سأل صحفي إسرائيلي رئيسة الوزراء الإسرائيلية السابقة
جولدا مائير عن أسوء يوم في حياتها فأجابت بعد تفكير عميق :
أسوء يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى
فتعجب الصحفي من هذا الجواب ,
فسألها عن أسعد يوم في حياتها فأجابت فورا وبدون تردد :
أسعد يوم بحياتي هو اليوم الذي لم يزد رد فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى عن التنديد
حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية إسرائيل ....
ومنذ ذلك اليوم عرف اليهود أنه لا يوجد خطوط حمراء عند العرب ...
فاستباحوا كل شيء ليس فقط في فلسطين بل في كل الوطن العربي !!
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي