قواعد وآليات تربوية مساعدة للتربية على القانون وحقوق الطفل
*فهم الحاجيات الأساسية للتلميذ وتوظيف ذلك أثناء التفاعل معه.
*الانطلاق من خبرات المتعلمين وفهم خصوصياتهم الفردية.
*التمكن من أصول التعامل مع التلاميذ كجماعة (للجماعة حاجات).
*اتباع الأسلوب الديمقراطي في التسيير(التوجيه،الإرشاد والمقترحات)
*المرونة في التعامل (التربية فنٌا و ليست علما بحتا قواعده مقدسة. والترغيب والترهيب لا يبني شخصية مستقلة.)
*تنويع طرق التنشيط وإدخال الديناميكية.
*الانتباه إلى السلوك غير اللفظي في التواصل (قوة الملاحظة وترجمة السلوك).
*الإقناع بالعقاب هو السبيل لضمان التواصل واحترام القانون وتبنيه.
*امتلاك بعض تقنيات الإصغاء والإرشاد.
*عدم الاستسلام للغضب والتوتر (في الحالات التصادمية يجب التحكم في الانفعالات ومقاومة الغريزة الطبيعية في الدفاع عن النفس.)
*التوجه للسلوك الذي قام به التلميذ وليس إلى كامل شخصيته: ندقق في السلوك الذي قام به، نحاسبه عليه ولا نستعجل في إصدار أحكام قيمية تدين شخصه.
*التعاون مع أولياء الأمور ومع بقية الأطراف التربوية في حل المشكلات وفي تحسين النتائج.
*إدخال تليم حقوق الإنسان في معظم المواد الدراسية.
ْ
________*التــَّـوْقـْـيـعُ*_________
لا أحد يظن أن العظماء تعساء إلا العظماء أنفسهم. إدوارد ينج: شاعر إنجليزي