السَّلاَمـُ عَلَيْكُمـْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ ،،،
اذان الفجر
صوت الأذان هو الصوت الوحيد الذي يرتقي لعنان السماء كان السبب الرئيسي في خشوع ودخول سلمى أمريكية الجنسية في الإسلام حيث إنها زارت الدوحة لترى ابنتها عائشة (شاين) سابقاً التي تعمل في مدرسة الرسالة الثانوية المستقلة للبنات
حيث كانت تفيق من نومها على أذان الفجر لترى ابنتها واقفة مستعدة لأداء الفريضة وأحست بالخشوع ليجعلها تدخل باقتناع ويقين بأن هذا الدين هو دين الحق،
وكان طابور الصباح بالمدرسة هو المكان الذي شهد وقوف سلمى ام عايشة لتعلن الشهادتين وسط تصفيق وتهليل وتكبير طالبات المدرسة الثانوية، وتولت السيدة جميلة الشعبي مديرة المدرسة وصاحبة الترخيص تزويد سلمى ببعض الكتب والقرآن الكريم
وعكس هذا المشهد حالة من الفرح استمرت لعدة ايام داخل اروقة المدرسة وفصولها فضلا عن انها ظلت مثار مناقشات الطالبات اللواتي يرين لاول مرة مهتدية تعلن اسلامها امامهن.
....قـآلوَآ عنْ هُدوئيَ وَ سُكوتـيَ فتـآأهـٌ مغرورةُ متكبرهـٌ
....قـآلوآ عنْ صمتيَ آننيَ ضعيفهٌ وعلى ردَ آلظُلمَ لستُ قـآدرهـ
....قـآلوآ عنْ طيبتيَ آننيَ فريسهٌ سهلةٌ وٍ لــِ غدرَ آلنآسُ متقبلهـٌ
....وٍ تركتُهمْ يتنـآولونَ آلأقــآوٍيلْ عنيَ ولمْ آنطقُ بــ كلمهٌـ
....لأننيَ حقـــــــآأ ..../ عُملةٌ نــآدرهـٌ ✿
,,,,,,
يخآطبني السفيه بكل حمق فأكره ....
أن أكون له مجيباً يزيد سفآهة ....
و أزيد حلماً كعود زاده الإحرآق طيباً ....