freeman
المـديـر العـــام
عدد المساهمات : 19145
تاريخ التسجيل : 05/01/2011
العمر : 64
الموقع : http://sixhats.jimdo.com/
 | موضوع: elping employees to see the bigger  الجمعة فبراير 10, 2023 1:44 pm | |
| Helping employees to see the bigger picture.
مساعدة الموظفين على رؤية الصورة الأكبر.
An age of information overload
عصر المعلومات الزائدة
“How do I help my employees see the bigger picture?” This is something we regularly hear from our clients.
We live in age of information overload where we have to wade through endless “noise” before we can do our “real work”. This is particularly prevalent in larger organisations where everyone is surrounded by information on noticeboards and intranets and in newsletters and minutes generated by colleagues vying for attention. Cutting through this noise is a continual challenge for managers and leaders with important messages to share.
For employees, dealing with information in a large organisation is a bit like having a box full of jigsaw pieces but no lid. They know all of the pieces should join up but are overloaded and confused and don’t know how to put them all together as a coherent whole. So if making sense of all of this information is like putting a jigsaw puzzle together, maybe we should show them the lid of the box?
"كيف أساعد موظفيي على رؤية الصورة الأكبر؟" هذا شيء نسمعه بانتظام من عملائنا.
نحن نعيش في عصر المعلومات الزائدة حيث يتعين علينا الخوض في "ضوضاء" لا نهاية لها قبل أن نتمكن من القيام "بعملنا الحقيقي". ينتشر هذا بشكل خاص في المؤسسات الكبيرة حيث يحيط الجميع بالمعلومات الموجودة على لوحات الإعلانات والشبكات الداخلية وفي الرسائل الإخبارية والدقائق التي يصدرها الزملاء الذين يتنافسون على الاهتمام. يعد التغلب على هذه الضوضاء تحديًا مستمرًا للمديرين والقادة برسائل مهمة يجب مشاركتها.
بالنسبة للموظفين ، فإن التعامل مع المعلومات في مؤسسة كبيرة يشبه إلى حد ما وجود صندوق مليء بقطع بانوراما ولكن بدون غطاء. إنهم يعلمون أن كل القطع يجب أن تتحد ولكنهم مثقلون بالارتباك ولا يعرفون كيفية تجميعها معًا كوحدة متماسكة. لذا ، إذا كان فهم كل هذه المعلومات يشبه وضع أحجية الصور المقطوعة معًا ، فربما يجب أن نظهر لهم غطاء الصندوق؟
An age of visualisation
It is claimed that half of the human brain is dedicated to the task of attaching meaning to visual messages but that organisations typically fail to capitalise on this. Simple text is just not enough as employees struggle to interpret the huge amounts of data they are hit with daily and fail to see the bigger picture.
However, consider when information is presented in a well-designed, visual format; something where complex information uses images and metaphor, is brightly coloured, widely communicated and instantly understood, even by people who don’t speak your language. Better still where the images tell a compelling story.
A practical demonstration of this is the time we spend online and how we absorb information rapidly, using visual scanning, following connections. This appeals to the way our brain’s hard wiring is set up to receive it. According to research, this familiarity is causing a shift in the way we take in and assimilate information and we are adapting to a more visual world. With over 50% of the human brain dedicated to the task of attaching meaning to visual cues and signals, it’s an opportunity that has gone largely missed within organisational communications.
عصر التخيل
يُزعم أن نصف الدماغ البشري مكرس لمهمة ربط المعنى بالرسائل المرئية ولكن هذه المنظمات عادة تفشل في الاستفادة من ذلك. لا يكفي النص البسيط لأن الموظفين يكافحون لتفسير الكميات الهائلة من البيانات التي يتعرضون لها يوميًا ويفشلون في رؤية الصورة الأكبر.
ومع ذلك ، ضع في اعتبارك متى يتم تقديم المعلومات في شكل مرئي جيد التصميم ؛ شيء تستخدم فيه المعلومات المعقدة الصور والاستعارة ، وهو ذو ألوان زاهية ، ويتم توصيله على نطاق واسع وفهمه على الفور ، حتى من قبل الأشخاص الذين لا يتحدثون لغتك. من الأفضل أن تحكي الصور قصة مقنعة.
والدليل العملي على ذلك هو الوقت الذي نقضيه على الإنترنت وكيف نمتص المعلومات بسرعة ، باستخدام المسح البصري ، وتتبع الاتصالات. هذا يناشد الطريقة التي يتم بها إعداد الأسلاك الصلبة لدماغنا لاستقبالها. وفقًا للبحث ، تسبب هذه الألفة في حدوث تحول في الطريقة التي نستقبل بها المعلومات ونستوعبها ونحن نتكيف مع عالم أكثر بصرية. مع تخصيص أكثر من 50٪ من الدماغ البشري لمهمة ربط المعنى بالإشارات والإشارات المرئية ، فإنها فرصة ضاعت إلى حد كبير في الاتصالات التنظيمية.
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي
| |
|
الرئيسية 
أحدث الصور 
التسجيل 
دخول 
تسجيل دخول الاعضاء 
