منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةالرئيسية  الارادة و تطوير الذات  I_icon_mini_portal  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  
المواضيع الأخيرة
» تائه كغيمة
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الجمعة مايو 10, 2024 1:08 am من طرف freeman

» المهم أنني أكتب
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الأربعاء مايو 08, 2024 10:46 pm من طرف freeman

» مدادي
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الثلاثاء مايو 07, 2024 1:19 am من طرف freeman

» عطر حياتك
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1السبت مايو 04, 2024 8:48 am من طرف freeman

» أبكي
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1السبت أبريل 20, 2024 4:44 pm من طرف freeman

» إبتهال
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الأربعاء أبريل 17, 2024 1:22 pm من طرف freeman

» تحت أشعة الشمس
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الإثنين أبريل 08, 2024 12:48 am من طرف freeman

» ستسمو قصائدنا
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الأحد أبريل 07, 2024 5:02 pm من طرف freeman

» قلمي ينبض
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الخميس أبريل 04, 2024 7:20 am من طرف freeman

» لن أتوقف
الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الإثنين مارس 11, 2024 3:53 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1221 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Stevenfup فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31499 مساهمة في هذا المنتدى في 21629 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 46 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 45 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

freeman

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 451 بتاريخ الإثنين أغسطس 05, 2019 4:31 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
الفعال مهارات القبعات التفكير إدارة الناجح الزمن النجاح الخاصة قطعة التعلم الذهنية شرود mind الخرائط المهم التغيير التعليم THINKING المذاكرة حرك الست المعلم المحطة الجبن لحظة

 

 الارادة و تطوير الذات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Imenn
قبعة ♥ حمراء
Imenn


عدد المساهمات : 240
تاريخ التسجيل : 28/01/2011
العمر : 26
الموقع : منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

الارادة و تطوير الذات  Empty
مُساهمةموضوع: الارادة و تطوير الذات    الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الأربعاء فبراير 09, 2011 3:30 pm

الإرادة أكبر من العقبات



البلاغ

أنّ العقبات قد تكون كبيرة لكنّ إرادة الإنسان أكبر "ما ضعفَ بدن عمّا قويت عليه النِّيّة". وأنّ الفشل الدراسي – مثلاً – لم يقف ولا ينبغي أن يقف عقبة في طريق "انشتاين" و"اديسون" و"السكّاكي" وآخرين أثروا البشرية بإبداعاتهم الباهرة ولم يكونوا في مطلع حياتهم الدراسية بناجحين أو متفوّقين، بل عدّوا من الفاشلين دراسياً.
أحد الثوّار الكبار(1) الذين حرّروا بلادهم من نير الهيمنة الاميركية كتب كتاباً ذا مغزى عنوانه "أحلامي لا تعرف حدوداً". يقول عن بعض مخاطراته ومغامراته أيّام كان شابّاً: "أريد أن أقطع الصحراء الارجنتينية – وهي صحراء من الرِّمال الملتهبة تمتد إلى 300 كم طولاً و100 كم عرضاً – وحدي على دراجة هوائية، ومعي نصف ليتر من الماء. أريد أن أحسّ بحرّ الشمس في تلك الوهاد الرملية المهجورة. وكل من تحدّثت إليه عن رحلتي هذه كان يؤكِّد لي أنّ قطع صحراء ساليناس بـ500 غم من الماء مستحيل، لكنّ هذه الكمِّية ستكفيني في رحلتي المجيدة، فاقتنعوا أيُّها الناس"!! ولقد تمكّن من ذلك.. وصدق من قال أن لا مستحيلَ مع الإرادة.
- لافتات على الطريق:
لدحر العقبات التي تقف في طريقك كأحجار عثرة تعرقل سيرك نحو المستقبل:
1- إكسر حالة الخوف والتردّد، فالكثير من المخاوف وهمّي، والكثير من التردّد لا يقوم على أساس متين "إذا هبتَ أمراً فقَع فيه، فإنّ شدّة توقِّيه أعظم ممّا تخاف منه". إنّ المخاوف – في أغلب الأحيان – تشبه الطحالب والأدغال التي تنمو بين الأشجار الصالحة فتعيق نموّها وانطلاقها في الفضاء. ولقد دلّلت التجربة أنّ التهيّب الإحجام حرما البشرية من إبداعات مهمّة، كما أنّ الجرأة والإقدام والاقتحام منحتها العديد من الروائع والإبداعات والإنجازات الفخمة التي ما كانت لترى النور لولا شجاعة واصرار أصحابها على خوض التجربة، وتوطين النفس على تحمّل الصعاب والنتائج مهما كانت.
يقول عالم نفسانيّ: "إنّ الإرادة لا تبلغ كمالها إلاّ عندما تصبح أخلاقية وتتّجه نحو الخير"(2). فالإرادة – عند أيّ إنسان – تعمل عمل المحرّك في السيّارة لكنّها إذا كانت إرادة خيِّرة فإنّها تصل بصاحبها إلى مراتب من الكمال عُليا قد لا يبلغها أصحاب الإرادات الواهية الضعيفة.
2- الأمل قبس أو مشعل نحمله لبلوغ مرحلة النهاية. فالطريق إلى المستقبل قد تبدو موحشة مظلمة ولابدّ في الرّحلة إليها من نور يضيء العتمة. ذلك هو نور الأمل الذي يضيء جوانحنا فيضيء ما حولنا. فنحن لا نحتاج إلى مصباح خارجيّ في تلك الرّحلة النبيلة الشريفة، بل إلى نور يشعّ في داخلنا يومض كلّما خبا أو تضاءل سيرنا باتِّجاه الهدف. ذلك هو الإيمان الذي ينبعث نور الأمل من سراجه. وقد قيل في بعض الأمثال "في مملكة الأمل لا يحلّ الشقاء".
3- الشباب يصنع المستقبل. تذكّر ذلك دائماً، ففي هذه المرحلة الحيويّة من عمرنا تتّخذ القرارات شكل الحماسة والاندفاع لتحقيق الطموحات مهما كانت صعبة وكبيرة. إنّنا في مرحلة إثبات الذات وفي سبيل تحقيق ذلك يبرز التحمّس كخميرة مهمّة من خمائر تحقيق الآمال العريضة والأحلام الواسعة. لكنّ الحماس ليس كلّ شيء، فأنت حينما تريد الوصول إلى نقطة بعيدة تحتاج إلى توفير (الراحلة) أي وسيلة السفر المناسبة و(الزاد) وهو متاعك الذي يعينك في المضيّ بالرحلة إلى نهايتها.
الوصول إلى المستقبل أشبه شيء بذلك، فإذا كانت حماستك بمثابة النيّة أو الوقود المحرِّك للإرادة، فإنّ الإرادة هي التي تشعّ النور للبحث عن السّبل الموصلة والأدوات المعينة على بلوغ الهدف، والتي تجعل اجتياز النفق – مهما بدا طويلاً – أمراً سهلاً. ولذا قيل "الإرادة الحسنة تجعل للقدمين جناحين". وليس هناك إرادة يصدق عليها هذا الوصف كإرادتك أيُّها الشاب وأيَّتها الشابّة المتطلّعان نحو مستقبل زاهر.
4- ابحث عمّن يعينك في صناعة المستقبل أو الوصول إليه، فمهما كانت إرادتنا قويّة، وأملنا وطيداً، وثقتنا بأنفسنا عالية، فإنّ ذلك لا يمنع ألبتّة أن نستفيد من تجارب غيرنا ونصائحهم وإرشاداتهم. ففي الحديث: "مَنْ شاورَ النّاس شاركَها عقولها". فلنبحث – ونحن نحثّ الخطى نحو المستقبل – عن المستشار المخلص الناصح الأمين الذي يضيف إلى رصيد قناعتنا ثقة على ثقة، وأملاً على أمل فيما يقدِّمه لنا من تسديد لحركتنا، وتنبيه للمخاطر التي قد نجهلها، وتوجيه سليم للسير المنتظم في الاتِّجاه الصحيح الذي يقصِّر المسافة نحو المستقبل.
إنّ من دخل الغابة قبلنا وعرف ما فيها من أشجار ومسالك ومخارج وحيوانات قادرٌ على أن يدلّنا على خارطتها والطرق الآمنة التي يمكن سلوكها، وتبقى لمهارتنا حرِّيّة التصرّف في المواقف الصعبة والمستجدّة.
5- لا تتعجّل الوصول، فلكلّ طريق مسافة، ولكلّ طبخة أمد معيّن فوق النار حتّى تنضج، ولو زدنا في النار لاحترقت، ولو خفّضنا النار لتأخّر إنضاجها فـ"خير الاُمور أوسطها". ولكي نصل إلى مبتغانا بسلامة، علينا بالتأنِّي غير المتردِّد فـ"التأنِّي السّلامة وفي العجلة النّدامة". وقديماً "الخطأ زاد العجول".
ويقول الشاعر:
حبُّ التناهي شطط(3) **** خير الأمور الوسط
المهم هو أن نواصل السير نحو النقطة التي حدّدناها كهدف، وأن لا نتلكّأ أو نتقاعس أو نتراجع، وستأتي النتائج لصالحنا إن شاء الله. أما رأيت لو أنّك قطفت ثمرة قبل أوان نضوجها، هل كنت تستطيع أن تأكلها؟! هكذا هي ثمرة المستقبل تحتاج إلى جدّ مستمر ووقت مناسب حتّى تصبح ناضجة شهيّة يطيب أكلها.
6- أحياناً لا نوفّق للوصول إلى ما نريد، وقد لا يتحقّق من أحلامنا إلاّ القليل، وقد نصاب بخيبة أمل وإحباط كبيرين، لكنّنا – في جميع الأحوال – يجب أن لا نفقد الثقة بالله وبأنفسنا، وأن نتعلّم الدرس من النّبّي يعقوب (ع) الذي بقي رغم كلّ الدلائل التي كانت تشير إلى عدم عودة ابنيه يوسف (ع) وبنيامين لكنّه خاطب أبناءه بالقول:
(يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف/ 87).
انطفأت من حوله الأنوار، لكن شعلة الأمل في داخله لم تنطفئ، فلقد قيل "اليأس انتحار القلب" وإذا انتحر القلب بخنجر اليأس سقطت الجوارح صرعى من حوله وأصيبت الإرادة بالشّلل التام.
وأن نتعلّم الدرس من النّبّي يونس (ع) فلقد ابتلعه الحوت وعاش في ظلمات مطبقة هي النهاية بعينها، والموت الذي لا مفرّ منه، لكنّه وهو في ذلك الجوف المظلم لم يعدم نور الأمل: (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) (الأنبياء/ 87-88).
إنّ الفشل، والوقوع في الخطأ، والإخفاق في التجربة، واستشعار اليأس بالوصول إلى حافّته، أمور طبيعيّة جدّاً، وقد واجهت الكبار النابغين والناجحين والقادة العظام والمصلحين، فحياتهم لم تكن كلّها خطاً متصلاً من النجاحات الباهرة، ولكنّهم عرفوا كيف يستفيدون من الفشل ويقلبونه – بزيادة في العزم والاصرار – إلى مادّة تثري نجاحهم في المستقبل. وفي الحكمة "ليس العظيم الذي لا يسقط أبداً، بل العظيم الذي إذا سقط نهض ثانية". وفي الأمثال السائرة "لا تكفي معرفة ركوب الحصان، بل تنبغي معرفة الوقوع عنه". وفوق هذا وذاك فإنّ الضربة التي لا تكسر الظهر تقوّيه.
تذكّر.. تذكّري دائماً، أنّ فشل التجربة مرّة ومّرتين وأكثر لا يعني بالمرّة فشل الفكرة. وإذا لم يحالفك النجاح هذه المرّة فلعلّه في التالية، وابحث في الأثناء عن نقاط الخلل في التجربة حتّى تتفاداها وأنت تجرّب من جديد، وحتّى لو لم تنجح فإنّك تكون قد جرّبت:
على المرء أن يسعى بمقداره جهدهِ **** وليس عليه أن يكون موفّقا
وفي جميع الأحوال، وطّن نفسك على تحمّل أسوأ النتائج حتّى لا تكون الصدمة عليك كبيرة.
إنّ التلقين الذاتيّ – في مثل هذه الحالات – علاج نافع، قل مثلاً: "سأبدأ من جديد" واعلم انّ الزمن يبلسم الجروح، وأنّ السقوط مسموح أمّا النهوض فواجب.
7- لنعترف بأخطائنا وتقصيرنا، فتلك خطوة مهمّة في السير باتِّجاه المستقبل فـ"لايمكننا السّير محدّقين في النجوم إذا كان في حذائنا حصاة".
ومن الخطأ أن نحمِّل غيرنا المسؤوليّة وننسى أنفسنا، فبعض الشبّان يحلو له أن يحمّل والديه المسؤوليّة وتبعات فشله دون أن ينظر إلى مسؤوليّته وحصّته في هذا الفشل الذي ليس ضرورياً أن تكون أسبابه ذاتية بحتة، فقد تكون هناك موانع حقيقيّة تحول دون الوصول إلى نقطة المستقبل، الذي يبقى ممتدّاً ما امتدّت الحياة، ولكنّها النقطة التي نحدِّدها كهدف مرحلي معيّن.
لنقف أمام مرآة أنفسنا ونقول بكلّ صراحة: هنا أخطأنا، هنا ما كان ينبغي أن نفعل ذلك، هذا عيب، هذه نقطة ضعف، هذا نقص يجب تلافيه، وهذا تقاعس ينبغي أن لا يلازمنا.. إلخ، وبهذه الطريقة نهيِّئ لأنفسنا إمكانية تجاوز العقبات والتغلّب على الصعاب والفوز بكأس المستقبل.
8- دعونا من التفكير بالمشاريع الكُبرى التي لا طاقة فعلية لإنجازها، أو لا إمكانات متاحة لتحقيقها. ولقد صدق من قال: "العائق الكبير للوصول إلى السعادة هو انتظارنا سعادة كبرى". فليس في الحياة سعادة مثل هذه. فلنحمل الطموح بين جوانحنا، لكننّا لا يجب أن نبالغ ونغالي في رسم خطط أوسع من قدراتنا "رحم الله امرأً عرفَ قدر نفسه". ولنتذكّر ونحن نحقِّق نجاحاً صغيراً هنا ونجاحاً أكبر هناك أنّ "السواقي الصغيرة تصنع الجداول الكبيرة".
9- تمحّض في عمل بعينه حتّى لا يضيع وقتك وجهدك في الأعمال المتعدِّدة.. اعط اهتمامك لعمل تحبّه لتكون مبدعاً نابغاً فيه، فتعدّد الإهتمامات يضيّع أو يقلّل من فرص الإبداع. وكلّما منحت عملك واختصاصك همّك الدائم، كنت أقدر على تحقيق قفزات فيه. وفي بعض الأمثال "إذا أردت أن تكون لك بئر أحفر في مكانٍ واحد".
ولا تنس – فتاةً كنت أم فتى – أنّنا في زمن الإختصاصات العلمية والأدبية والحقلية والمعرفية، وليس هناك حدّ فاصل أو نهاية محتومة لمزيد من التخصّص. كن على استعداد دائم لتقديم الأفضل والأنضج والأكثر إبداعاً وإبتكاراً. ليكن أفق طموحاتك واسعاً سعة طاقاتك.. حدّق في البعيد، واقطع الأشواط الموصلة شوطاً فشوطاً، ولن يتأتّى لك ذلك ما لم تُعطِ وقتك كلّه، وتفكيرك كلّه، وحبّك كلّه لعمل تجد نفسك فيه.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
rayane bougaffa
مشرفة مميزة
مشرفة مميزة
rayane bougaffa


عدد المساهمات : 337
تاريخ التسجيل : 15/01/2011
الموقع : https://sixhatsdz.forumalgerie.net/profile?mode=editprofile

الارادة و تطوير الذات  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الارادة و تطوير الذات    الارادة و تطوير الذات  Icon_minitime1الثلاثاء مارس 01, 2011 4:18 pm

الارادة و تطوير الذات  12567

ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
الارادة و تطوير الذات  1408000v95o4ixfr2الارادة و تطوير الذات  9e124fde39129bc24885655bee121119
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الارادة و تطوير الذات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما تطوير الذات
» مقالة فى تطوير الذات
» ‎معلومة في تطوير الذات‎
» كتب جيدة في تطوير الذات (باللغة الفرنسية)
» تطوير الذات والارتقاء بالمواهب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المواد و الكتب الإلكترونية :: منتدى تحميل الكتب Forum download books-
انتقل الى: