عوائق أمام التربية على القانون
وحقوق الإنسان داخل المؤسسة التعليمية
1-التناقض بين المدرسة والحياة الأسرية والعامة وعدم التواصل الإعلامي والتربوي بين المؤسسة التعليمية وأولياء التلاميذ (# التواصل والتضامن)
2-التركيز على الواجبات والعقوبات دون الحقوق (#العلاقات التعاقدية)
3- ممارسة العقاب البدني والنفسي على التلاميذ (#الكرامة)
4-العلاقة البيداغوجية اللاتبادلية(تقديم معرفة / تلقي معرفة)(# الحرية)
5-تقرير مصير التلاميذ دون استشارتهم، التراتبية واحتكار السلطة والقرار (# الديمقراطية)
6-التمييز السلبي بين التلاميذ على أسس الجنس أو اللون أوالثروة.... (#المساواة والإنصاف)
إطــار لحلــول ممــكـنة: بـديل بـيداغــوجي ومؤسسي:
بيداغوجيا العقد ومشروع المؤسسة
بيداغوجيا العقد:
*تمكن من إقامة علاقة بيداغوجية تكافؤية بين الأستاذ والتلميذ وتعويد التلميذ على الإستقلالية والحرية
والمسؤولية والمبادرة.
*تمكن من الاشتغال بالصريح أكثر من الضمني
*توظف مجلوبات علوم التربية لتجويد العملية التعليمية التعلمية.
*مشروع المؤسسة
*يقترح مشروع المؤسسة حلولا مناسبة للتراتبية وما يترتب عنها من احتكار القرار ومن تبعية وانغلاق واستبداد وتحكم.
*يقوم على التخطيط الجماعي (في استقلال نسبي عن الإدارة المركزية ) القائم على الحوار والتواصل والنظرة الشمولية للعملية التعليمية التربوية.
*يراعي التقييم والتوافق مع الواقع والانفتاح عليه .
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي