freeman المـديـر العـــام
عدد المساهمات : 19309 تاريخ التسجيل : 05/01/2011 العمر : 64 الموقع : http://sixhats.jimdo.com/
| موضوع: المخ البشري : رؤية جديدة وانعكاسات تربوية السبت مايو 28, 2011 11:22 am | |
| منذ أن دشن جورج بوش الأب فترة التسعينات كحقبة لدراسة المخ البشري انتشرت الأبحاث التي تركز علي المخ البشري وتوصلت تلك الأبحاث لعدد من النتائج ، بل ذكر بعض الباحثين أن أبحاث المخ تمثل ثورة تعليمية ، وتلك النتائج فسرت العديد من النقاط الغامضة في نظريات التعلم وفيما يلي نستعرض أهم تلك النتائج : فقد أشار لاكنى ( (Lackney ,1988إلي 12 مبدأ تم استخلاصه من الأبحاث التي أجريت علي تعلم المخ البشرى وتلك النتائج توصي بضرورة : 1- محاكاة البيئة من حيث اللون والبنية أو ما يعرف بتشييد التدريس teaching architecture ، والعروض من جانب الطالب وليس من جانب المدرس ومن ثم تتكون روابط في المخ لدي الطلاب . 2- وجود أماكن للتعلم في مجموعات وأماكن خاصة لذلك لتسهيل التعلم الاجتماعي ومحاكاة متطلبات المخ الاجتماعية ، آى تحويل المكان لغرف معيشة للمحادثة . 3- الربط بين الأماكن الداخلية والخارجية – الحركة وحث الربط بين القشرة المخية 4- وجود علامات واضحة فى الأماكن العامة تشير لمجتمع المدرسة تزيد الدافعية 5- وجود أماكن أمنة للتعلم . 6- تنوع المواضع والأماكن والأشكال والالوان والضوء . 7- تغيير العرض وتغيير البيئة والتفاعل مع البيئة ومحاكاة تطور المخ وتقديم تعليمات للتطورات المقبلة فى البيئة . 8- جعل المصادر متاحة من حيث الناحية الفيزيائية وتنويع المواضيع لتشجيع تطوير الأفكار وتكامل تلك المصادر . 9- المرونة فى تقديم المادة . 10- وجود أماكن ومواضع نشطة لتنمية الذكاء الاجتماعى وللذكاء الذاتي . 11- جعل الأماكن ذات صبغة شخصية . 12- توفير ثراء تعليمي وتنوع من حيث التكنولوجيا والتعلم عن بعد والتعلم المنزلي . ويصيغ تلك النتائج سوزا كما يلي: 1. تميزالمخ البشرى لكل فرد 2. أن التوتر والشعور بالتهديد يمكن أن يعوق التعلم بل ربما يقتل الخلايا المخية 3. الجانب العاطفي أو الوجداني مهم للتعلم حيث يوجه اهتمامنا للصحة والتعلم والمعنى والذاكرة . 4. المعلومات تختزن وتستدعى من خلال الذاكرة المتعددة ومسارات الخلايا العصبية 5. معظم التعلم يتكون من تحركات و أن الغذاء ودورات والاحتراق له تأثير علي التعلم 6. أن المخ نظام تكيفى معقد ، فالتغير الفعال يتضمن كل النظام المعقد . 7. أن النماذج والبرامج تقود فهمنا – فالذكاء هو القدرة علي استخلاص وبناء النماذج . 8. فالمخ وسيلة للقيادة – فالمعنى أكثر أهمية للمخ من المعلومات . 9. التعلم يكون غالبا متميزاً بالثراء ولا يشوبه الإرباك – فنحن نشغل الجزء والكل معاً ونتأثر بالعوامل المساعدة. 10. ينمو المخ بالتناغم مع الأمخاخ الأخرى – الذكاء يقيم فى سياق المجتمع الذى نعيش فيه . 11. ينمو المخ بمستويات متنوعة من الاستعداد . ويضيف أن تفريد التعلم يشيرلأهمية الذكاء الذاتى وأن التعلم القائم علي الأنشطة يسانده الآن الذكاء الحركى واستراتيجيات التعلم التعاوني تبدو منطقية بالتوافق مع نمو جسم المعرفة ويسانده الذكاء الاجتماعي وتطور المخ البشرى ،فالتعلم المرتكزعلى المخ يتطلب طريقة أكثر نظامية لكيفية التعلم وتسهيله ، فنظرية جارنر للذكاوات المتعددة تقدم أبعاد لذلك منها اللغوى والمنطقى والبصري والموسيقى والحركى والذاتى والاجتماعى وهى تعنبر نظرية مكتملة حول الذكاء والتعلم المرتكز على المخ ، والخلايا المخية تستمر فى النمو طيلة الحياة وهذا يشير ربما لإمكانية حدوث التعلم طيلة الحياة وقد نعانى فى تعلم بعض المهارات مثل التزلج في الكبر ولكن نكتسب المهارة بعد ذلك ، ويفسر نمو ارتباطات عصبية جديدة ومبدا اللدونة في الارتباطات plasticity in connection مع نمو الذكاء الحركى . وتشير نتائج الأبحاث إلي أن العاطفة ترتبط بالتعلم ، وأن المعلومات الحسية المرتبطة بالسالمس -الموجود فى منتصف المخ - ترتبط بمراكز السمع والحس ...الخ ، حيث تقيم المعلومات علي أنها تمثل تهديد أم لا ومن ثم ينشىء التوتر ، والعاطفة تساعد على التذكر والاحتفاظ حيث تصف التعلم علي أنه جيد او ردئ ومن ثم يجب تقديم تعلم أمن ومناخ ايجابى ونعلم من أبحاث تعلم المخ أنه عندما يكون لدينا عاطفة حول مهمة فإننا نندمج فى التعلم ، وقد أكدت أبحاث تعلم المخ أن العاطفة ترتبط بالتعلم بالمساعدة فى تذكر المعلومات المختزنة فى الجهاز العصبى المركزى ، فالعواطف توجد فى منتصف المخ أو ما يطلق عليه نظام limbic system الذي يعد بمثابة مبطئ للحس في القشرة sensory cortex و مركز الصوت فى القشرة المخية auditory cortex ، ... الخ . وعندما تصل المعلومات عبر الحواس إلي amygdale يتكون بناء جديد فى منتصف المخ حيث تقيم المعلوما على أنها تمثل تهديد من عدمه وتنشئ استجابة مناسبة للتوتر وتستقر المعلومة فقط فى مقدمة القشرة المخية حيث الوظائف المعرفية العليا مع فعل وأثر مناسب ، ولكن كيف تصل المعلومة من منتصف المخ إلى مقدمة القشرة المخية ؟ وتشير ابحاث المخ أيضاً إلي أن المخ يتعلم بشكل أفضل عندما يواجه توازن بين التوتر والاسترخاء ، تحدى عالي و تهديد أقل ، والمخ يحتاج بعض التحدى وبعض الضغط البيئى الذي يولد توتر يساعد على تنشيط العاطفة والتعلم ، والقلق يقلل من فرص التعلم ، وهذا يعني توفير بيئة أمنة يسودها الاسترخاء وتنشيط الاهتمامات الوجدانية من خلال الاحتفالات والشعائر . وتشير الأبحاث إلي ان المخ يقوم بعمل نموذج ، والنموذج هنا يصنع السعادة (الشق الوجدانى) ، فالمخ يستشعر المساعدة عندما يرتب المعلومات المشوشة والعشوائية ، وهذا يعنى تقديم معلومات يمكن ترتيبها وتنظيمها المخ ومن ثم يكون المخ نموذج ذا معنى يسهل تذكره وهذا يعنى جعل بيئة التعلم تعكس العالم الحقيقي الذى يتميز بالعشوائية والتشوش . والمخ عندما يتاح له التعبير عن سلوك نموذج قام بصنعه ينشئ ترابط منطقى له معنى ، ويكون التعلم أفضل عندما يتم ربط نشاط التعلم بالخبرات الفيزيائية الملموسة ، فنحن نتذكر بشكل أفضل عندما تكون الحقائق والمهارات تم تضمينها بشكل طبيعي بالذاكرة البصرية من خلال نشاط حياتى يتسم بالخبرة ، فنحن نتعلم بالعمل ، وهذا يعني أن التعلم يكون أفضل فى بيئة تعطى انطباع بخبرات تفاعل متعددة تتضمن طرق التعلم التقليدى كجزء من الخبرة العامة . وتفاعل المخ مع البيئة يقترح بيئة أكثر ثراء لمخ أكثر ثراء ، وقد أشاركوتلا (Kotula;,1996) فى كتابه Inside the Brain أن البيئة المثيرة تساهم بـ 25% من الارتباطات المخية ، ومن ثم نحتاج لبيئة يمكن معالجتها يدوياً . كما أن المخ يكون ترابطات جديدة في آى مرحلة عمرية ، فالخبرات المعقدة والمتحدية مع التغذية المترتدة تكون أفضل حيئذ ، والمهارات المعرفية تنمو بشكل أفضل مع الموسيقى والمهارات الحركية . ويقول ديفيد سوزا (Sousa,2001) أن أبحاث المخ البشري تمثل ثورة ولكن يجب علي قادة المدارس تعديل معارفهم قبل أن يطبقوا نتائجها .ويصف SOUSA أنشطة أبحاث المخ والتى عرفت بحقبة المخ التي بدأت في التسعينات من القرن الماضى بأنها ثورة جديدة فهى تشمل كيف تتكون المعرفة والعمليات المتضمنة فى تفسير المعلومات وللأسف يدخل المعلم الفصل في التسعينات ليدرس الطلاب بمعلومات ارتكزت على تربويات الستينات ، فمخ الطلاب الآن يختلف عن مخ الطلاب قبل 20 عام .
ومن لحظة الميلاد وربما قبل ذلك يتعلم المخ البشري من بيئته ، وقد كانت بيئة الطفل فى مرحلة سابقة ساكنة ويحاول الأباء والأطفال الكلام والقراءة ، فبرامج الراديو مثلاً تمثل حدث مثير ، وبالنسبة لهؤلاء الأطفال فالمدرسة أكثر تشويقاً لأن بها تلفاز وأفلام ورحلات ميدانية وضيوف يتحدثون وهذا غير موجود بالمنزل .
والطفل ينمو في بيئة مختلفة حيث يوجد تغير سريع في ثقافة الملتيميديا والتوترات الناشئة من وتيرة الحياة حيث نكون مخ يتعلم عن العالم ، والأطفال يعتادون سرعة الحواس التغيرات العاطفية ويندمجون في أنشطة الحياة السريعة ويستجيب المخ لتلك التغيرات ، ومع ذلك لم تتغير المدرسة كثيراً ولا التدريس ، وفي المدرسة الثاتوية لا تزال المحاضرة هي العمل الأساسي للمدرس بل الطريقة الرئيسية وجهاز الاسقاط الرأسي العتيق هو أقصي تكنولوجيا تستخدم في المدارس ، ومن ثم يري الطلاب المرسة مملة وباهته وغير جذابة واقل تشويقاُ مما هو متاح خارج المدرسة ، ونظرأً لأنهم يرون قليل من الجديد في المدرسة وقلة ارتباط تعلمهم بمحيطهم يسألون لماذا نتعلم هذا؟
وقد أكدت الأبحاث المعرفية علي المخ البشري علي أن الدافعية عامل رئيسي في تحديد اهتمام المتعلم ومثابرته مع المهام التعليمية وفتحت تلك الأبحاث مناحي جديدة وفيما يلي أهمها: • تشير الأبحاث إلي أن الطفل الصغير ينمو مخه بعمل ارتباطات حينما يستوعب absorbs الطفل بيئته ، فالبيئة الثرية تكون ارتباطات كثيرة ومن ثم تسرع خطى التعلم ذا المعنى ، والارتباطات التي يجدها المخ مفيده يجعلها دائمة ويقوم بحذف الارتباطات غير المفيدة وهذه العملية تستمر طيلة الحياة وتبدو بشكل أكبر فى الفترة من 2-11 عام بطريقة تشبه فتح وغلق النوافذ . وتلك النوافذ تمثل فترات حرجة عندما يحتاج المخ انواع معينة من المدخلات لينشئ أو يندمج فى الشبكة العصبية ، ونافذة تطوير السيطرة العاطفية مثلاً تبدا في الفترة من 2 – 30 شهر من الميلاد ، وبالتأكيد يستطيع الفرد يتعلم السيطرة علي العواطف بعد ذلك العمر ، ولكن ما تعلمه الطفل في فترة تلك النافذة من الصعب تغييرها وتؤثر بقوة فيمانتعلمه بعد غلق النافذة ، وكذلك تغلق نافذة تعلم اللغة الثانية في عمر 10 -11 عام ، ونافذة الحركة تبدأ من قبل الميلاد وحتي سن السنتين .، ونافذة الجانب الوجداني والاجتماعي تبدأ مع الميلاد وتغلق في سن العامين ، ونافذة المفردات تبدأ في سن الثانية وتغلق في سن السادسة ، أما نافذة الرياضيات والمنطق فتبدأ في سن الثالثة وتغلق في سن السادسة ، وهي تغلق وتفتح تبعا لطبيعة الطفل ، ومن ثم فواجب المعلمين والاباء التأكد من أن الطفل قد أخذ فرصته من تلك النوافذ . • التضمين : أهمية السنوات الأولي (2-4 سنة) حيث تساعد علي تكوين ارتباطات تعليمية ذات معني وتكوين حس عن العالم . ونحن نقدم للأطفال اللغة الثانية في الصف الرابع ، وفقط نقدم الأصوات وأساسيات النحو ومن ثم ترسل لمنطقة الكلام واللغة مع اللغة الطبيعية ، ونحن نحفظ التعليمات الشكلية للغة الثانية في المرحلة الإعدادية أة الثانوية ومن ثم نتكلم اللغة الثانية بدون لهجة أجنبية ومن المحتمل أن تكون أقل تحدى . • فهم اثر العاطفة في التعلم : ذكر جولمان في كتابه Emotional Intelligence أثر العاطفة أو الجانب الانفعالي في التعلم ، وكيف أن شعور الشخص حول التعلم يحدد كمية تركيزه أو انتباهه ، فالعاطفة تتفاعل مع السبب reason لدعم أو احباط التعلم .ولكي نكون متعلمين تاجحين يجب أن نعرف كيف نستخدم ذكاءنا الانفعالي . ومن ثم يجب أن يشعر المتعلم بالأمان الفيزيائي والعاطفي في المدارس وفي الفصول قبل اعطاءهم كمية المعلومات ، ويمكن للمدرس تأسيس مناخ ايجابي يشجع الطلاب علي التعلم ويجب أن يشعر الطلاب أن المدرسين يرغبون في مساعدتهم و يؤكدون علي الصواب بدلاً من التأكيد علي الخطأ. • ربط الخبرات الجديدة بالسابقة : تؤثر الخبرات السابقة في التعلم الجديد ، فهي تعمل مثل الفلتر ، فهي تساعد علي جلب الأشياء التي تحمل معني واهمال الأشياء التي لا تحمل معني ، فالمعني له أثر كبير علي تعلم المعلومات والمهارات والاحتفاظ بها أو اختزانها . فإذا لم يشعر الطالب بمعني ما يتعلم فمن المحتمل أن يكون تذكره ضعيف . وعلي الرغم من الدراسات تذكر أن المدرسون يقضون 90% من وقت التدريس في نصح الطلاب حتي يفهموا أهداف التعلم وهذا عمل جيد ، ولكن إقناع مخ المتعلم علي المثابرة مع الأهداف objective يحتاج لجهد صعب لتأسيس معنى ، ويجب أن نتذكر أن المعني بالنسبة لنا كأطفال حينما كنا أطفال ليس من الضروري أن يكون نفس المعني لأطفال اليوم ، والطلاب الذين يستمعون للدروس قد يكون لديهم حس ولكن ينقصهم المعني ، وهم يتبعون المعلم في تنفيذ المهام بشكل متكرر ويسجلون الاجابات الصواب ، وحتي نكون معني يجب أن نربط التعلم بخبراتهم هم ، ويمكن فعل ذلك من خلال تكامل المنهج ، ومن خلال عرض أهمية المعلومة للمستقبل . • المعالجة الحسية : تشير الأبحاث المعرفية أننا نتعلم بشكل افضل عندما نشارك بنشاط في موقف متحدي ومشوق وعندما نتحدث عن التعلم ، والمهام التي تتمركز حول الكلام حساسة بالنسبة لعمليات الذاكرة لأنها تساعد علي تحسين الحس والمعني ، والواقع يقول بأن العديد من الطلاب يجلسون بهدوء بشكل سلبي لوقت طويل في غرف الدراسة مع محاكاة بصرية قليلة ومع الإصغاء للمعلم . ويحتاج المدرسون لاستخدام مدخل الحواس المتعددة Multisensory Approach حتي يشارك الطلاب بنشاط في التعلم ، ويجب أن تكون غرف الدراسة أماكن مقبولة بصرياً يحيث يتبادل المعلم والطلاب نقاش التعلم ، ويجب أن يسمح للطلاب بالتحرك والوقوف حيث أن يزيد تدفق المخ للمخ بنسبة 15% عندما نقف .والتفاعل الاجتماعي يحسن عمليات التعلم . • زمن الحصة القصير أفضل : تقول الأبحاث أن زمن الحصة القصير يكون أكثر فاعلية ، فالدرس الذي طوله 20 دقيقة من المحتمل تذكره بشكل أفضل . ويجب تدريس المعلومة الجديدة عندما يكون الطالب مستعداً لتذكرها . • تغير الايقاع البيولوجي : يتغير ايقاعنا البيولوجي مع التقدم في العمر وهذا الايقاع مسئول عن الأداء العقلي للبالغين أكثر من الكبار وهذه الازاحة تعني أن حل المشكلات مهام الذاكرة يجب تأخيرها بدلاً من التعجيل بها حيث يؤدي المراهقون بشكل أفضل في حل المشكلات ومهام الذاكرة ، أكثر من الصغار ، ومن ثم يجب أن نجعل النظام المدرسي قريب جداً من الايقاع البيوولوجي للطالب لضمان فرص نجاح التعلم . • تدرس الأبحاث أثار التغذية والنوم التذكر علي التعلم والاحتفاظ وكذلك الفروق بين الذكور والاناث في بناء وتشغيل المعلومات ، ويقول كيرسى و باتز Keirsey and Bates أنه من الصف الخامس الابتدائي ، فإن حياة الفرد ، ودرجة حرارته توجها كيفية تعلم الفرد وتلقيه للمعلومات . ويقول كل من اتاكن واكار (Atakent & Akar) أن توجد نتيجتين مهمتين نتجتا من أبحاث المخ هما : - أن المخ البشري عضو الفرص المتكافئة : فالمخ يحوي 100 بليون خلية عصبية نستخدم منها في التفكير الخلايا المترابطة ، فإذا لم يكون المخ شبكة ترابطات تعلم لمعلومة فإننا نعاني من صعوبة في تعلم المعلومة . - أن المخ البشري مهيئ للتحدي ويحب التعقيد وأنه يتعلم من خلال اكتشاف العلاقات وتكوين الحس للبيئة الغنية والشعور بأهمية المعلومة .
موقع الشفا للصحة النفسية والتربية الخاصة
http://www.shifa.uni.cc/ ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________ لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي
| |
|