “تركيا الأردوغانية” بوجهها الإسلامي المعتدل وفي عودتها إلى “الأشقاء السنة” تعمل على كسب التأييد لطروحاتها الإقليمية بخصوص القضايا الشائكة، ومنها على الخصوص الصراع العربي الإسرائيلي على مساراته المختلفة.
أما على المستوى الداخلي، فإن “تركيا الجديدة” بدأت تتآكل فيها المبادئ العلمانية، من خلال تنامي الوعي بضرورة الحضور الديني في العمل السياسي، وهذا المبدأ يعبر عنه أكثر من حزب في تركيا اليوم ابتداء من حزب الرفاه الذي أطاح الجيش بزعيمه نجم الدين أربكان من رئاسة الحكومة عام 1996.
في ذلك الوقت كانت الأحزاب الإسلامية ذات حضور محتشم، أما الآن فيكاد الإسلاميون السيطرة على الحكومة والمعارضة أيضا، إذ نجد في مواجهة حزب العدالة والتنمية المعتدل الحاكم، حزب “السعادة”، وهو حزب إسلامي "محظور" أكثر تشددا من حزب أردوغان، وقد بدأ في الأشهر الأخير ينشط بقوة، وللدلالة على ذلك أنه استطاع خلال العدوان الإسرائيلي على غزة أن يُسيّر أكبر التظاهرات التركية المنددة بالعدوان، كما ينظر حزب “السعادة” إلى الفلسطينيين كإخوة في الدين والمذهب تجب مناصرتهم ومقاطعة عدوهم "إسرائيل"، وهذا الحزب سيكون منافسا قويا لحزب العدالة والتنمية في أي انتخابات، إذا رفع الحظر عنه، وهذا ما يخشاه حزب أردوغان الحاكم.
كل هذه المؤشرات تجعل سياسة تركيا الإقليمية تتحرك بقلق تجاه أي قوى يمكن أن تهدد ولو من بعيد مصالحها، وكان الدفاع التركي المستميت على شرعية حماس وأحقية مقاومتها لإسرائيل يصب في هذا الباب، إذ أن أنقرة تخشى من أن تنضم حماس إلى محور إيران- حزب الله، لتتحول القضية الفلسطينية إلى ورقة سياسية تلعب بها إيران لتحقيق هيمنتها السياسية على المنطقة، وتحرم بالتالي تركيا من عالمها الذي حلمت به منذ سقوط الاتحاد السوفياتي.
في بداية التسعينيات لم يخف تورجوت أوزال مؤسس حزب الوطن الأم ذي المبادئ الإسلامية طموحه في إقامة عالم تركي على أنقاض جمهوريات آسيا الوسطى السوفياتية السابقة لإقامة عالم تركي يمتدّ من بحر إيجه حتى الحدود الصينية، في محاولة استباقية لمنع الامتدادات الإيرانية هناك، ولكن إذا كان أوزال "المهادن للعلمانية" أسقط من أوراقه العامل المذهبي لبناء القوة التركية، إلا أن تركيا أردوغان لا تستحي من تقديم نفسها كدولة إسلامية تطمح لتكون عاصمة “العالم السني” في مقابل ايران زعيمة” العالم الشيعي” وممثلته الوحيدة.


merçi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net/profile?mode=editprofile
criativity girl forever
تركية وأفتخر
تركية وأفتخر
criativity girl forever


عدد المساهمات : 729
تاريخ التسجيل : 11/01/2011
العمر : 27
الموقع : جزر الاميرات

تركيا السنية و...... Empty
مُساهمةموضوع: رد: تركيا السنية و......   تركيا السنية و...... Emptyالسبت فبراير 19, 2011 5:06 pm

تركيا السنية و...... Images?q=tbn:ANd9GcRbr6wXYLINSwMNGWWo3uE-LaK7WqMAUi2dOopRF90Q9imfrPXQ&t=1

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
تركيا السنية و...... Uu383870
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تركيا السنية و......
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور من تركيا
» صور من تركيا
» صور من تركيا
» السياحة في تركيا
» التعليم في تركيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: القسم السياسي :: القضايا العربية المعاصرة Contemporary Arab issues-
انتقل الى: