منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةالرئيسية  دروس وعبر من غزوة الأحزاب I_icon_mini_portal  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  
المواضيع الأخيرة
» عطر حياتك
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الثلاثاء أبريل 23, 2024 10:36 pm من طرف freeman

» أبكي
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1السبت أبريل 20, 2024 4:44 pm من طرف freeman

» إبتهال
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الأربعاء أبريل 17, 2024 1:22 pm من طرف freeman

» تحت أشعة الشمس
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الإثنين أبريل 08, 2024 12:48 am من طرف freeman

» ستسمو قصائدنا
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الأحد أبريل 07, 2024 5:02 pm من طرف freeman

» قلمي ينبض
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الخميس أبريل 04, 2024 7:20 am من طرف freeman

» مدادي
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الإثنين مارس 25, 2024 8:17 pm من طرف freeman

» لن أتوقف
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الإثنين مارس 11, 2024 3:53 pm من طرف freeman

» حوار حواء 2 ....
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1السبت مارس 09, 2024 1:49 am من طرف freeman

» لن أتوقف
دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الأحد مارس 03, 2024 4:19 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1221 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Stevenfup فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31493 مساهمة في هذا المنتدى في 21629 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 50 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 50 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 451 بتاريخ الإثنين أغسطس 05, 2019 4:31 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
mind التعلم التعليم حرك التغيير الذهنية التفكير المعلم الجبن قطعة الفعال النجاح إدارة المذاكرة الناجح الست شرود الخرائط المهم الخاصة THINKING القبعات لحظة الزمن المحطة مهارات

 

 دروس وعبر من غزوة الأحزاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19139
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

دروس وعبر من غزوة الأحزاب Empty
مُساهمةموضوع: دروس وعبر من غزوة الأحزاب   دروس وعبر من غزوة الأحزاب Icon_minitime1الجمعة أغسطس 01, 2014 7:25 pm

دروس وعبر من غزوة الأحزاب

كان الحديث في الجمعة الماضية عن "غزوة الأحزاب" هذه الغزوة المباركة التي لم يحدث فيها قتال ولم تقع فيها مواجهة بين المسلمين وأعدائهم ومع ذلك كانت غزوة مميزة ميزت صفوف المسلمين وكشفت المندسين والمنافقين وأظهرت الخبث الموجود في أوساط المسلمين.

إن الشدائد والأهوال التي يمر بها المسلمون في كل وقت وحين هي الكفيلة بكشف الحقائق وإظهار المعادن وتمييز الصفوف وتبيين أهل الإيمان من أهل النفاق وأهل الحق والصدق من أهل الزيف والباطل.

ولهذا انقسم الناس عندما تكالبت الأحزاب على المسلمين إلى فريقين فريق قالوا ﴿ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا ﴾ [الأحزاب: 12] وفريق ﴿ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 22].

إن غزوة الأحزاب تتكرر في زماننا هذا وفي سنواتنا هذه التي تكالب فيها الأعداء على المسلمين وتحالف أهل الشرق والغرب على القضاء على الإسلام وأعلن يومها زعيم الصليبيين أن من ليس معنا في الحرب على الإرهاب فهو ضدنا فانقسم العالم إلى معسكرين معسكر أهل الإيمان ومعسكر أهل الشر والنفاق الذين تحالفوا مع الأعداء ووالوهم وطلبوا رضاهم وحالفوهم وقدموا لهم كل التسهيلات اللازمة من أجل القضاء على الإسلام الذي يوصمونه بالإرهاب.

إن غزوة الأحزاب تعلمنا أن نصر الله آت لا محاله وفرجه قريب ونصره واقع بلا شك وما هي إلا شدة وتزول وأيام صعاب تنتهي وتذهب فغزوة الأحزاب استمرت قرابة شهر كامل حتى تنقت الصفوف وظهر المؤمنون من المنافقين ثم جاء المدد من الله وأرسل الله على أعدائه جندياً من جنوده أرسل عليهم الريح العاتية وأنزل ملائكته تثبت قلوب المجاهدين وتزلزل قلوب الكفرة والمنافقين.

وهكذا تمر علينا الأحداث اليوم ويتأخر علينا النصر لأن النصر لا يأتي إلا إذا تنقت الصفوف وتميزت المعادن حينها يأتي نصر الله ويمدنا الله بمدده ونصره ﴿ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحج: 40].

وهذا معناه أن تحقيق النصر وجلبه أو تأخيره إنما هو بأيدينا فإن نصرنا الله ووالينا دينه واتجهنا إلى شريعته واقتربنا من منهجه جاءنا النصر وإن ابتعدنا عن منهج الله وتركنا شريعة الله وهجرنا كتاب الله ابتعد عنا النصر وتأخر ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ [محمد: 7].

تعلمنا غزوة الأحزاب أن الكفار مهما أعدوا من عدة لضرب المسلمين ومهما فعلوا ومهما خططوا ومهما مكروا فإن مكرهم سيرتد عليهم وحربهم ستحرقهم قبل أن تحرق عدوهم ومؤامراتهم وكيدهم سينقلب ضدهم وأسلحتهم وعتادهم ستكون غنيمة لخصومهم وهذا ما تحقق في غزوة الاحزاب وبني قريظة خططوا وجمّعوا ومكروا وفي النهاية ولوا منهزمين مدحورين لا يلوون على شيء وأيقنوا بعدها أن نور الله لا يمكن أبداً أن ينطفئ ودينه لا يمكن أبداً أن ينتهي أو يغلب بل أعلن النبي - صلى الله عليه وسلم - أن المعركة ستتحول بعد الأحزاب من الدفاع إلى الهجوم وقال " الآن نغزوهم ولا يغزونا نحن نسير إليهم ".

ماذا استفاد الصليبيون اليوم منذ إعلان الحرب على الإرهاب؟
وماذا حققوا رغم كل الحشود الني حشدوها والمليارات والتريليونات التي أنفقوها.

إنهم أشعلوا جذوة الجهاد في العالم كله وأحيوا في المسلمين العقيدة المنسية عقيدة الولاء والبراء وزرعوا عداوتهم وحب الثأر والانتقام منهم في قلب كل مسلم غيور وخسروا الآلاف الجنود والجرحى والمعوقين وأصيبوا بأزمة اقتصادية خانقة ولم يستطيعوا القضاء على المجاهدين لا في أفغانستان ولا في غيرها ﴿ وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ * فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾ [إبراهيم: 46، 47] ﴿ وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ * فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ * فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [النمل: 50 - 52].

إن أعداءنا يتصورون أنهم سيقضون على المسلمين إذا قتلوا قائداً من قادة المجاهدين أو سجنوا عالماً من علماء المسلمين أو ضربوا منطقة من المناطق الساخنة التي تعلن التمرد على الصليبيين أو ترغب في تحكيم شرع رب العالمين.

يظنون أنهم بهذا سينهون الدين ويستأصلون شأفة المسلمين ولكن الأيام تثبت لهم أن هذا لا يزيد المسلمين إلا صلابة وقوة ولا يزيدهم إلا عزة ورفعة فالقائد يخلفه ألف قائد والعالم عندما يطارد ويسجن يكون صوته أسمع وتأثيره أقوى من ذي قبل والمناطق التي يضربونها لا تنتهي ولا تموت ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ [الصف: 8، 9].

أيها الناس: لو نظرنا في حال المسلمين في غزوة الأحزاب لوجدنا أنه حال يرثى له فالجوع يكاد يقتلهم حتى شكوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شدة الجوع ولا يوجد عندهم ما يسد رمقهم والحصار قد اشتد عليهم والبرد قد أصابهم ولا يوجد لديهم ما يواجهون به البرد والفتنة والانقسام وقعت في صف الجيش الإسلامي نفسه بسبب المنافقين الموجودين في أوساط الجيش.

تخيلوا - يا عباد الله - لو خرج اليوم جيش من المسلمين بهذه الصورة جيش لا يوجد لديه حتى قوت جنوده ولا ملابسهم الحربية وما يقيهم من البرد وعدد جيش العدو أكثر من عدد جيش المسلمين بأكثر من ثلاثة أضعاف ماذا سيقول عنه المنافقون؟ وماذا سيوجهون له من النقد والسخرية؟ سيرمونه بالتهور والتسرع والطيش والتعجل في المواجهة بل سيستهزئون به ويعتبرونه جيش مغامر وساذج ومخترق وفي النهاية لن يفعلوا شيئاً ولن يحسنوا غير النقد واللوم والهدم وصدق الله سبحانه وتعالى إذ يقول عنهم ﴿ أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُولَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا * يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا * لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 19 - 21].

الخطبة الثانية
إن كثرة الشدائد وشدة المصاعب حينما تمر بها الأمة فإن هذا أعظم دليل على أن الفجر قد اقترب والنصر قد لاح وإنما هو مخاض عسير ثم تكون بعده الولادة المنتظرة بإذن الله.

لقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يبشر أصحابه في تلك الساعات الحرجة باقتراب النصر وموعد الفتح فيبشرهم بأنهم سيملكون كنوز كسرى وقيصر.

ولما زادت الشدة وعظمت الكربة بعد نقض اليهود للعهد والاتفاق الذي بينهم وبين المسلمين ومشاركتهم للأحزاب في الحرب وقيام المنافقين بالتمرد والتهرب من ساحة المعركة وقالوا ﴿ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا ﴾[الأحزاب: 13] هنا تلثم النبي - صلى الله عليه وسلم - وتقنع واضطجع من شدة الحرج ولكنه عليه الصلاة والسلام قام مكبراً ومبشراً يقول " الله أكبر أبشروا يا معشر المسلمين بفتح الله ونصره.

كما أن الغزوة تعطينا درساً عظيماً في قطع العلاقات وتجنب توقيع المعاهدات مع اليهود أو إبرام الاتفاقيات معهم فإنهم قوم غدر لا عهد لهم ولا ميثاق ولا يقدّرون صلحاً ولا يحفظون حقاً ﴿ فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ ﴾ [المائدة: 13] فهل يفقه هذا ويعيه من يوالي اليهود ويبرم معهم الاتفاقيات وينسق معهم لإعادة المساومات والمفاوضات كما يفعل بعض الفجرة والخونة من حكام المسلمين.

عباد الله: في غزوة الأحزاب تأخر النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه عن صلاة العصر في يوم من الأيام المباركة لهذه الغزوة العظيمة فصلاها النبي - صلى الله عليه وسلم - قرب المغرب وبعدما صلاها قال " ملأ الله قبورهم وبيوتهم ناراً كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس".

فأين الذين يؤخرون صلاة العصر وغيرها من الصلوات من هذا يؤخرونها عن وقتها بلا سبب وينامون عنها كل يوم وليلة لا يستحون من الله ولا يخافون منه أن يؤخرهم بسبب تأخيرهم عن الصلاة.

إذا كان رسولنا - صلى الله عليه وسلم - غضب على الكفار ودعا عليهم بهذا الدعاء الغليظ لأنهم أخروه عن الصلاة بسبب انشغالهم بصدهم ورد هجماتهم فماذا نقول لمن يؤخر العصر حتى قرب المغرب ويصلي الفجر وقد كادت الشمس أن تطلع وماذا نقول لمن لا يصليها أصلاً ﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴾ [مريم: 59] يقول النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ" رواه البخاري.

وفي الغزوة دروس وعبر كثيرة لا يتسع المقام لذكرها... صلوا وسلموا.



رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/60060/#ixzz399sbBdRG

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
دروس وعبر من غزوة الأحزاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوة الأحزاب
» 10 دروس من غزوة الخندق
» افهم الآخرين وعبر عن فكرتك بوضوح
» تفسير الآية رقم [25] من سورة [الأحزاب]
» الأحزاب الإلكترونية وثقافة العصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المنتدى العام Islamic Forum :: منتدى هارمجدون "الحرب العالمية الثالثة"-
انتقل الى: