والمعلومات بشكل كبير بين طلابنا أصبحنا أمام جيل يمكن أن نطلق عليه لقب الجيل الذكي كونه من دون شك جيلا واعيا بالتقنية الحديثة بحكم استخدام التكنولوجيا في أبسط مواقف حياته..
لذا كلما زادت فرصة استخدام مايحبه الطلاب زادت فرصة شغفهم في حضور الحصص الدراسية. علاوة على ذلك أنه أصبح من الضروري الانتقال من التلقين إلى مرحلة التمكين لأبنائنا وبناتنا بما ينمّي قدراتهم وطاقاتهم ويجعلهم يقودون المعرفة التقنية بدلا من أن تقودهم، مع ضرورة استغلال الآيباد في التعليم والاستفادة من إمكاناته وهذا سوف يجعل معلمي المدارس رائدين في مجال التعليم..
إذاَ هل من الضروري لمعلم القرن الواحد والعشرون أن يوظف استخدام الجهاز اللوحي ؟ نعم بكل تأكيد و لكن في حدود واقعية سهلة.
يسرني أن أطرح بين يديكم بعض المنصات التعليمية والتطبيقات التي تساهم بشكل كبير في تسهيل العملية التعليمية عبر الرابط التالي :
تطبيقات الآيباد لمعلم القرن الواحد والعشرين
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي