اللعب :
ينشط عقل الطفل وينفض عنه غبار الكسل ويمنحه المرح والسعادة وهذا يهيئ له أسباب النجاح ويساعده في تنمية الذكاء .
القصص :
تنمي خيال الطفل وثقافته فيقبل على القراءة وحب الاستطلاع وإثراء اللغة فيزداد ذكاؤه ويتذوق الجمال كما تساعده على تنظيم الأفكار وتطويرها وممارسة أساليب التفكير العلمي .
الأنشطة المدرسية :
توفر أساليب تفكير تتطور باستمرار لتلائم زيادة التحصيل المعرفي ، كما تعمل على صقل وتنمية الشخصية بصورة متكاملة .
المسؤولية ملقاة على الآباء والأمهات بضرورة التنبه وملاحظة مظاهر الذكاء عند أطفالهم ، والعمل على تشجيعهم لقراءة الكتب في مختلف مجالات العلوم والآداب ، ثم بالتدريج الانتقال إلى الاهتمام بالمجال المفضل مثل الرياضيات أو العلوم المبسطة التي تلائم العمر العقلي للأبناء ومناقشة الأمور التي تتعلق بنشأة العلماء والمفكرين وكيف أ نهم كانوا مثابرين ومجتهدين .
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي