منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةقلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
المواضيع الأخيرة
» قلب رخيص قصة قصيره بقلم محي الدين محمود حافظ قع
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyأمس في 8:21 am من طرف freeman

» ومضة بقلم محي الدين محمود حافظ
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالأربعاء أكتوبر 16, 2024 8:24 am من طرف freeman

» شهد كلماتك
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالأربعاء أكتوبر 16, 2024 1:44 am من طرف freeman

» Scraps of Memory
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالثلاثاء أكتوبر 15, 2024 11:57 pm من طرف freeman

» معا
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 9:57 pm من طرف freeman

» ذاهبة الى المطار مترجمة
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 8:06 pm من طرف freeman

» ومضة بقلم محي الدين محمود حافظ هو
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 10:30 pm من طرف freeman

» ومضة بقلم محي الدين محمود حافظ هو
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 10:30 pm من طرف freeman

» ومضة بقلم محي الدين محمود حافظ هو
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 10:21 pm من طرف freeman

» رواية مظلوم للروائي محي الدين محمود حافظ
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالخميس أكتوبر 10, 2024 8:59 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1250 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ErnestoDop فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31648 مساهمة في هذا المنتدى في 21743 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 117 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 117 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 518 بتاريخ الإثنين سبتمبر 16, 2024 11:10 pm
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
الخرائط المعلم التعلم المهم الطفل الناجح الذهنية إدارة التفكير اقرأ أنني التعليم المحطة التغيير THINKING القبعات شرود النجاح حواء حوار الست الفعال حرفي انني الزمن لحظة

 

 قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19294
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Empty
مُساهمةموضوع: قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية   قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية Emptyالإثنين ديسمبر 07, 2015 10:23 pm

قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية
لا جدال في أنه دون التنسيق الكامل بين البيت والمدرسة، فلن يتحقق هدف الوصول بأطفالنا إلى التربية القويمة التي نتطلع إليها جميعاً. ولكي يتم ذلك، فلابد أن يتفهم كل طرف مهمة الآخر ومقصده. غير أن المدرسة يقع عليها العبء الأكبر في تحقيق مهمات التربية القويمة، لأن البيت مع أنه البيئة الطبيعية التي تتعهد الطفل بالتربية لكن شؤون الحياة ومتطلباتها ومشكلاتها لا تعطي الأبوين الوقت الكافي للتربية الصحيحة لأولادهم. لذلك ظهرت مؤسسات التربية المختلفة التي تمر بأربع مراحل «ابتدائي، متوسط، ثانوي، التعليم العالي» وهي مراحل يكمل بعضها بعضاً. والأسرة هي الجماعة الوحيدة التي ينتسب إليها الفرد طوال حياته، فإلى جانب دورها في تكوين شخصيته وتشكيل سلوكه وإمداده بالخبرات المبكرة فإنها تقوم بدور الوسيط بينه وبين المجتمع المحيط به بكل ما فيه من مؤسسات وعادات وتقاليد وقيم وقوانين. والمدرسة لا تقل أهمية في دورها عن الأسرة، فهي تشاركها مسؤولية إعداد الناشئة واكتشاف مواهبهم وقدراتهم وتنميتها. ولكي يتم التفاعل بين البيت والمدرسة لابد أن يتفهم كلاهما عمل الآخر وطبيعته. وإن على المدرسة وهي المسؤولة الرسمية عن التربية والتعليم في المجتمع أن تقدم تقريراً للبيت بما تقوم به وما تحققه في المجالين التربوي والتعليمي، وما يواجهها من عقبات وصعوبات، وعلى البيت من جانبه القيام بدور يسهم بشكل أساس في العملية، لذلك لابد من الحوار المتواصل بين البيت والمدرسة. فالعلاقة بين البيت والمدرسة علاقة تكاملية تبادلية، فالبيت هو مورد اللبنات للمدرسة «أي التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيئ الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات.
وهناك أهداف للتعاون بين اوالمدرسة:
1- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت.
2- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيت
3-رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية.
4- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب.
5- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه.
6- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة.
وهناك أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي:
1- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية.
2- معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها.
3- انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة.
4- الدور السلبي لوسائل الإعلام.
5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة.
6- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة.
7- ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى.

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
قلة التعاون بين البيت والمدرسة يرهق العملية التربوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اهمية التواصل بين البيت والمدرسة
» الإبداع في العملية التربوية
» الخرائط الذهنية..... والفائدة منها في العملية التربوية
» في إطار حملة ‘نجح ابنك’ جريدة التحرير تنظم فروما خاصا: ضرورة مشاركة جميع الأطراف في العملية التربوية
»  العنف والمدرسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المنتدى العام Islamic Forum :: منتدى التعليم الإبتدائي و المتوسط و الثانوي-
انتقل الى: