منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست

نظرات نحـو آفاق بعيدة -*- نلتقي لنرتقي
 
الرئيسيةالرئيسية  السلطوية في التربية العربية I_icon_mini_portal  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  تسجيل دخول الاعضاءتسجيل دخول الاعضاء  
المواضيع الأخيرة
» تائه كغيمة
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الجمعة مايو 10, 2024 1:08 am من طرف freeman

» المهم أنني أكتب
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الأربعاء مايو 08, 2024 10:46 pm من طرف freeman

» مدادي
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الثلاثاء مايو 07, 2024 1:19 am من طرف freeman

» عطر حياتك
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1السبت مايو 04, 2024 8:48 am من طرف freeman

» أبكي
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1السبت أبريل 20, 2024 4:44 pm من طرف freeman

» إبتهال
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الأربعاء أبريل 17, 2024 1:22 pm من طرف freeman

» تحت أشعة الشمس
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الإثنين أبريل 08, 2024 12:48 am من طرف freeman

» ستسمو قصائدنا
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الأحد أبريل 07, 2024 5:02 pm من طرف freeman

» قلمي ينبض
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الخميس أبريل 04, 2024 7:20 am من طرف freeman

» لن أتوقف
السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الإثنين مارس 11, 2024 3:53 pm من طرف freeman

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1221 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Stevenfup فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 31499 مساهمة في هذا المنتدى في 21629 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 451 بتاريخ الإثنين أغسطس 05, 2019 4:31 am
المواضيع الأكثر نشاطاً
سجل حضورك اليومي بالصلاة على الحبيب
قـُل حكمة ، مثل ، او بيت من الشعر
لتلاميذ وقاد لخميسي
ضع حكمة كل يوم لكن إعمل بها
التواصل…أية أهمية في الوسط المدرسي؟
عضوه يهوديه جديدة في المنتدى...
سؤال مهم لجميع تلاميذ وقاد خميسي
البنات افضل من الاولاد
تكريم أنشط أعضاء المنتدى (حصري)
لماذا نخجل من كلمة عاطفة
سحابة الكلمات الدلالية
لحظة الجبن شرود THINKING حرك الذهنية القبعات التعلم التغيير الناجح الخرائط مهارات التفكير الست إدارة المهم قطعة المعلم mind المحطة المذاكرة الزمن التعليم الخاصة النجاح الفعال

 

 السلطوية في التربية العربية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
freeman
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
freeman


عدد المساهمات : 19145
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/

السلطوية في التربية العربية Empty
مُساهمةموضوع: السلطوية في التربية العربية   السلطوية في التربية العربية Icon_minitime1الجمعة أبريل 12, 2019 12:04 pm

عرض/محمد تركي الربيعو
يأتي هذا الكتاب محاولة لإلقاء بعض الضوء على مظاهر السلطوية في التربية العربية ونتائجها، في وقت أخذت تشهد فيه منطقتنا العربية مرحلة بدأت تتعالى فيها أصوات كثيرة تدعو إلى مراجعة التربية العربية، وإعادة النظر فيها وإخضاعها للفحص والتدقيق، لزيادة جرعة الحرية فيها وتخليصها من القيود التي تكبل الطلاب وتحريرها من كل إشكال التسلط والقهر والتعسف والعنف، حتى تتمكن من خلق فرد قادر على مواجهة زمان أصبح للعولمة فيه تأثير كبير في العالم بشكل عام والوطن العربي بشكل خاص مع ما تفرضه من تحديات وتوجده من قضايا.

والسلطوية برأي الكاتب هي الخضوع التام للسلطة ومبادئها بدلا من التركيز على الحرية التي باتت تتفشى في كثير من جوانب التربية العربية حتى كاد يسودها ما سماه البعض "نهج اغتيال العقول والنفوس".
مظاهر السلطوية في العملية التعليمة
يرى الكاتب في هذا الفصل بأن ما يميز طرق التدريس هي أساليب نقل المعرفة ومضامين المنهاج إلى المتعلمين باستخدام نظريات التعلم ومبادئها وغيرها من مكتشفات سيكولوجية، وتقنيات ذات علاقة بطبيعة المعرفة ونظامها.

لكن ما يحزن في طرق التدريس الرئيسة التي تستخدم على نطاق واسع في معظم مدارسنا العربية غلبة طريقة التلقين أو ما سماه البعض بـ"التعليم البنكي" الذي ينحصر دور الطلاب فيه في الحفظ والتذكر وإعادة ما يسمعونه من دون أن يتعمقوا في مضمونه. فيتحولون بذلك إلى أوان فارغة يصب فيها المعلم كلماته ويصبح التعليم نوعا من الإيداع، الطلاب فيه هم البنوك.

ولا يقتصر شيوع التلقين على ساحة التعليم المدرسي، بل يتعداها ليشمل التعليم العالي بشكل عام، فقد أشار تقرير عن الجامعات أعد في إحدى الدول العربية إلى أن التدريس فيها يعتمد أساسا على أسلوب المحاضرة وقلما يستخدم التدريب العملي الجيد.

وبرأي الكاتب فإن التلقين طريقة تدريس قد تعمق التسلط وتغرس الاستبداد ويستخدمها بعض المعلمين كسوط يقوي الإذعان والخضوع في الطلاب، ويفرض هيمنة المعلمين وسلطتهم ويبرز عدد من النتائج السلبية، كاعتماد الطالب على الترديد والحفظ وغياب أي مجال للتساؤل والفهم، مما يقود إلى الاستسلام والقبول دون اعتراض ويصبح العقل عاجزا عن التحليل والمعرفة.

وهكذا تنشأ أجيال في ظل نظم تربوية مجرد ببغاوات تردد ما تسمع، وبالتالي فإن التلقين طريقة لا تبني شخصية المتعلم ولا تنمي عقله وتفكيره بل تضعف إنسانيته وتكاد تلغي كيانه، لأنه كثيرا ما يمارس من خلالها علاقة تسلطية، حيث سلطة المعلم لا تناقش حتى أخطاؤه ولا يسمح بإثارتها وليس من الوارد الاعتراف بها.

ولا تقتصر السلطوية في التلقين بل تتعداها إلى المناهج الدراسية حيث يسود المفهوم التقليدي للمنهج الذي يقيد الطالب بالكتاب المقرر بصفته الأوحد للمعرفة، وقد أجرى أحد الباحثين دراسة على بعض الكتب المدرسية العربية واستنتج أن تلك الكتب لا تحاول أن تقدم في تفسير الأحداث من خلال وجهات نظر متعارضة ليلم الطالب بجميع الجوانب بل تعود الطالب التفسير الواحد والرأي الواحد والذي هو سمة سلطوية بارزة من سمات عدد من المناهج العربية التي تفتقر إلى الوسائل التي تؤدي إلى تنمية شخصية الطالب بشكل متوازن ومبدع.
مظاهر السلطوية في الجانب الإداري للتربية
يرى الكاتب بأنه في الوقت الذي يعني فيه الإشراف التربوي إقامة تفاعل بين المعلم والمشرف يؤدي إلى تغيير إيجابي في سلوك المعلم, نجد العكس من ذلك في مدارسنا العربية لأن المشرفين غالبا ما يشعرون المعلمين بأنهم مجرد تلاميذ صغار يتعلمون على أيدي أساتذتهم المشرفين، حتى يكاد ينطبق على العلاقة بين الطرفين وصف أحد المربين لها بأنها "نوع من الحرب الباردة".

وكذلك تتميز الإدارة التربوية في حالتنا العربية بغلبة طابع التسلط عليها وكثيرا ما يأخذ ذلك شكل المركزية الشديدة التي تعني الاتجاه نحو تركيز السلطة والرجوع إلى ديوان الوزارة في كل القرارات المنظمة للعمل.

وبرأي الكاتب فإن هذا الطابع إنما يعبر بدرجة أو بأخرى عن الفلسفة الإدارية السائدة التي تضع الإدارة العامة في خدمة الحاكم أو الفئة الحاكمة والتي تعطي أهمية أقل للفئات التي تقدم إليها الخدمة.

ولا يقتصر الأمر على هذا البعد بل يتعداه إلى الإدارة الصفية، فما زالت النظرة لإدارة الصف تقليدية ينصب الاهتمام فيها على الاتجاه العلاجي الذي ينصب على فرض الضبط داخل الغرفة حتى لو اقتضى الأمر اللجوء إلى السلطوية من خلال استخدام القوة والقسوة واعتبار الضبط هدفا بحد ذاته مما يجعل التعلم أمرا ثانويا.

السلطوية في التسليع التربوي
التسليع التربوي هو أحد مظاهر السلطوية التربوية العربية التي تعمل على تحويل التربية من رسالة سامية إلى سلعة تجارية تباع وتشترى ويستطيع البعض الحصول عليها بينما يعجز البعض الأخر عن ذلك.

ولذلك فإن التسليع التربوي كثيرا ما يوفر بيئة ملائمة لبروز التسلط والمطامع الشخصية والمكاسب الفردية وطغيان المنافع الذاتية على المصالح الجماعية.

ولعل مظاهر التسليع التربوي في الوطن العربي عديدة منها:
- الدروس الخصوصية التي هي مثال حي على النظر إلى التربية كسلعة يقدمها البائع (المعلم) إلى المشتري (الطالب) ففي مصر على سبيل المثال أنفق ما يزيد على سبعة مليارات جنيه مصري على الدروس الخصوصية في أحد الأعوام الدراسية، وقد أسفر هذا الواقع عن إضعاف التزام الطلبة بالمثل والمبادئ المجتمعية العليا خلال ما يرونه من تهافت أساتذتهم على المال ليتحولوا إلى "تجار شنطة" مما يتناقض مع الموقع العظيم الذي تبوأه المعلم في التراثين العربي والإسلامي.
- المدارس والجامعات الخاصة حيث أخذت بعض الحكومات العربية أخيرا تنسحب تدريجيا من مسؤولية التعليم بحجة أنه أصبح عبئا غير محتمل يثقل كاهل الدولة، مما فتح الباب بمصراعيه لدخول رجال الأعمال والمستثمرين إلى مجال التعليم، على الرغم من أن لا علاقة لهم بالعملية التعليمية التي ينظرون إليها على أنها سلعة تدر المكاسب فقط، بالإضافة لوجود اتجاه داخل الدولة نفسها آخذ يتنامى من خلال دعوتها لخصخصة التعليم العالي عبر خلق برامج التعليم الموازي.

وأما أسباب التسليع برأي الكاتب فعديدة لعل أخطرها ما تشهده ثقافتنا العربية المعاصرة من شيوع في التفكير يعتمد على المنفعة الذاتية والخاصة حيث تسود مصلحة الشخص ومنافعه وموقعه وطموحاته.

وكما يعد الاختراق الغربي لأجزاء واسعة من الوطن العربي أحد العوامل التي تسهم في فرض التوجهات السلعية، حيث إنه يعمق الفردية والخيار الشخصي ويعطل فاعلية العقل، وينمط الذوق ويقولب السلع مستهدفا تكريس نوع من الاستهلاك الترفيهي.

اللفظية والماضوية في التربية
ومن مظاهر السلطوية في التربية العربية سيطرة اللفظية التربوية التي تحول التربية من أفعال تنبض بالحياة إلى أقوال جامدة ومن سلوكيات عملية حية إلى تنظير منفصل عن الواقع، ومن روح تسري في المجتمع إلى مجرد ظاهرة صوتية.

فاللفظية هي استخدام كلمات رنانة لا تحتوي في حقيقة الأمر على مضمون كبير بل أشبه بالشعارات السياسية التي تكتب بصياغة فضفاضة وأسلوب يغلب عليه الزخرف والنقش.

وبرأي المؤلف فإن معظم نظمنا التربوية بات يغلب عليها الطابع الماضوي والذي يعد أحد مظاهر السلطوية التربوية، حيث يقهر الطلبة والمعلمون بتربية ضعيفة الصلة بهم وبحاضرهم ومستقبلهم ومشكلاتهم، ويعودون للماضي وتصادر حياتهم من العيش في الحاضر واستشراف المستقبل، وفي ضوئها ينظر إلى قضايا المستقبل بروح مشبعة بالحنين وأسيرة لقوالب الماضي، لذلك نجد الكثير من مدارسنا وجامعاتنا تتعامل مع الماضي وكأنه سلطة لا يرد أمرها وتنظر إلى المستقبل على أنه مجرد شيء معنوي غامض.

إلا أن هذا النقد لهذه الظاهرة لا يعني التبرؤ من الماضي أو التنكر له، لأن في التعليم والتعلم أنشطة توضح الترابط والتفاعل بين الماضي والحاضر، فمن دون الماضي لا وجود للغة والتراث والتقاليد التي يمكن البناء عليها، لكن الإكثار من الهجرة إلى الماضي وإلغاء الحاضر وضعف النظرة إلى المستقبل هي تصرفات انسحابية.

وأما مظاهر الماضوية في التربية العربية فعديدة منها ما يتعلق بالأهداف التربوية التي تميزت في دولنا بالثبات النسبي، فقلما جرى تحديثها وتطويرها لتعكس التغيرات السريعة، ونادرا ما تهتم باستشراف المستقبل ومعالجة قضاياه.

فعلى سبيل المثال وضعت الأهداف التربوية في تونس في العام 1958م، وصدرت وثيقة الأهداف التربوية في ليبيا في العام 1974، وأعدت الأهداف التربوية في الأردن في العام 1964، ووضعت الأهداف التربوية السورية في العام 1967، ولم تعدل كل تلك الأهداف التربوية تعديلات حقيقة بعد ذلك.

هذا بالإضافة إلى أن هذه الأهداف تفرض بشكل غير ديمقراطي، حيث إنها تعد بطريقة تسلطية ومن دون مشاركة شعبية حقيقة واسعة، بل غالبا ما تكلف لجنة من عدد محدود من الخبراء والمختصين لصياغتها. وبالتالي ينتج عن ذلك أن كلا من الطالب والمعلم باتا ينظران إليها بوصفها أهدافا غريبة عنهما ومفروضة بشكل قهري.
وكذلك الأمر بالنسبة للمناهج الدراسية التي تشير إلى استمرار الفرض التعسفي القهري لمناهج كانت سائدة منذ نصف قرن ولا تمت إلى المعاصرة بصلة، مما جعل كثيرا من مجتمعاتنا تعيش في هذا العصر ولا تعاصره بل تعاصر مجتمعات القرن السابع عشر والثامن عشر.

ولعل أسباب هذه الماضوية عديدة منها ما يتعلق بالواقع الحالي الذي غالبا ما يكتفي بالتغني بأمجاد الماضي فقط من دون نظر حقيقي إلى المستقبل ومتطلباته، مما يضعف الثقافة ويقف حجر عثرة أمام تقدم المجتمع لأن الاكتفاء بالماضي كما قال مالك بن نبي ينتج ثقافة تعبر عن مرض اجتماعي لوسط لم تعد لديه الوسيلة أو الهم الذي يدفعه إلى التغلب على نواحي ضعفه فيلجأ إلى الماضي طلبا للحلول.

كما أن الأسرة العربية التي هي أساس المجتمع ونواته الأولى لا تزال عموما في بنيتها وأسلوب تنشئتها لأبنائها محافظة وتقليدية تركز على اقتفاء أثر الماضي والنظر إليه كشيء مقدس يجب عدم نقده أو دراسته وتنقيته.

نتائج السلطوية في التربية العربية
يبرز الكاتب في نهاية كتابه أهم نتائج السلطوية وآثارها كإعادة إنتاج التسلط معاهد التعليم التي يلتحق بها طلاب من كل المستويات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية -وبما يحملون من مظاهر التسلط التي يكتسبونها من مصادر شتى- لا تعمل على تحرير الطلاب من تلك المظاهر بل تساهم في إعادة إنتاجها وتقويتها لكونها ميدانا يعج بالسلطوية.

كما أنها تؤدي إلى إضعاف النظام التعليمي، فعلى سبيل المثال أشارت نتائج دراسة أجريت في إحدى الدول العربية بشأن التسرب إلى أن 62% من الطلبة المتسربين عبروا عن كرههم للمدرسة بسبب سوء التدريس والإدارة وسوء معاملة المعلمين لهم وتعرضهم للعقاب.

أما النتيجة الأخطر برأي الكاتب فهي زيادة مستوى الاغتراب لدى المعلمين والطلاب والتي تعني الوجود الجسدي أو المادي للمجتمع والانفصال الروحي والنفسي عنه، وعدم المشاركة في الأنشطة الاجتماعية وعدم الرضا عن أوضاع المجتمع ونظمه وقيمه وعقليته السائدة مع الشعور بعدم القدرة على التأثير في الشؤون الخاصة والعامة، بالإضافة لشعور الفرد بغياب المعنى في حياته وغياب القيم الثابتة أو انحلالها وتناقضها وازدواجيتها، مما ينتج عن ذلك الفردية المتطرفة والانتهازية والنفعية والاعتماد على الحظ والمصادفات.


ْ



________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج:  شاعر إنجليزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sixhatsdz.forumalgerie.net
 
السلطوية في التربية العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الزخرفة العربية
» قوة الآن العربية
»  فلسطين العربية
» لغتي العربية
» حسن التربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التفكير بواسطة القبعات الست  :: المنتدى العام Islamic Forum :: منتدى التعليم الإبتدائي و المتوسط و الثانوي-
انتقل الى: