دور الاختصاصي الاجتماعي في توطيد العلاقة الإنسانية في المحيط المدرسي
1- التعامل مع الجميع بطريقة بناءة أساسها
2- الاحترام والتقدير المتبادلين وأن ينزل إلى مستواهم جميعا لفهم جميع المشاكل
3- إشراك المعلمين والإدارية في علاج بعض المشاكل المدرسية ويعزز فيهم روح المشاركة في كل
الفعاليات المدرسية
4- رفع الروح المعنوية لدى العاملين وذلك يتحقق عندما يقف بجوار من أخفق ويشجعه ويوضح له
الطريقة السليمة لعرض إمكانياته وإن الفشل أحيانا يكون هو بداية النجاح عندما يحاول الإنسان مرة
أخرى في تصحيح الأخطاءالتي وقع فيها .
5- تعزيز نقاط القوة لدى بعض العاملين للاستفادة من عملية المنافسة الشريفة في ميدان العلم
الاستفادة من اللقاءات والمناسبات في دعم العلاقات الفردية الإنسانية التي سيكون لها الأثر الكبير
على العلاقات الإنسانية في المدرسة .
6- بناء قاعدة قوية بينه وبين العاملين ينطلق منها إلى ما هو أكثر فائدة وتجانس أساسها تلافي جوانب
القصور وإنكار الذات .
7- . استقبال المعلمين الجدد وتذليل العقبات التي تعترض استقرارهم والترحيب بهم وبسط المشاعر
النبيلة أمامهم وإشعارهم بالثقة والاطمئنان وتدبير احتياجات معيشتهم
8- الاهتمام بمشروع صندوق التكافل للمعلمين باعتباره من أهم المشروعات التي بها فائدة للمعلمين
9- الحرص على توطيد العلاقات بين المعلمين بعضهم البعض وكذلك بينهم وبين أعضاء الهيئة الإدارية
وذلك بالمشاركة في المناسبات السعيدة وغير السعيدة .
وليكن معلوم لدينا أن تحقيق أفضل النتائج والنجاح المتواصل وإحراز المراكز المتقدمة هو ببساطة صفة
إنسانية
أنه الولاء ، والانتماء ، والالتزام ، والاطلاع ، والتطوير الدائم ، إنه ببساطة العلاقة الإنسانية بين فريق
العمل ونخص بالقول أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية في مجال التربية والتعليم
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي